Church Groups..
مثلما أبينا إبراهيم الذي سمع صوت الرب فترك بيته وأهله وأرتحل نحو المجهول واثقاً بوعد الأب السماوي في أن يكون نسله كنجوم السماء، هكذا نحن أبناء خورنة مريم العذراء حافظة الزروع أحفاد أبينا إبراهيم، تركنا وطننا وبيوتنا مواجهين التحديات الصعبة وأزمنة الضيق مقبلين إلى هذه الأرض المباركة التي تدر لبناً وعسلاً.
:تاريخ الخورنة
بعد هجرات عديدة متباعدة التواريخ ومختلفة الأعداد، بدأت الهجرة الأولى للجماعة الكلدانية إلى ملبورن في عام 1962 بأعداد صغيرة جداً. ومن ثم قدمت عوائل وأفراد أخرين في ثمانينات القرن الماضي من العراق وتركيا ومصر. في البدء كان الأب زهير توما (خوري الكنيسة في سدني) يأتي إلى ملبورن مرة في الشهر أو شهرين، ولكن الجماعة الكلدانية طالبت بكاهن مقيم، حتى تم هذا الأمر بمقدم الأب عمانونيل خوشابا الذي قدم من فرنسا، ووصل إلى مطار ملبورن في تاريخ 1 / 10 / 1982. لم تملك الإرسالية الكلدانية الجديدة مبنى كنسي، فكانت تنتقل بحسب الحاجة والظروف، حتى تاريخ 19 / 6 / 1996 عندما قمنا بإقامة القداديس في مبنى كنيسة أم المسيح (ماتير كريستي) في كامبيل فيللد وهو المبنى القديم لموقع الكنيسة الحالي، وبعد التجديد والترميم في 2012 أصبح ذلك المبنى قاعة للمناسبات الخاصة تُعرف بـقاعة الأب عمانوئيل خوشابا
بسبب ازدياد عدد القادمين الجدد، أصبحت المبنى القديم صغيراً، فحتى قيامنا بثلاث قداديس للأعياد الكبيرة مع وضع شاشة تلفزيون كبيرة في الساحة لم يعد المبنى يستوعب الأعداد الكبيرة، ناهيك عن كون خورنتنا، رعية شابة ونشطة وكان لها فعاليات كثيرة من جوقات وأخويات ذو اجتماعات والحاجة الأسبوعية لتوفير المكان الملائم لهذه الاجتماعات، قرر الآباء الكهنة وأبناء الرعية بشراء الأرض الملازمة للقاعة ومن ثم القيام ببناء مبنى كنسي كبير ليسع القداس الإلهي الأعداد المتزايدة كي يشارك أكبر عدد ممكن في الذبيحة الإلهية. وأيضاً الاستفادة من المبنى القديم وتحويله إلى قاعة للاجتماعات ونشاطات مجاميع الخورنة
وفي 2003 تم الانتهاء من بناء دار الكهنة وتوسيع أرض موقف السيارات استعداداً لمشروع بناء المبنى الجديد. وفي 3 / 8 / 2004 تم الشروع بالمبنى الجديد والذي استمر ما يقارب الـ 11 شهراً ونصف، والذي اكتمل بقداس تكريس الكنيسة من قبل البطريرك مار روفائيل الأول بيداويد مساء الخميس 21 / 7 / 2005. وهذا المبنى مشيد على مساحة 1000 متر مربع، ذو تصميم بابلي متميز، حيث الأبراج الأمامية ترتفع بطول 14 متراً، ومن الجانب الآخر، ترتفع قبة بـ 16 متراً أيضاً يعلوها صليب شرقي بارتفاع مترين
:اسم الكنيسة
منذ البداية وضعنا اسم كنيستنا المستقبلية “حافظة الزروع” تيمّـناً بكنيسة فيشخابور ودير الرهبان قرب القوش. وهو من أسماء العذراء القديمة في طقسنا، سائلين العذراء ان تحفظ زرع تعاليم وأبنها في قلوب أبناء كنيستنا المغتربين، وترعاهم، فتثمر بكثرة. وإنْ كنّـا قد وضعنا اسم كنيستنا المستقبلية “حافظة الزروع” منذ البدء إلا أننا قررنا هذا الاسم بصورة نهائية 24/11/1982.
الكهنة الذين خدموا في الخورنة
الأب عمانوئيل خوشابا 1 / 10 / 1982
الأب خالد مروكي 16 / 2 / 1999
الأب (نائب أسقفي) كمال وردا بيداويد 2011
الأب (مونسنيور) ثائر الشيخ
:المصادر
تاريخ الرعية، الأب عمانوئيل خوشابا، ملبورن، أستراليا، 2005
“Just like our father Abraham, who heard the voice of the Lord and left his home and family to embark on an unknown journey, trusting in the promise of our heavenly Father that his descendants would be as numerous as the stars in the sky, we, the children of the parish of Our Lady Guardian of Plants, the descendants of our father Abraham, have left our homeland and our homes, facing difficult challenges and times of hardship, coming to this blessed land that flows with milk and honey.”
After many migrations with varying dates and numbers, the first migration of the Chaldean community to Melbourne began in 1962 with very small numbers. Subsequently, other families and individuals came in the 1980s from Iraq, Turkey, and Egypt. Initially, Father Zuhair Touma (the parish priest in Sydney) would come to Melbourne once a month or every two months, but the Chaldean community demanded a resident priest. This need was met with the arrival of Father Emmanuel Khushaba, who came from France and arrived at Melbourne Airport on October 1, 1982. The new Chaldean mission did not have a church building, so it moved according to need and circumstances, until June 19, 1996, when we began holding Masses in the building of Our Lady Church (Mater Christi) in Campbellfield, which was the old site of the current church. After renovations in 2012, that building became a hall for special occasions known as the Father Emmanuel Khushaba Hall.
Due to the increasing number of newcomers, the old building became too small. Even when we held three Masses for major holidays and set up a large television screen in the courtyard, the building could no longer accommodate the large numbers. Not to mention that our parish is a young and active one, with many activities including choirs and brotherhoods that require weekly meetings in suitable spaces. The priests and parishioners decided to purchase the land adjacent to the hall and then build a large church building to accommodate the growing numbers attending the divine liturgy, allowing as many people as possible to participate in the Eucharist. Additionally, the old building would be repurposed into a hall for meetings and parish group activities.
In 2003, the construction of the priests’ house was completed and the parking lot was expanded in preparation for the new building project. On August 3, 2004, the construction of the new building began, which lasted for about 11 and a half months and was completed with the consecration Mass conducted by Patriarch Mar Raphael I Bidawid on the evening of Thursday, July 21, 2005. This building is constructed on an area of 1,000 square meters, featuring a distinctive Babylonian design, with the front towers rising to a height of 14 meters, and on the other side, a dome rises to 16 meters topped with an Eastern cross measuring two meters tall.
Name of the Church:
From the beginning, we chose the name of our future church “Guardian of plants” in honour of the Church of (فيشخابور ) and the Monastery of the Monks near Alqosh. This is one of the ancient names of the Virgin in our rite, asking the Virgin to protect the seed of the teachings and her Son in the hearts of our church’s expatriate children and to nurture them so they may bear abundant fruit. Although we established the name of our future church “Keeper of the Harvest” from the start, we confirmed this name on 24/11/1982.
Priests Who Served in the Parish:
– Father Emmanuel Khushaba 1 / 10 / 1982
– Father Khaled Marouki 16 / 2 / 1999
– Father (Episcopal Deputy) Kamal Warda Bedawi 2011
– Father (Monsignor) Thair Al-Sheikh
Sources:
History of the Parish, Father Emmanuel Khushaba, Melbourne, Australia, 2005
النظام الداخلي لمجلس الخورنة
تعريف المجلس الخورني:
مجلس الخورنة هو جماعة من المؤمنين لمساعدة كاهن الرعية في إدارة شؤون الرعية وفق قوانين الكنيسة، ويمثلون قدر الإمكان جميع فئات الرعية. ينشأ مجلس الخورنة في الرعية بموافقة الاسقف الابرشي وفي وقت معيّن بحسب النظام الذي يعطيه الاسقف الابرشي (بند 1: يُقام المجلس الرعوي لمدّة محددة حسب قواعد النظام الداخلي الذي يضعه الاسقف الابرشي. بند 2: المجلس الرعوي ينتهي امره عند شغور الكرسي الابرشي) (ق 274(
المجلس الخورني هيئة استشارية إدارية يكون لها، بعد موافقة راعي الأبرشية على تكوينها، إلزام إيماني وأخلاقي بالعمل على مساعدة إدارة الخورنة بالشكل الأفضل وبالطريقة التي تستطيع بها الكنيسة أن تكون أم ومعلمة للجميع. ليس للمجلس الخورني شخصية قانونية يخاطب بها المؤسسات والهيئات الرسمية
المجلس الخورني (الرعوي) هيئة استشارية تُعنى، تحت سلطة الاسقف الابرشي وكاهن الرعية، بالبحث فيما يتعلّق بالنشاطات الرعوية والقيام بمبادرات جديدة في سبيل تفعيل وتطوير العمل الرعوي في الابرشية والخورنة. ان مهمة المجلس الخورني الاساسية هي معاونة كاهن الرعية في رسالته الرعائية لإنعاش الحياة الروحية والرعوية وتعزيزها على كل الاصعدة وهو مجال للمنتسبين اليه للقيام برسالتهم المسيحية وسط الرعية التي ينتمون اليها
تكوين المجلس :
*يتكون المجلس من مجموعة من الأعضاء المنتخبين بالاقتراع السري
*دورة المجلس سنتان
*يجتمع المجلس الخورني دوريا ولو مرة واحدة في الشهر، ويحقُ لرئيس المجلس أو من يخوله دعوة المجلس للانعقاد في الحالات الاستثنائية والطارئة
*يتكون المجلس من أربعة لجان وهي: (اللجنة المالية ـ اللجنة الطقسية ـ اللجنة الرعوية (الاجتماعية) ـ اللجنة التثقيفية (التعليمية ـ التربوية))
رئاسة مجلس الرعية:
إن رئيس المجلس الرعوي هو خوري الكنيسة باعتباره المسؤول الأول في الخورنة ويعاونه من معه من كهنة، ولا تعقد جلسات المجلس بدونه، وفي حالة الضرورة بترخيص منه. القرارات المتخذة في المجلس تأخذ فاعليتها الإلزامية بعد الموافقة النهائية من قبله، أو عندما يعلن بحريته بعد التصويت على القرار وشكله من قبل الأكثرية. كما أن رئيس المجلس له الحق في إيقاف تنفيذ أي قرار لأسباب مقنعة يطرحها على المجلس وتقتنع بها الأكثرية
وتكون علاقة المجلس مع المطران راعي الأبرشية من خلال رئيس المجلس الذي هو حلقة وصل بين المجلس والمطران. وفي حالة غياب رئيس المجلس وعدم وجود كاهن معاون له، تعقد الجلسات الدورية لكن لا تأخذ قرارات مهمة بخصوص نشاطات الكنيسة المختلفة. يمكن تسيير العمل ومناقشة المستجدات وتطويرها أو معالجتها. أما في حالة وجود كاهن معاون فان له صلاحيات رئيس المجلس في حالة غياب هذا الأخير.
ومن واجبات رئيس المجلس :
*دعوة المجلس للاجتماع مع تحديد الوقت
*متابعة الأعضاء والاهتمام بهم وبحضورهم وتنفيذ واجباتهم
*يرأس الاجتماع ويديره
أمين سر المجلس :
ينتخب أمين سر المجلس من بين أعضاءه بطريقة الاقتراع السري. وواجبه أن يقوم بمساعدة رئيس المجلس في متابعة أعمال اللجان والسعي لتامين المستلزمات المطلوبة لممارسة مختلف النشاطات ضمن أعمال المجلس، ومن واجباته الأخرى:
الإعداد اللائق لاجتماع المجلس
التبليغ لعقد الاجتماع مع تمرير جدول الأعمال
يشترك مع رئيس المجلس في متابعة مقرراته
عضوية المجلس :
أعضاء المجلس هم أبناء الخورنة الساكنين في المنطقة التابعة لها، يتم انتخابهم بالاقتراع السري والمباشر من قبل مؤمني الكنيسة. وعددهم لا يجب أن يتجاوز 25 شخصا. على أعضاء المجلس إظهار آرائهم بصراحة، كل واحد في موضوع اختصاصه، وحسب خبرته وفراسته ومن منطلق مسؤوليته في الكنيسة التي يخدمها والكنيسة العامة التي هو عضو فيها، وان يوحد الأعضاء طموحات ومشاكل إخوتهم وأخواتهم في الخورنة، وفي المحيط الأوسع الذي يعيشون فيه، وان يسعوا إلى اكتشاف الاتجاه الذي يجب أن تتخذه الخورنة بكاملها، معبرين عن هذا الاتجاه بالمقررات التي يتخذونها للبلوغ إلى هذا الهدف.
على أعضاء المجلس أن يتحسسوا حاجات وقلق الجماعة، فلا يفرضون عليها أمورا ضد رغباتها الصريحة، فقط حبا بالعصرنة، كما لا يجب من جهة أخرى أن يخافوا “تحريك الماء” خوف إزعاج المتزمتين في آرائهم المحافظة كأنها منزلة، بل عليهم أن يميزوا “علامات الأزمنة” ويتطلعوا إلى ظروف زمننا مكتشفين حركة الروح أين يهب، ويعملوا على توحيد وجهات النظر المتباينة، بمرونة ولباقة دون تشهير ولا تجريح. فَهُمْ شهود مؤمنون يحيون الإنجيل ويسعون لتحقيقه كواقع عملي في الكنيسة والمجتمع. ومن الشروط الواجب توفرها في عضو مجلس الخورنة
*أن لا يقل عمره عن 25 سنة ويكون مؤهلا للعمل في لجان المجلس
*أن يكون مشهودا له بحسن السيرة والسلوك من الأمانة والنزاهة
*أن يكون ذو غيرة وهمّة على العمل الكنسي واضعا إياه فوق الاعتبارات العلمانية والاجتماعية الأخرى في حياته
*أن يكون محايدا في نظرته للأمور والأشخاص والقضايا المختلفة في المجتمع
*أن يكون ملمّا بمهام اللجنة التي سيكون عضوا فيها وبطبيعة عملها وله خبرة في ذلك المجال
*أن يتمتع بآفاق فكرية وثقافية عالية
*تدوم العضوية في المجلس سنتان وللعضو الحق في ترشيح نفسه للمرة الثانية لكن لا يسمح له بأكثر من ذلك إلا في الظروف الاستثنائية وبعد موافقة رئيس المجلس
*حضور اجتماعات المجلس مُلزم لكافة الأعضاء. وإذا تغيب عضو عن الحضور لثلاث مرات متتالية دون سبب صوابي يُدرس أمره ويمكن إعفاء عضويته
*تعطى الأولوية لخدمة الرعية ومدى عطاء العضو لها قبل أي اعتبار شخصي آخر
*للعضو حق تقديم الاستقالة إلى رئيس المجلس تحريريا مبينا أسباب طلبه. ويعرض طلب الاستقالة أمام أعضاء المجلس للتصويت عليه. كما على المجلس ترشيح شخص آخر يصبح عضوا بعد موافقة أعضاء المجلس عليه بالأكثرية
لجان المجلس
اللجنة الطقسية:
غاية اللجنة الأساسية هي زيادة الوعي الطقسي عند المؤمنين، وهذا يعني الاهتمام بتقديم الطقوس الكنسيّة بطرق لائقة وجميلة كي تعبر عن الغنى الروحي والإيماني المختزن فيها، وتكمن مهامها:
*تنظيم وترتيب مراسيم ورتب القداديس والصلوات المختلفة المقامة في كنيسة الرعية في الأعياد والمناسبات والآحاد والأيام الاعتيادية
*الاهتمام بالشمامسة وحثهم على المشاركة الدائمة والفعالة والمنظمة في الرتب الطقسية المختلفة، مع تنشئة مستمرة *للشمامسة بكافة الأعمار ومن الناحية الإيمانية والطقسية (اللغة الكلدانية)
*الاهتمام بالتراتيل والألحان الطقسية وغير الطقسية (الجوقات) والعمل على تعليمها ونشرها بأحسن وأفضل الطرق السهلة لجماعة المؤمنين، مع العمل على تكوين جوقات كنسيّة عالية الأداء والفعالية في خدمة الرعية من خلال تعليم الموسيقى والألحان
*البحث عن أفضل الطرق لاشتراك المؤمنين في الرتب الطقسية الغنية والمتعددة، وإيصال هذه الرتب لجميع أبناء الرعية
اللجنة الرعوية:
هي اللجنة المسؤولة عن النواحي الرعوية والاجتماعية لأبناء الخورنة، حيث تساهم في زيادة الروابط المتينة بين الكنيسة التي تشمل كل المؤمنين مرتبطين معا بروابط المبادئ والقيم التي هي فوق كل اعتبارات بشرية، وهذه القيم هي الإيمان الواحد، المحبة المتبادلة، الاحترام لقيمة الشخص البشري وكرامته التي لا يمكن المساس بها، وتكمن مهامها
*الاهتمام بالعائلات ودعمها ومساندتها من كافة الجوانب، حيث يكون عمل اللجنة مع الكاهن وبحضوره وخاصة في الزيارات
*العمل على جرد كافة عائلات الرعية وعمل سجلات منظمة بذلك
*الاهتمام بالعائلات في مختلف المناسبات: العماذ، التناول الأول، الزواج، الوفاة، ومساعدة الكهنة في زيارة المرضى والمهمشين وتقديم المساعدات الممكنة لهم
*المساهمة في رعاية العائلات: حل المشاكل والخلافات بحضور كاهن الخورنة، مع إمكانية إقامة مشاريع رعوية. الاهتمام بتوعية الأجيال الشابة على دور وأهمية الزواج والعائلة من خلال إقامة دورات للمخطوبين ودورات تثقيفية وتحضيرية لإفهامهم مدى أهمية وقيمة الزواج المسيحي والعائلة المسيحية
*الانتباه إلى تربية وتوعية العائلة للدور المهم لأسرار التنشئة الكنسية، أي العماذ والميرون وتناول القربان المقدس بالنسبة للأبناء. وهذا يتضمن التركيز على دور الأبوين في عملية التعليم والتثقيف المسيحي بخصوص الأسرار
اللجنة التثقيفية (التربوية ـ التعليمية):
تهتم هذه اللجنة بكل حاجات الخورنة الثقافية والتربوية الدينية المتواصلة لكل الفئات العمرية في الكنيسة، كما إنها مسؤولة عن حياة العائلة الدينية. حيث عليها أن تهتم بإيصال البشرى الإنجيلية للجميع بأساليب عصرية، مستعملة وسائل الإبلاغ بأنواعها المختلفة من بصرية وسمعية ومكتوبة
*تامين عملية التثقيف المسيحي لكافة المراحل وتطويرها وتوسيعها لتشمل أكثر المستويات الدراسية والغير الدراسية
*الاهتمام بكادر التعليم المسيحي، والقيام بعمل دورات متواصلة لتنشئته بشكل أعمق
*العمل على إيصال التثقيف المسيحي لكافة الأعمار وبالأساليب الأكثر سهولة وعمقاً
*الاهتمام بنشاطات الكنيسة: الأخويات، اللقاءات، الندوات
*الاهتمام بالقضايا الثقافية، كتشجيع القراءة واقتناء الكتب، وإصدار النشرات أو المجلات الدورية، والاهتمام بمكتبة الكنيسة وتطويرها بشكل مستمر والتركيز على مكتبة المطالعة في الكنيسة
*الاهتمام بالنشاطات الفنية والرياضية في الرعية
اللجنة المالية:
تهتم هذه اللجنة بالجانب الاقتصادي للخورنة وذلك من اجل استعمال الخيرات الزمنية بشكل صحيح ولائق للرسالة الروحية والإيمانية للكنيسة، وخدمة لأهدافها الخاصة ولا سيما العبادة الإلهية وأعمال الرسالة والمحبة
*تسهر اللجنة على صيانة ممتلكات الكنيسة والإشراف عليها وتكون مسؤولة عن أموالها
*اللجنة مسؤولة عن واردات الرعية ومسك سجلات بها، كذلك سجلات المصروفات والمشتريات والواردات
*انها مسؤولة عن أثاث وموجودات الكنيسة وعقارات الرعية ومسك سجلات بها وعن أبنية الكنيسة بموجوداتها وملحقاتها من القاعات والصفوف وصيانة هذه الأبنية وتطويرها
*المسؤولية الأساسية للجنة هي العمل على جعل الوضوح والشفافية السائدان في تعامل الكنيسة مع الجميع، وهذا يتطلب انتباها مستمرا للنظام الإداري المتبع في الحسابات والواردات وإدارة الممتلكات. لهذا عليها أن تسهر دوما على تطوير هذا النظام الإداري واغناءه بوسائل وطرق حديثة في التعامل يكون هدفها الأول هو جعل الخيرات الزمنية وسيلة لتقديم خدمة كنسيّة وإيمانية أفضل
لجنة الاعمار والصيانة:
تهتم هذه اللجنة بالجانب العماري وصيانة عقارات الكنيسة. فتقوم اللجنة بتقديم الحلول المناسبة والاقتراحات لمعالجة الاضرار الحاصلة في بنايات الكنيسة، بما يتلائم مع ما هو معمول به في نظام الدولة، وتقديم أفضل الاقتراحات لزيادة وتطوير عمل بنايات الكنيسة بما يخدم مصلحة الكنيسة والمؤمنين. كما يمكن ان تكون لهذه اللجنة خصوصية في كونها تعمل بشكل غير مباشر مع الجانب الروحي او الثقافي والاداري للخورنة، لذا يمكن ان تكون اجتماعاتها منفردة وبشكل مباشر مع اسقف الأبرشية او كاهن الرعية، وعلى ان يتألف اعضائها من مهندسين اختصاصيين وفنيين
الخورنة هي حقل عمل الجميع، والكل مدعو لخدمة كرم الرب، فلا نبخل بجهودنا لخدمة الرب ومجد اسمه، كلُّ بحسب طاقته وإمكانياته، من اجل ان تتحلى الخورنة بخدمة مقدسة مرضيّة للمؤمنين
“The Internal Regulations of the Parish Council”
Definition of the Parish Council:
The Parish Council is a group of believers that aids the parish priest in managing the affairs of the parish in accordance with church laws, representing, as much as possible, all segments of the parish. The Parish Council is established in the parish with the approval of the archbishop and at a specific time according to the regulations set by the archbishop (Clause 1: The parish council is established for a limited period as per the internal regulations established by the archbishop. Clause 2: The parish council’s mandate ends upon the vacancy of the archdiocese) (C. 274).
The Parish Council is an administrative advisory committee that, after the parish pastor’s approval of its formation, has a faith-based and moral obligation to help manage the parish in the best possible way and in a manner that allows the church to be a mother and teacher to all. The Parish Council does not have legal personality to communicate with official institutions and agencies.
The Parish Council (rural) is an advisory committee that, under the authority of the archbishop and the parish priest, engages in matters related to parish activities and initiates new initiatives aimed at activating and developing pastoral work in the archdiocese and the parish. The primary mission of the parish council is to assist the parish priest in his pastoral mission to revitalize and enhance spiritual and pastoral life on all levels, providing a space for its members to fulfill their Christian mission within the parish they belong to.
Formation of the Council:
*The council is composed of a group of members elected by secret ballot
*The council’s term is two years
*The parish council meets regularly at least once a month, and the council president or their delegate has the right to call for extraordinary and emergency meetings
*The council is composed of four committees: (Financial Committee – Liturgical Committee – Pastoral (Social) Committee – Educational (Cultural) Committee)
The Presidency of the Parish Council:
The president of the parish council is the pastor of the church, as he is the primary responsible person in the parish, and he is assisted by any priests he may have with him. Council meetings cannot be held without him, except in case of necessity with his permission. The decisions made in the council take effect after his final approval, or when he publicly declares his freedom after a vote on the decision and its form by the majority. The council president also has the right to suspend the implementation of any decision for convincing reasons that he presents to the council and that the majority agrees with.
The relationship between the council and the archbishop of the diocese is through the council president, who serves as a link between the council and the archbishop. In the absence of the council president and if there is no assisting priest, regular meetings can be held, but no important decisions regarding the church’s various activities will be made. Work can still proceed, and developments can be discussed and addressed. However, if there is an assisting priest, he has the same authority as the council president in the case of the latter’s absence.
The duties of the council president are:
– Calling the council to meet and specifying the time.
– Following up with members, ensuring their involvement, attendance, and fulfillment of their duties.
– Presiding over and managing the meeting.
Secretary of the Council:
The Secretary of the Council is elected from among its members by secret ballot. Their duty is to assist the Chair of the Council in overseeing the work of the committees and to work towards securing the necessary requirements for carrying out various activities within the Council’s functions. Other responsibilities include:
– Preparing appropriately for Council meetings
– Notifying the convening of meetings and passing the agenda
– Collaborating with the Chair of the Council in following up on its decisions
Council Membership:
Council members are the parishioners residing in the area it serves, elected by secret and direct ballot from among the church’s believers. Their number should not exceed 25 individuals. Council members must express their opinions candidly, each on matters related to their area of expertise, according to their experience and insight, and based on their responsibility to the church they serve and the wider church of which they are a member. They should unite the aspirations and challenges of their fellow parishioners and the broader community in which they live, and strive to discover the direction that the entire parish should take, expressing this direction through the decisions they make to achieve this goal.
Council members must be attuned to the needs and concerns of the community; they should not impose anything against its explicit wishes merely for the sake of modernisation. Conversely, they should not fear “stirring the waters” due to the discomfort of those with conservative opinions as if they were set in stone. Rather, they need to discern the “signs of the times” and look to the circumstances of our era, discovering where the spirit moves, and work to unify differing viewpoints flexibly and tactfully, without public shaming or insults. They are faithful witnesses who live the Gospel and strive to make it a practical reality in both the church and society.
The conditions required for a parish council member are:
– Must be at least 25 years old and qualified to work in the council committees.
– Must have a good reputation and conduct, demonstrating honesty and integrity.
– Must be passionate and committed to church work, placing it above other secular and social considerations in their life.
– Must maintain neutrality in their perspectives on various issues, individuals, and community matters.
– Must be familiar with the responsibilities of the committee they will be part of and have experience in that area.
– Must possess high intellectual and cultural horizons.
Council membership lasts for two years, and a member has the right to nominate themselves for a second term; however, they are not allowed to serve more than that unless in exceptional circumstances and with the approval of the council president.
Attendance at council meetings is mandatory for all members. If a member is absent three consecutive times without a valid reason, their situation will be reviewed, and their membership may be revoked.
Priority is given to serving the parish and the member’s contributions to it before any other personal considerations.
A member has the right to submit their resignation to the council president in writing, stating the reasons for their request. The resignation request will be presented to the council members for a vote. The council must also nominate another individual to become a member after obtaining the approval of the council members by a majority vote.
Council Committees
Liturgical Committee:
The primary goal of this committee is to enhance liturgical awareness among the believers, which means focusing on presenting church rituals in dignified and beautiful ways that reflect the spiritual and faith richness contained within them. Its tasks include:
– Organising and arranging the ceremonies and orders of the various masses and prayers held in the parish church during holidays, occasions, Sundays, and ordinary days.
– Caring for the deacons and encouraging their constant, active, and organised participation in the different liturgical orders, while providing continuous education for deacons of all ages in matters of faith and liturgy (the Chaldean language).
– Focusing on the hymns and liturgical and non-liturgical melodies (choirs) and working to teach and distribute these in the best and easiest ways to the audience, alongside establishing high-performance church choirs to serve the parish through music and melody education.
– Seeking the best ways for believers to participate in the rich and diverse liturgical orders and ensuring these orders reach all parish members.
Pastoral Committee:
This committee is responsible for the pastoral and social aspects of the parishioners. It contributes to strengthening the ties among all believers united by principles and values that transcend human considerations, such as the unity of faith, mutual love, respect for the dignity of the human person, which is inviolable. Its tasks include:
– Caring for families and supporting them in all aspects, with the committee working alongside the priest, especially during visits.
– Conducting a census of all parish families and maintaining organised records.
– Providing care for families during various occasions: baptisms, first communions, weddings, funerals, and assisting priests in visiting the sick and disregarded, providing possible aid to them.
– Contributing to family care: resolving issues and conflicts in the presence of the parish priest, along with the potential establishment of pastoral projects. Raising awareness among younger generations about the role and importance of marriage and family through premarital courses and educational preparatory sessions to help them understand the significance and value of Christian marriage and family.
– Attention to raising and educating families about the important role of the sacraments of Christian upbringing, such as baptism, confirmation, and the Eucharist for their children, emphasising the role of parents in the Christian education regarding the sacraments.
Educational Committee (Cultural – Educational):
This committee is concerned with all the cultural and religious educational needs of the parish across all age groups. It is also responsible for the religious life of families and aims to deliver the Gospel message to everyone using modern methods and various media formats, including visual, auditory, and written forms. Its tasks include:
– Ensuring Christian education for all levels and developing and expanding it to encompass more educational and non-educational levels.
– Caring for the Christian education staff and organising continuous training for deeper formation.
– Working to deliver Christian education to all ages in the most accessible and profound ways.
– Focusing on church activities: brotherhoods, gatherings, and seminars.
– Addressing cultural issues, encouraging reading and acquiring books, publishing newsletters or periodicals, and maintaining and developing the church library, focusing on the reading library within the church.
– Attention to artistic and sports activities in the parish.
Financial Committee:
This committee takes care of the economic aspects of the parish, ensuring the proper and appropriate use of temporal goods for the spiritual and faith mission of the church and serving its specific goals, especially divine worship and acts of mission and charity. Its responsibilities include:
– Overseeing the maintenance of church properties and supervising them while being responsible for its finances.
– Keeping records of parish revenues, as well as expenses, purchases, and revenues.
– Being responsible for the furnishings and possessions of the church, parish properties, and keeping records of these, along with the church buildings and their associated facilities, ensuring their maintenance and development.
– The primary responsibility of the committee is to work towards achieving clarity and transparency in the church’s dealings with everyone, which requires ongoing attention to the administrative system followed in accounting, revenues, and property management. Therefore, it must continually work to improve this administrative system and enrich it with modern means and methods, aiming first to use temporal goods as a means to provide better church and faith-related service.
Building and Maintenance Committee:
This committee addresses the architectural and maintenance aspects of church properties. It provides appropriate solutions and suggestions to address damages in church buildings, aligning with state regulations, and offers the best suggestions to enhance and develop church buildings for the benefit of the church and its believers. This committee may have a unique role in that it works indirectly with the spiritual, cultural, and administrative aspects of the parish, allowing its meetings to be conducted separately and directly with the diocesan bishop or the parish priest, including members who are specialised engineers and technicians.
The parish is a field of work for everyone, and all are invited to serve the Lord’s bounty. Let us not spare our efforts to serve the Lord and glorify His name, each according to their ability and resources, so the parish is adorned with a holy service pleasing to the believers.
آية: “وكانوا يُواظِبونَ جَميعًا على الصَّلاةِ بِقَلْبٍ واحِد، معَ بَعضِ النِّسوَةِ ومَريَمَ أُمِّ يسوع ومعَ إخوته” (أعمال 1: 14).
تعليم: قرار في رسالة العلمانيين / الشبيبة
12- ويُمثّل الشبان في مجتمع اليوم قوةً عظيمةً جداً. ذلك بأنَّ أحوالَهم الحياتية وذهنياتِهم، وعلاقاتِهم بعيالهم قد تبدّلت تماماً؛ وكثيراً ما يتطرقون بسرعة مدهشة إلى الأوضاع المستحدَثة، اجتماعية كانت أم اقتصادية. بَيْدَ أنهم على ما هم عليه من الشأن الاجتماعي، بل السياسي أيضاً المتزايد يوماً بعد يوم، يَبدون في الغالب على غيرِ كفاءة للاضطلاع بهذه المسؤوليات الجديدة. إن تعاظُم شأنهم الاجتماعي هذا يفرض عليهم أن يقوموا بنشاطٍ رسولي أعظمَ علاوةً على أنّ لهم من ذات طبيعتهم ما يهيئهم له. لذلك إذا ما نضج وعيُهم لشخصيتهم حملوا مسؤولياتهم بنفوسٍ دافقة بالحيوية والنشاط، وأدّّوا دورَهم على مسرح الحياة الاجتماعية والثقافية. وإذا كان هذا الانطلاق مشبعاً بروح المسيح، منتعشاً بروح الطاعة والمحبة للكنيسة، فإنه يُرجى منه نتائجُ رائعة. فعليهم إذاً أن يكونوا للشبان أولَ الرسل، وأن يكونوا أقربَ الناس إليهم؛ وأن يمارسوا العمل الرسولي بأنفسهم في ما بينهم، في مراعاةِ المناخ المجتمعيّ الذي يعيشون فيه. ولْيَجتهد الراشدون أن يَدخلوا مع الشبان في حوارٍ ودّي، فإنه يمكّن هؤلاء وهؤلاء من التغلّب على فوارق السن، والتعارف في ما بينهم، فيُشرك بعضهم بعضاً في غناهم الذاتي. ويستطيع الراشدون حفزَ الشبان إلى العمل الرسولي بمثالهم أولاً، ثم بالنصح الرشيد والثقة بهم، وألاّ يفوتَهم، في اندفاعهم الفطري وراءَ الجديد، أن يقدُروا ما له قدرٌ في التراث الذي انتهى إليهم. وإن للأولاد أيضاً نشاطاً رسولياً خاصاً بهم. فإنهم، بين أترابهم، يكونون ما استطاعوا سبيلاً شهوداً للمسيح أحياءَ.
مهمات الأخويات: بعد حدث العنصرة، ابتدأ أعضاء الكنيسة الأولى (الجماعة الأولى) تنظيم لقاءات للصلاة ومقاسمة جسد الرب. ومن ثم ظهرت الحاجة إلى تشكيل جماعات هدفت إلى نشر التعليم الديني بين المؤمنين الجدد والحفاظ على إيمان المؤمنين الآخرين؛ تلك كانت اللبنة الأولى والتي تطورت اليوم وأصبحت تعرف بالأخويات. تعددت وتنوعت الأخويات المسيحية وهذا التنوع الأخوي قد نراه اليوم بأشكال عدّة، منها: أخويات إرسالية وتبشيرية، أخويات عاملة في تقديم الخدمات للفقراء والمرضى والمحتاجين، أخويات الرياضات الروحية، أخويات التثقيف الديني وأخرى.
يوجد في الخورنة 3 أخويات فاعلة وهي
أولاً/ أخوية مريم العذراء حافظة الزروع
تأسست الأخوية في سنة 1983 ومنذ البدء توجه الاهتمام إلى شرح الكتاب المقدس والصلاة مع اعانة الكنيسة في الاحتفالات الدينية والاجتماعية، وكانت الاجتماعات تقام في البيوت آنذاك على شكل مجموعات صغيرة تلتقي مرة واحدة في الأسبوع، ولكن وبسبب المكان والظروف بعدم وجود كنيسة مستقلة والتي كانت تحديا كبيرا في ذلك الوقت، انقطعت الاجتماعات في الدور لعدة سنوات، لتعود الأخوية بشكل منظم واكثر حضورا في عام 1992 في مراكز عدة منها الكنيسة التي كانت موجودة في منطقة برودميدوس وبعد تحولت الكنيسة في منطقة كوبرك والتي كان اسمها كنيسة القديس بولص، وكان العدد يتراوح بين 25 إلى 40 عضو فعال في الأخوية وفي عام 1998 وصل العدد إلى 80 ولم تنقطع لقاءات الأخوية إلى يومنا هذا
واليوم تجتمع الأخوية كل يوم خميس من الأسبوع في الساعة 6:30 مساءا، وللأعمار ما فوق 25 سنة، لحضور والمشاركة في المحاضرات الدينية والثقافية والاجتماعية عدة، وتقيم الأخوية رياضات روحية لكافة المناسبات الروحية في الكنيسة، ومخيم سنوي اجتماعي وترفيهي للأعضاء الدائميين، وللتعرف على المزيد من النشاطات الرجاء زيارة موقع الأخوية على الرابط التالي
https://www.facebook.com/olag.melbourne
Our Lady Guardian of Plants Brotherhood
The Brotherhood was established in 1983 and since the beginning, attention has been focused on explaining the Bible and praying, while assisting the church in religious and social celebrations.
The meetings were held in homes at that time in the form of small groups that met once a week. However, due to the location and circumstances of the absence of an independent church, which was a major challenge at the time, meetings in the homes were interrupted for several years.
The Brotherhood returned in an organized and more present manner in 1992 in several centers, including the church that was located in the Broadmeadows area. After that, the church was transferred to the Coburg area, which was called St. Paul’s Church.
The number ranged from 25 to 40 active members in the Brotherhood. In 1998, the number reached 80, and the Brotherhood’s meetings have not stopped to this day.
Today, the Brotherhood meets every Thursday of the week at 6:30pm, for ages over 25 years, to attend and participate in several religious, cultural, and social lectures.
The Brotherhood holds spiritual exercises for all spiritual occasions in the church, and an annual social and recreational camp for permanent members. To learn more about activities, please visit The Brotherhood’s website is at the following link:
https://www.facebook.com/olag.melbourne
___________________________________________
ثانياً/ أخوية قلب يسوع الأقدس
تأسست الأخوية في عام 2002 في الكنيسة الصغيرة والتي حاليا هي قاعة الأب الراحل عمانويل خوشابا، وكان العدد يتراوح ما بين 40 إلى 60 عضوة فعالة في الكنيسة من حيث الاجتماعات الروحية والثقافية والدينية، وكذلك المشاركة في القداديس اليومية والاسبوعية كجوقة للتراتيل الروحية في الكنيسة
واليوم يبلع العدد حوالي 125 عضوة، ومن نشاطهن هو *
الاجتماع كل اول خميس من الشهر للمشاركة في صلاة ساعة السجود في الكنيسة *
الاشتراك في صلاة الوردية المقدسة كل يوم اثنين من الأسبوع في أحد البيوت المؤمنين *
زيارة المرضى في المستشفيات ودار العجزة برفقة أحد الإباء من الكنيسة *
الرياضة الروحية لمناسبة الأعياد داخل وخارج الكنيسة *
لقاء يومين في الأسبوع الأول يكون روحي ثقافي والآخر ترفيهي *
لهن عدة مشاركات مع الكنائس الشقيقة وذلك في الحضور في الاخويات والمشاركة في لقاء الجوقات التي تقيمها الكنائس الشقيقة *
الأب الروحي الحالي للأخوية هو الاب جليل منصور داود
Sacred Heart Brotherhood
The Brotherhood was established in 2002 in the small church, which is currently the hall of the late Father Emmanuel Khoshaba. The number ranged between 40 and 60 active members in the church in terms of spiritual, cultural, and religious meetings, as well as participating in daily and weekly masses as a choir for spiritual hymns in the church.
* Today, the number is about 125 members. Their activities include
* Meeting every first Thursday of the month to participate in the prayer of the hour of prostration in the church
* Participating in the prayer of the Holy Rosary every Monday of the week in one of the homes of the faithful
* Visiting patients in hospitals and nursing homes accompanied by one of the fathers from the church
* Spiritual exercise on the occasion of holidays inside and outside the church
* Meeting two days in the first week, one spiritual and cultural and the other recreational
* They have several participations with sister churches in attending brotherhoods and participating in the meeting of choirs held by sister churches.
The current spiritual father of the brotherhood is Father Jalil Mansour Dawood
______________________________________
ثالثاً/ شبيبة الراعي الصالح
تأسست الأخوية في عام 2019 من قبل المونسنيور ثائر شيخ في كنيسة مريم العذراء حافظة الزروع
تضم الأخوية كلا الجنسين من عمر 18 إلى 45 سنة، ولها أب روحي من الخورنة يعمل من اجل متابعة الأخوية روحيا وثقافيا واجتماعيا، تنبثق من الأخوية لجنة تتكون من 4 اشخاص تعاون الاب المرشد في مهامه ومدة هذه اللجنة هي 6 اشهر قابلة للتجديد أو التغيير حسب متطلبات الأخوية وفائدة الأعضاء فيها
تجتمع الأخوية كل يوم الأحد من الساعة 7 مساءا وحتى 9 ليلا، وضمن برنامج يتم دراسته ووضعه من قبل اللجنة والأب المرشد والتي تتكون من مواضيع روحية وثقافية واجتماعية تناسب الفئة العمرية للأخوية والتي تهم حياتهم وسلوكم والبشري والتوعية الايمانية في زمن التحديات التي يواجهها الشباب في هذه الأيام
Good Shepherd
The Brotherhood was established in 2019 by Monsignor Thaer Sheikh
The Brotherhood includes both genders from 18 to 45 years old, and has a spiritual father from the parish who works to follow up the Brotherhood spiritually, culturally and socially, and committee of 4 people emerges from the Brotherhood who cooperate with the guiding father in his tasks. The duration of this committee is 6 months, renewable or changed according to the requirements of the Brotherhood and the benefit of its members
The Brotherhood meets every Sunday from 7 pm to 9 pm, within a program that is studied and developed by the committee and the guiding father, which consists of spiritual, cultural, and social topics that suit the age group of the Brotherhood and that concern their lives, behavior, humanity, and faith awareness in a time of challenges facing young people these days
____________________________________________
“ومَن لَه مَوهِبةُ الخِدمَة فلْيَخدُمْ” (رومة 12: 7)
تعليم: دستور عقائدي في الكنيسة -29- وفي الدرجة الدنيا من السلطة التراتبية يقوم الشمامسة الذين يقبلون وضع اليد “لا للكهنوت بل للخدمة”. إنَّهم، وقد عضدتهم النعمة السرية، يخدمون شعب الله بالشركة مع الأسقف وجماعة الكهنة وذلك في القيام بالليتورجيا، وبالكرازة ونشر المحبة
مهمات الشماس: الشماس هو رجل إيمان كرس حياته ووقته وعائلته لأجل خدمة الرب ونيل نعمة الروح القدس بالرسامة الشماسية بوضع اليد من قبل مطران الرعية خاصة رتبة الشماس الإنجيلي. وللشماسية في الكنيسة الكلدانية ثلاثة رتب وهي: قارئ – رسائلي – شماس إنجيلي
أما مهام الشماس فهي:
*المشاركة مع الكاهن في الاحتفال وتقديم الذبيحة الإلهية على مذبح الرب
*المشاركة في جميع الاحتفالات الليتورجيا والطقسية وترأس الصلوات والورديات والرياضات الروحية
*المرافقة الرعوية للمؤمنين في حاجاتهم: المرض، زيارة السجون، ترأس الجناز ومرافقة الموتى إلى المدافن
*يخدم في الخورنة اليوم ومن كلا الجنسين ما يقارب الـ 75 شماس قارئ، و60 شماس رسائلي و 3 شمامسة إنجيليين
Deacons
“And whoever has the gift of service, let him serve” (Romans 12:7)
Teaching: Doctrinal Constitution in the Church – 29 – At the lower level of the hierarchical authority, there are deacons who receive the laying on of hands “not for the priesthood but for service.” They, having been supported by secret grace, serve the people of God in communion with the bishop and the community of priests, by participating in the liturgy, preaching, and spreading love.
Deacon’s Duties: A deacon is a man of faith who dedicates his life, time, and family to the service of the Lord and receives the grace of the Holy Spirit through the diaconal ordination by the bishop of the parish, particularly in the rank of the evangelist deacon. In the Chaldean Church, there are three ranks of deaconship: Reader – Messenger – Evangelist Deacon.
The duties of the deacon include:
– Participating with the priest in the celebration and offering of the Divine Liturgy at the altar of the Lord.
– Participating in all liturgical and ceremonial celebrations and leading prayers, rosaries, and spiritual exercises.
– Providing pastoral support to the faithful in their needs: illness, prison visits, leading funerals, and accompanying the deceased to their burial.
Currently, there are approximately 75 reader deacons, 60 messenger deacons, and 3 evangelist deacons serving in the parish, with members from both genders.
آية: “واتْلوا مَعًا مَزاميرَ وتَسابِيحَ وأَناشيدَ رُوحِيَّة. رَتِّلوا وسَبِّحوا لِلرَّبِّ في قُلوبِكم” (أفسس 5: 19)
تعليم: دستور عقائدي في الليتورجيا المقدسة
4029 -29- حتّى الخدّام، والقرّاء، والشرّاح، والمنضمون إلى جماعة المرتلّين جميعهم يقومون بخدمة ليتورجيا حقيقية. وعليهم من ثمّ أن يقوموا بوظيفتهم بكثير من التقوى والنظام اللّذين يليقان بمثل هذه الخدمة، واللّذين يتطلّبهما شعب الله بحقّ. وهذا يقتضي أن ترسّخ فيهم روح الليتورجيا بعناية، على حسب طاقة كلّ واحد منهم، وأن ينشأوا على تأدية أدوارهم في صحّة ونظام.
مهمات الجوقة: تتمثل المهمة الرئيسية لجوقات الكنيسة في إثراء وإلهام وتحفيز وإشراك المصلين بالترانيم والتسابيح المقدسة في الاحتفال بالإفخارستيا المقدسة وغيرها من الاحتفالات الليتورجيا. ولأجل تحقيق هذه المهمة تسعى الجوقات إلى التجذّر والنمو في فهم روحانية الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية، الإلمام بليتورجيا ومواسم الكنيسة الليتورجيا المختلفة، الإلمام بالموسيقى الكنسية ومدى ملائمتها للطقس والثقافة الموسيقية الكنسية لأبناء الرعية، التمتع بروح الجماعة أثناء المشاركة في القداس مع كاهن الرعية، الشمامسة وجماعة المصلين، والتمتع بروح الفريق والالتزام في جميع البروفات والتمارين
أولاً/ جوقة مريم العذراء حافظة الزروع للكبار
تأسست جوقة مريم العذراء في نهاية عام 1983 على يد الاب الراحل عمانوئيل خوشابا وسميت جوقة مريم العذراء حافظة الزروع تيمنا باسم الكنيسة مريم العذراء حافظة الزروع، في البداية كان عدد الاعضاء لا يتجاوز 10 اعضاء بسبب قلة اعداد الجالية الكلدانية في ملبورن آنذاك، وقد كانت تمارين الجوقة تقتصر فقط خلال فترة الأعياد مع أحد العازفين على آلة الاوركن
وفي سنة 1989 تم تخصيص زي موحد للجوقة، وتم تحديث هذا الزي 4 مرات من ذلك الوقت
وفي سنة 1994 زاد عدد الأعضاء ومن كلا الجنسين، وكذلك أنضم إلى الجوقة عازفين عدة ومسؤولة جديدة لترتيب المواعيد وتهيئة الجوقة روحيا وموسيقيا من اجل الاستمرار في التراتيل وخاصة في قداس يوم الاحد، فأصبحت الجوقة تواظب في لقاءاتها الأسبوعية، فكانت الموعد المحدد للقاء كل يوم سبت من الساعة 3-5 ظهرا في منزل الأب الراحل عمانوئيل خوشابا وذلك من أجل التحظير للمشاركة في القداس الإلهي كل يوم أحد
وفي عام 1996 تحول التمرين إلى قاعة كنيسة سانت بول الى ان تم وبعناية الرب شراء كنيسة صغيرة عام 1998 في منطقة كامبلفيلد موقع الكنيسة الحالي والتي أصبحت بعد بناء الكنيسة الحالية قاعة سميت باسم مؤسسها الأب الراحل عمانوئيل خوشابا ونظرا لازدياد عدد جاليتنا ازدادت ايضا المناسبات والحفلات العائلية التي كانت تقام ايام السبت ايضا كونها عطلة نهاية الأسبوع وأصبح من الصعب حضور الاعضاء إلى تمارين الجوقة، لذلك تم تغيير موعد تمرين الجوقة إلى يوم الأربعاء بدلا من يوم السبت والي يومنا هذا، حيث تلتقي الجوقة كل يوم أربعاء من الساعة 7-9 مساءا للتدريب على التراتيل والمقامات الموسيقية من اجل تطوير مهارات الأعضاء وأيضا التحضير لخدمة القداس الإلهي ليوم الاحد، ومنذ ذلك الحين أصبحت الجوقة تخدم القداس الثاني ليوم الاحد الساعة 10:30 صباحا والى يومنا هذا الجوقة ترتل بثلاث لغات (العربية، الكلدانية، والانكليزية)
واليوم يتراوح عدد الأعضاء ما بين 35-40 عضو من كلا الجنسين فعال ومتمكن موسيقيا وروحيا، من ضمنهم عازفين لآلة الاوركن، وإلى جانب التراتيل أيام الآحاد والأعياد الكبرى في الكنيسة، فللجوقة نشاطات ترفيهية ولقاءات اجتماعية واعمال دينية متنوعة ومشاركات عديدة لتجمع الجوقات لكنائس أخرى شقيقة في مدينة ملبورن، ومن ضمن المشاركات في مهرجان مار افرام سنة 2000 و 2001، ومهرجان عيد الصليب والذي يقام في كنيستنا بمشاركة الكنائس الشقيقة في مدينة ملبورن، والجوقة لبت وتلبي كل الدعوات التي ترسل لها من قبل الكنائس الشقيقة للمشاركة في امسيات التراتيل، كما ان للجوقة تراتيل خاصة بها من تأليف والحان أعضاءها، وأيضا يمكنكم زيارة الصفحة الخاصة للجوقة على موقع انستغرام
https://www.instagram.com/olgopchoir
ومن بين أعضاء الجوقة هناك لجان تعمل بكل جدية وجهد من اتجل تطوير الفريق والتنسيق من اللجان الأخرى في الكنيسة ومن ضمن هذه اللجان، اللجنة الروحية، اللجنة الاجتماعية، اللجنة المالية، اللجنة الترفيهية، لجنة التنظيف، لجنة طبع التراتيل
___________________________________________
ثانياً/ جوقة القلب الأقدس
تأسست الجوقة من تأسيس الأخوية في عام 2002 في الكنيسة الصغيرة والتي حاليا هي قاعة الأب الراحل عمانويل خوشابا، وكان العدد يتراوح ما بين 40 إلى 60 عضوة، انبثقت منهن أصوات شجية ترتل في أيام الاجتماعات الأسبوعية التي كانت مقررة الأخوية، وبعد ذلك استمرت الجوقة في التدريب على اغلب التراتيل الروحية فكانت النتيجة هي المشاركة في القداديس اليومية والاسبوعية كجوقة للتراتيل الروحية في الكنيسة
واليوم يبلع العدد حوالي 35 عضوة، لهن عدة مشاركات مع الكنائس الشقيقة وذلك في الحضور في الاخويات والمشاركة في لقاء الجوقات التي تقيمها الكنائس الشقيقة
الأب الروحي الحالي للأخوية هو الاب جليل منصور داود
ثالثاً/ جوقة أصدقاء يسوع
تأسست جوقة الصغار بتاريخ 14/10/2004 العدد كان ما بين30-40 طفلا من كلا الجنسين التي تتراوح أعمارهم ما بين 8 – 17 سنة، وكانت البذرة الأولى لانطلاق جوقة متميزة للأطفال والفريدة من نوعها في كنيسة مريم العذراء حافظة الزروع في ملبورن
وفي عام 2007 سميت باسم ((جوقة اصدقاء يسوع الصغار)) نسبة إلى الآية التي تقول (دَعُوا الأَوْلاَدَ يَأْتُونَ إِلَيَّ وَلاَ تَمْنَعُوهُمْ، لأَنَّ لِمِثْلِ هؤُلاَءِ مَلَكُوتَ اللهِ( لو 18: 16 والعدد كان يقارب 50 طفلا آنذاك، وكانوا الكل مواظب على التمارين الصوتية وتعلم أصول الموسيقية الأساسية وذلك ليكون لكل عضو من الأعضاء الالمام الكافي للترتيل في الكنيسة وخاصة في أيام الآحاد والاعياد الكبرى
وفي عام 2021 انضم إلى الجوقة عدد كبير من طلاب التناول فكانت البذرة الصالحة لتشجيع الكثير من الأطفال للانضمام إلى الجوقة، وبتشجيع من قبل الأب المونسنيور ثائر شيخ الذي دعا آنذاك الجوقة للمشاركة في مهرجان مار أفرام والذي أقيم في ملبورن بنفس السنة، فازداد عدد الأطفال والذين يرغبون في الانضمام إلى الجوقة ليصبح العدد أكثر من 50 عضوا
وبعد تزايد العدد واجهت الجوقة صعوبة كبيرة لإيجاد عازف مخصص لها، فكانت العناية الإلهية بان يظهر في أحد أعضاءها بوادر العزف على آلة الاوركن وبرعاية الرب وبعد جهود كبيرة واصراره على التعلم وبتشجيع من الاهل وبمرور الزمن أصبح عازفا متمكنا يقود الجوقة بعزفه الرنان والمتكامل من كل النواحي. مما أدى ذلك إلى تشجيع عضو آخر في الجوقة على التعلم الموسيقى فأصبح للجوقة عازفين متمرسين بنعمة الرب وهما لا يزالا يتعلمان الموسيقي لتطوير مهارتهما الفنية لخدمة الرب في الجوقة
واليوم أصبح عدد افراد الجوقة يتراوح ما بين75 – 100 عضو، تتراوح أعمارهم 7 -18 سنة، ملتزمون في تدريباتهم الأسبوعية كل يوم الخميس من الساعة 6 – 8 مساءا وذلك للتحظير الأسبوعي لقداس يوم الاحد حيث الجوقة تشارك وبشكل أساسي في القداس الإلهي كل يوم الأحد الساعة 12:30 ظهرا. والجدير بالذكر بان الجوقة ترتل بثلاث لغات وهي (الكلدانية، العربية، الإنكليزية) وهذا تحد كبير للأطفال لأنهم لا يعرفون اللغة العربية ولكنهم بعزيمتهم وايمانهم القوي للخدمة جعلهم يتجاوزون كل صعوبات اللغة من أجل تمجيد أسم الرب يسوع في الكنيسة
مشاركات ونشاطات الجوقة
*شاركت هذه الجوقة في أمسية التراتيل التي أقيمت في كنيسة حافظة الزروع لجوقات كنائس مالبورن
*شاركت في احتفالية عيد الصليب بعرض مشهد مسرحي حول قصة ايجاد الصليب
*تقوم الجوقة بزيارة سنوية إلى مزار باكوس مارش لإقامة رياضة درب الصليب هناك مع تمثيل مشاهد من احداث الصلب وبمشاركة الاهل
*تشارك الجوقة سنويا في احتفالية الميلاد (كريسماس كارولس)من خلال التراتيل وعرض مشاهد مسرحية
*لدى الجوقة اعضاء نشيطين يعملون ايضا مساعدين في التعليم المسيحي والتناول الاول
*تم تشكيل لجنة من الامهات اللواتي يرغبن في تقديم اي خدمة تحتاج اليها الجوقة خلال فترة الأعياد والمناسبات او السفرات
*حيث تقيم الجوقة حفلة خاصة لأعضائها في قاعة الكنيسة بعد عيد الميلاد المجيد وعيد القيامة، بالإضافة الى بعض النشاطات الترفيهية الأخرى
مؤخرا أصبح لدى الجوقة انستغرام خاص بها وهو
https://www.instagram.com/friendofjesuschoir
أهداف الجوقة
هو احتضان هؤلاء الملائكة الصغار وجعلهم قريبين من الكنيسة لكي يختبروا ومنذ صغرهم حلاوة الخدمة وبكل محبة في حقل الرب إذا لا شك انه سيكون لها الاثر الطيب في حياتهم، وايضًا ان حضور ومشاركة الطفل في نشاطات الكنيسة يساهم على إنماء روح الأخوة والانتماء الى الكنيسة الام التي هي بمثابة الستار الذي يحميهم من تحديات هذا العالم المليء بالمغريات الفانية، والهدف الاخر هو ان الكنيسة تبقى حيه بأبنائها اذ ان عندما يكبر هؤلاء الملائكة سيتحولون إلى الجوقات الأخرى وهكذا تستمر الخدمة لتمجيد اسم الله من خلال افواه
هؤلاء الملائكة
___________________________________________
“And speak to one another with psalms, hymns, and songs from the Spirit. Sing and make music from your heart to the Lord” (Ephesians 5:19).
Doctrinal Constitution in the Sacred Liturgy:Even the servers, readers, interpreters, and those joined to the choir all perform a true liturgical service. Therefore, they must carry out their roles with much piety and order, which be appropriate to such service and are justly required by the people of God. This necessitates implanting in them the spirit of the liturgy with care, according to each one’s capacity, and training them to perform their roles in health and order.
Choir Responsibilities:
The primary mission of church choirs is to enrich, inspire, motivate, and engage the worshippers through sacred hymns and praises during the celebration of the Holy Eucharist and other liturgical celebrations. To achieve this mission, choirs strive to root themselves and grow in understanding the spirituality of the Chaldean Catholic Church, to be familiar with the various liturgies and seasons of the Church, to understand church music and its suitability for the rites and the musical culture of the parishioners, to enjoy the spirit of community while participating in the Mass with the parish priest, deacons, and the parishioners, and to embrace a spirit of teamwork and commitment in all rehearsals and exercises.
First, / Our Lady Guardian of Plants Choir for Adults:
The Our Lady Guardian of Plants Choir was established at the end of 1983 by the late Father Emmanuel Khushaba and was named in honour of the church Our Lady Guardian of Plants. Initially, the number of members did not exceed 10 due to the small size of the Chaldean community in Melbourne at that time. The choir rehearsals were limited to the holiday season with one musician playing the organ.
In 1989, a uniform was designated for the choir, and this uniform was updated four times since then.
By 1994, the number of members increased, involving both genders, and several musicians joined the choir along with a new coordinator to organise schedules and prepare the choir spiritually and musically for continuation with hymns, especially during Sunday Mass. The choir regularly met every Saturday from 3 to 5 PM at the home of the late Father Emmanuel Khushaba in preparation for participation in the Divine Liturgy every Sunday.
In 1996, rehearsals moved to St. Paul’s Church hall until, by God’s grace, a small church was purchased in 1998 in the Campbellfield area where the current church is located. After the construction of the new church, the hall was named in honour of its founder, the late Father Emmanuel Khushaba. Due to the increasing number of our community, there were also more family events and gatherings held on Saturdays, being the weekend. It became difficult for members to attend choir rehearsals, so the rehearsal schedule was changed to Wednesday instead of Saturday, which continues to this day. The choir now meets every Wednesday from 7 to 9 PM to practice hymns and musical modes in order to develop the members’ skills and to prepare for the Divine Liturgy service for Sunday. Since then, the choir has served the second Mass on Sunday at 10:30 AM, and to this day, the choir performs in three languages (Arabic, Chaldean, and English).
Today, the number of active and musically capable members ranges from 35 to 40, including organ players. In addition to the hymns performed on Sundays and major holidays at the church, the choir has recreational activities, social gatherings, various religious works, and numerous participations in events with other sister choirs in Melbourne. Among these are participations in the St. Ephrem Festival in the years 2000 and 2001, and the Feast of the Cross Festival, which takes place at our church with the participation of sister churches in Melbourne. The choir has responded to and continues to respond to all invitations sent to it by sister churches to participate in evening hymn sessions. Additionally, the choir has its own hymns composed and arranged by its members, and you can also visit the choir’s dedicated page on Instagram: https://www.instagram.com/olgopchoir.
Among the choir members, there are committees that work diligently to develop the team and coordinate with other committees in the church, including the spiritual committee, social committee, financial committee, recreational committee, cleaning committee, and the committee for printing hymns.
Secondly, / The Sacred Heart Choir for adults:
The choir was established with the founding of the brotherhood in 2002 in the small church, which is currently the hall of the late Father Emmanuel Khushaba. The number of members ranged between 40 to 60 women, who produced melodious voices chanting during the weekly meetings scheduled by the brotherhood. Subsequently, the choir continued training on most spiritual hymns, resulting in their participation in daily and weekly masses for spiritual hymns in the church.
Today, the number has reached about 35 members, with several participations with sister churches, attending brotherhood gatherings and participating in choir meetings held by these sister churches.
The current spiritual father of the brotherhood is Father Jalil Mansour Daoud.
Thirdly, / Friends of Jesus choir for kids:
The Children’s Choir was established on October 14, 2004, with a members ranging from 30 to 40 children of both genders, aged between 8 and 17 years. This was the first seed for the launch of a unique and distinguished children’s choir at the Church of Our Lady Guardian of Plants parish in Melbourne.
In 2007, it was named the “Choir of Little Friends of Jesus,” referring to the verse that states, “Let the little children come to me, and do not hinder them, for to such belongs the kingdom of God.” (Luke 18:16). At that time, the number of children was approximately 50, all of whom were committed to vocal exercises and learning the fundamentals of music, so that each member would have the adequate knowledge to chant in church, especially on Sundays and major feast days.
In 2021, a large number of first communion joined the choir, which served as a good motivation for many children to join. Encouraged by Monsignor Thaer Sheik, who invited the choir to participate in the Saint Ephrem Festival held in Melbourne that same year, the number of children wishing to join the choir increased to over 50 members.
With the increase in numbers, the choir faced significant difficulties in finding a dedicated musician. Divine providence led to one of its members showing signs of being able to play the organ. With God’s guidance, hard work, and determination to learn, along with encouragement from parents, this member eventually became a skilled musician who now leads the choir with well-rounded and harmonious playing. This, in turn, encouraged another choir member to learn music, so the choir now has two proficient musicians, both of whom are still learning to further develop their artistic skills to serve the Lord within the choir.
Today, the choir consists of 75 to 100 members, aged between 7 and 18 years, who are committed to their weekly practices every Thursday from 6 to 8 PM, in preparation for the Sunday Mass. The choir primarily participates in the Divine Liturgy every Sunday at 12:30 PM. Notably, the choir sings in three languages: Chaldean, Arabic, and English, which is a significant challenge for the children since they do not know Arabic. However, through their determination and strong faith in serving, they have overcome all language difficulties to glorify the name of the Lord Jesus in the church.
Choir Activities and Participation:
This choir participated in an evening of hymns held at the Church of Our Lady Guardian of Plants for all choirs of Melbourne.
They took part in the celebration of the Feast of the Cross by presenting a theatrical scene about the story of finding the cross.
The choir makes an annual visit to the Bacchus Marsh shrine to conduct the Stations of the Cross there, along with re-enacting scenes from the events of the crucifixion, with the participation of family members.
The choir participates annually in the Christmas Carol celebration through hymns and acting presentations.
The choir has active members who also work as assistants in Christian education and First Communion.
A committee has been formed from mothers who wish to offer any service needed by the choir during holidays and special occasions or outings.
The choir holds a special party for its members in the church hall after Christmas and Easter, in addition to other recreational activities.
Recently, the choir has created its own Instagram account.
https://www.instagram.com/friendofjesuschoir
Objectives of the Choir:
The aim is to embrace these little angels and bring them closer to the church so they can experience the sweetness of serving from a young age, with love in the Lord’s field. There is no doubt that this will have a positive impact on their lives. Additionally, the child’s presence and participation in church activities contributes to the growth of a spirit of brotherhood and belonging to the mother church, which serves as a shield that protects them from the challenges of a world filled with temptations. Another goal is to keep the church alive through its children; as these angels grow older, they will become part of other choirs, thereby continuing the service to glorify the name of God through the voices of these angels.
الصفوف التعليمية
آية: “إِنصَرِفْ إِلى القِراءَةِ والوَعْظِ والتَّعْليمِ إِلى أَن أَجيء” (1 تيموثاوس 4: 13).
تعليم: بيان في التربية المسيحية / حقّ كل إنسان في التربية
1- لجميع الناس، دون أي إعتبار للجنس، والعمر والحال، بما أنهم ينعمون بكرامة الإنسان الشخصية، حق لا ينقض في التربية تتجاوب مع دعوتهم الخاصة، وتوافق طبعهم، وإختلاف أجناسهم، وثقافتهم، وتقاليدهم العريقة، وتنفتح بالوقت نفسه على تبادل أخوي بينهم وبين سائر الشعوب لدعم الوحدة الحقة والسلام في العالم. فالغاية التي تتوخاها التربية الحقة، هي تربية الشخص الإنساني تربية تتجاوب وغايته الأخيرة وخير الجماعات التي هو عضو منها، ويبذل النشاط في سبيلها وقد غدا راشداً. ومن الواجب، أخذاً بعين الإعتبار تطور العلوم النفسية، والتربوية، والتعليمية، مساعدة الأولاد والشبان على أن يطوروا بتناغم مؤهلاتهم الجسدية والدبية والعلمية، وأن يكتسبوا تدريجياً، تحسساً أشد إرهافاً لمسؤولياتهم في إنماء حياتهم الشخصية بالجهد المتواصل المستقيم، وفي السعي وراء حرية صحيحة بتذليلهم بشجاعة متواصلة كل الصعوبات، وأن ينعموا بتربية جنسية إيجابية، فطنة تساير تقدمهم في السن. علاوة على ذلك، ليتنشأوا على المساهمة في حياة المجتمع كي يتداخلوا كما يليق، بعد أن يكونوا قد تدربوا على تقنيات راهنة وضرورية، فيصبحون جديرين أن يندمجوا إندماجاً نشطاً في الجماعات التي تؤلف المجتمع الإنساني، وينفتحون على الحوار مع الغير، ويسهمون من كل قلبهم في تحقيق الخير العام. ويعلن المجمع المقدس أيضاً، أن من حق الأولاد والشبان، أن يحثوا على أن يصدروا باستقامة الضمير حكماً يقدرون فيه القيم حق قدرها، وأن يدينوا بها في سلوكهم الشخصي؛ لا سيما عليهم أن يتعمقوا تعمقاً مضطرداً في معرفة الله ومحبته. ولهذا يلح المجمع أيضاً على جميع الحكام أو الذين يشرفون على شؤون التربية، أن يحذروا ألا يحرموا الشبيبة أبدأ هذا الحق المقدس، ويخص أبناء الكنيسة أن يعملوا بكل سخاء في حقل التربية الشامل، وذلك بغية أن تعم، بسرعة محاسن تربية وثقافة لائقة، جميع الناس في العالم أجمع
مدارس التعليم المسيحي في رعية مريم العذراء حافظة الزروع
(هوولي جايلد – كوود سامارتان)
بدأ التعليم المسيحي في مدينة ملبورن مع بداية تعيين ووصول كاهن الرعية الأب الراحل عمانويل خوشابا في عام 1983، حيث يذكر في كتابة (لمحات منثورة في تاريخ الرعية) أن التعليم المسيحي هو حجر الزاوية في البنيان الروحي للمؤمن وخاصة الطفل
بدا التعليم المسيحي في منطقة برودميدوس حيت باشر اللجان كل يوم سبت من الأسبوع باللقاء ساعتين الأولى للتعليم الديني والثانية لدراسة الحان الكنسية واللغة الكلدانية، كان عدد الطلاب آنذاك يتراوح ما بين 15 إلى 20 طفل من كلا الجنسين
في عام 1991 تحول التعليم المسيحي إلى مدرسة كنيسة القديس بولص في منطقة كوبرك وكان العدد قد وصل إلى 60 طالب وطالبة، اما دورات التناول الأول فقد كانت تعطى كل سنة او كل سنتين وذلك لقلة طالبي التناول الأول في ذلك الوقت
وفي عام 1994 وبعد ازدياد عدد عوائل الرعية واطفالهم تم المباشرة في التعليم المسيحي في كنيسة القيس مرقص في منطقة فوكنر وبعدها تحولت المدرسة في كنيسة الطفل المقدس في منطقة دالاس، حيث تم المباشرة بأربعة صفوف مدرسية وكان العدد قد وصل إلى 56 طالب وطالبة، والمدرسين كانوا متطوعين للخدمة كل حسب خبرته والمامه التي تلقاها في بلد الام العراق، في المواضيع الدينية والتربوية وذلك كان بإشراف مباشر من قبل راعي الخورنة
في عام 1999 وصل عجج الطلاب إلى 300 موزعين على 8 صفوف، والكادر التعليمي وصل إلى 20 معلما ومساعدا في التعليم، وفي عام 2005 وصل عدد الطلاب إلى 450 طالب وطالبة، من ضمنهم طلاب التناول الأول
وبسبب نزوح عدد كبير من عوائل الرعية إلى المنطقة الشمالية من مدينة ملبورن للعيش في هذه المناطق فقد تطلب الامر لانشاء مركز او مدرسة تعليمية أخرى ليستوعب العدد الكبير من أبناء الرعية، وفعلا تم افتتاح مركز جديد في مدرسة الراعي الصالح الكاثوليكية في منطقة روكسبر بارك شمالي المدينة، وذلك عام 2007 حيث تم المباشرة بها مع بدء العام الدراسي الجديد حيث كان عدد الطلاب أكثر من 300 طالب وطالبة موزعين على صفوف عديدة من مرحلة 7 إلى 12 الدراسية
وفي عام 2019 ازداد الطلاب لأكثر من 750 طالب وطالبة من ضمنهم طلاب التناول الأول، وأكثر من 40 معلم ومعلمة مؤهلين لهذه المهمة الا وهي مهمة التعليم المسيحي والتربوي والثقافي
في عام 2023 تم تحويل مراحل الدراسية من 7 الى 12 إلى للدوام في الكنيسة وذلك بسبب ازدياد عدد الطلاب في المدرسة الراعي الصالح وأطلق على الفئة الدراسية من 7 إلى 9 أسم الحياة مع المسيح، والمرحلة الدراسية من 9 إلى 12 أسم الغلبة مع المسيح
اما التسمية والمؤهلات المدارس التابعة للرعية فقد كان الاب الراحل عمانويل خوشابا قد اسماها باسم الملفان والمعلم الأول مار افرام الملفان، وفي عام 2023 تم تسمية كلتا المدرستين باسم مدرسة مريم العذراء حافظة الزروع الفرع الأول مدرسة الطفل المقدس والثانية الراعي الصالح
ويدير المدارس اكثر من 100 مدرسين ومدرسات مع المتطوعين من أبناء الرعية يعملون بروح الخدمة الحقيقية وعطاء دون مقابل، من منطلق واحد وهو ان التعليم المسيحي للأطفال هو السند القوي لبناء جيل جديد ومستمر في الكنيسة، حيث انظم إلى الكادر التدريسي عناصر ذو اختصاص في هذا المجال التعلم المسيحي
واليوم بلغ عدد الطلاب والطالبات في التعليم المسيحي فقط للمرحلة الدراسية الابتدائية أكثر من 800 طالب وطالبة موزعين في كلتا المدرستين
Catechism and schools in Our Parish
(Holy Child – Good Samaritan)
Catechism began in the city of Melbourne with the beginning of the arrival of the parish priest, the late Father Emmanuel Khoshaba in 1983, where he mentions in his book, that Catechism is the cornerstone of the spiritual structure of the believer, especially the children
Catechism began in the Broadmeadows area, where the committees began meeting every Saturday of the week for two hours, the first for religious education and the second for studying church melodies and the Chaldean language. The number of students at that time ranged between 15 and 20 children of both sexes
In 1991, Catechism was transferred to the St. Paul’s Church School in the Coburg area, and the number had reached 60 male and female students. As for the first communion courses, they were given every year or every two years due to the small number of first communion applicants at that time
In 1994, after the increase in the number of families and children of the parish, Catechism began in the Church of St. Markos in the Fawkner area, and after that the school was transferred to the Church of the Holy Child in the Dallas, where four school classes were started and the number had reached 56 male and female students, and the teachers were volunteers to serve, each according to their experience and the knowledge they received in Iraq, in religious and educational subjects, and this was under the direct supervision of the pastor of the parish
In 1999, the number of students reached 300 distributed over 8 classes, and the educational staff reached 20 teachers and teaching assistants, and in 2005 the number of students reached 450 male and female students, including first communion students
Due to the displacement of a large number of families from the parish to the northern region of Melbourne to live in these areas, it was necessary to establish another educational centre or school to accommodate the large number of parishioners, and indeed a new centre was opened at the Good Shepherd Catholic School in the Roxburgh Park area north of the city, in 2007, where it was started with the start of the new school year, where the number of students was more than 300 male and female students distributed over many classes from the 7th to the 12th grade.
In In 2019, the number of students increased to more than 750, including first communion students, and more than 40 teachers qualified for this mission, which is the mission of Christian, educational and cultural education.
In 2023, the school stages from 7 to 12 were converted to church attendance due to the increase in the number of students in the Good Shepherd School. The school category from 7 to 9 was called Life with Christ, and the school stage from 9 to 12 was called Conquer With Christ
As for the name and qualifications of the schools affiliated with the parish, the late Father Emmanuel Khoshaba had named them after the two teachers and the first teacher, Mar Ephrem the Teacher. In 2023, both schools were named after the Our Lady Guardian of Plants, the first school called the Holy Child School, and the second one called the Good Shepherd.
The schools are run by more than 100 teachers, both male and female, with volunteers from the parish, who work in a spirit of true service and giving without compensation, based on one principle, which is that Christian education for children is the strong support for building a new and continuous generation in the church, as he joined the teaching staff are specialists in this field of Christian education.
Today, the number of male and female students in Christian education only for the primary school stage has reached more than 800 students, distributed in both schools.
_________________________________________________
دروس التقوية
هي مبادرة تعليمية مجتمعية تقدم خدمات تعليمية مجانية للطلاب. يعمل برنامجنا منذ أكثر من 12 عامًا وشهد تفوق العديد من الطلاب في مساعيهم الأكاديمية. يعمل برنامجنا بدعم لا يقدر بثمن من المعلمين المتطوعين الملتزمين بتعزيز التميز الأكاديمي والثقة في الطلاب من مختلف الأعمار. يتمتع هؤلاء المعلمون بخبرة واسعة في التعليم ويأتون من خلفيات تعليمية مختلفة
حاليًا، لدينا معلمون مؤهلون وأطباء وباحثون وطلاب جامعيون حاليون من كليات مختلفة
تقدم دروس التقوية دعمًا أكاديميًا مخصصًا كل مساء يوم الاثنين من الساعة 6:30 مساءً إلى 8:30 مساءً لطلاب المدارس الثانوية. تم تصميم هذه الجلسات لمعالجة التحديات الفريدة التي يواجهها طلاب المدارس الثانوية، وتقديم دروس خصوصية شخصية ومساعدة في الواجبات المنزلية وإرشادات خاصة بالموضوع عبر مجموعة واسعة من التخصصات، بما في ذلك الرياضيات والعلوم والفنون اللغوية والدراسات الاجتماعية
إن مدرسينا ذوي الخبرة ماهرون في تعزيز مهارات الدراسة لدى الطلاب والتفكير النقدي وقدرات حل المشكلات، مما يضمن اتباع نهج شامل لاحتياجاتهم التعليمية. علاوة على ذلك، يركز برنامج التدريس في المدرسة الثانوية على توفير مساحة آمنة للشباب لمناقشة خيارات المهنة وطلبات الالتحاق بالجامعة والصحة البدنية والعقلية. يجب أن توجد هذه الخدمة داخل مجتمعنا حتى يعرف شبابنا أنهم مدعومون في مساعيهم التعليمية ومتابعة التعليم العالي
بالنسبة لطلاب المدارس الابتدائية في الصفوف من الرابع إلى السادس، تقدم دروس التقوية جلسات مخصصة كل مساء ثلاثاء من الساعة 6:00 مساءً إلى 7:30 مساءً. تهدف هذه الجلسات إلى بناء أساس أكاديمي قوي، وتوفير دعم مركّز في مجالات المواد الرئيسية ومساعدة المتعلمين الشباب على تطوير عادات ومهارات الدراسة الأساسية. يخلق مدرسونا بيئة داعمة ومغذية حيث يمكن لطلاب المدارس الابتدائية أن يزدهروا ويكتسبوا الثقة في قدراتهم
تكمن القوة الأساسية لدورة دروس التقوية في فريقنا من المعلمين المتطوعين ذوي الخبرة والمعرفة، والذين يشملون معلمين ماهرين ومحترفين ملتزمين بنجاح الطلاب. نحن نفخر بخلق جو ترحيبي ومشجع يعزز التعلم النشط والنمو الأكاديمي. يضمن الجدول الزمني المرن للبرنامج أن يتمكن الطلاب من دمج جلسات التدريس بسهولة في حياتهم المزدحمة، مما يجعل الدعم الأكاديمي المستمر متاحًا للجميع
نحن ملتزمون بشدة برد الجميل للمجتمع من خلال تمكين الطلاب من خلال التعليم. ندعوك للانضمام إلى برنامجنا واتخاذ الخطوة الأولى نحو تحقيق أهدافك الأكاديمية. لمزيد من المعلومات، تفضل بزيارة صفحتنا على
https://www.instagram.com/fasttutoring
نتطلع إلى دعم رحلتك التعليمية ومساعدتك على التفوق أكاديميًا
FAST Tutoring
FAST Tutoring is a community-driven educational initiative offering complimentary tutoring services to students. Our program has been running for over 12 years and has seen many students excel in their academic endeavors. Our program operates with the invaluable support of volunteer tutors who are committed to fostering academic excellence and confidence in students of varying ages. These tutors have extensive experience in educating and come from varying educational backgrounds. Currently, we have tutors who are qualified teachers, medical doctors, researchers, and current university students from different faculties.
FAST Tutoring provides tailored academic support every Monday evening from 6:30 PM to 8:30 PM for high school students. These sessions are designed to address the unique challenges faced by high school students, offering personalized tutoring, homework assistance, and subject-specific guidance across a broad range of disciplines, including mathematics, science, language arts, and social studies. Our experienced tutors are adept at enhancing students’ study skills, critical thinking, and problem-solving abilities, ensuring a comprehensive approach to their educational needs. Furthermore, the high school tutoring program focuses on providing young adults with a safe space to discuss career options, university applications, and physical and mental health. This service must exist within our community so that our youth know that they are supported in their educational endeavours and pursuit of tertiary education.
For primary school students in grades 4 through 6, FAST Tutoring offers dedicated sessions every Tuesday evening from 6:00 PM to 7:30 PM. These sessions aim to build a strong academic foundation, providing focused support in key subject areas and helping young learners develop essential study habits and skills. Our tutors create a nurturing and supportive environment where primary school students can thrive and gain confidence in their abilities.
The core strength of FAST Tutoring lies in our team of experienced and knowledgeable volunteer tutors, who include skilled educators and professionals committed to student success. We pride ourselves on creating a welcoming and encouraging atmosphere that promotes active learning and academic growth. The program’s flexible scheduling ensures that students can easily integrate tutoring sessions into their busy lives, making consistent academic support accessible to all.
At FAST Tutoring, we are profoundly committed to giving back to the community by empowering students through education. We invite you to join our program and take the first step toward achieving your academic goals. For further information visit our Instagram page
https://www.instagram.com/fasttutoring
We look forward to supporting your educational journey and helping you excel academically!
_________________________________________________
اللغة الكلدانية
تم تأسيس الدرس الكلداني عام ٢٠١٩ من قبل الشماس أكرم حنا الهوزي وذلك بطلب من الأب المونسنيور ثائر شيخ
وتقدم الدروس في اللغة الكلدانية كل يوم الاثنين من الأسبوع في الساعة 6 مساءا وحتى الساعة 8
في البداية كان عدد الطلاب من كلا الجنسين يتكون من حوالي ٢٠ طالب وطالبة وتم تعليمهم على المبادئ الاساسية لتعليم لغة الام قراءة وكتابة وتدريبهم على الطقس الكلداني وتم رسامة ١٧ شماس وشماسة قارئين ورسائليين عام ٢٠٢٢
وهكذا فتح دورات لتعليم اللغة الكلدانية سنويا ففي عام ٢٠٢٣ ازداد عدد الطلاب والطالبات وكان هناك أكثر من ٥٠ طالب وطالبة وتم رسامة ٤٢ منهم شمامسة قارئين ورسائليين في شباط ٢٠٢٤
اما عدد الطلبة والطالبات الحالي حوالي ٨٠ شخص من مختلف الاعمار والذين ينقسمون إلى 3 مراحل
الشباب والشابات من العمر25 سنة وما فوق
قسم الكبار من الرحلة الجامعية والمعاهد
قسم الصغار من المرحلة الابتدائية والثانوية
Aramaic language Classes
Teaching the Chaldean language
The Chaldean lesson was established in 2019 by Deacon Akram Hanna Al-Hawzi at the request of Father Monsignor Thaer Sheikh
Lessons are offered in the Chaldean language every Monday of the week from 6 pm to 8 pm
Initially, the number of students of both sexes consisted of about 20 male and female students. They were taught the basic principles of teaching the mother tongue, reading and writing, and trained in the Chaldean ritual. 17 deacons, readers and missionaries were ordained in 2022
Thus, courses were opened to teach the Chaldean language annually. In 2023, the number of male and female students increased and there were more than 50 male and female students. 42 of them were ordained as readers and missionaries in February 2024
As for the current number of male and female students, it is about 80 people of different ages who are divided into 3 stages
The adult men and women aged 30 years and above
The adult section of the university trip and institutes
The young section of the primary and secondary stage
_________________________________________________
دورة الكتاب المقدس في كنيسة مريم العذراء حافظة الزروع
بالنظر لأهمية كلمة الله وتأثيرها بحياة المؤمنين والكنيسة، ينعقد مساء كل أربعاء الساعة السابعة مساءا في كنيسة مريم العذراء حافظة الزروع ولفترة ساعة واحدة – ساعة ونصف أسبوعيا، برنامج دراسات في الكتاب المقدس، الذي يهدف لتوعية المؤمنين وزيادة تعريفهم مع كلمة الله الحيّة وبأسلوب حديث وتفاعلي. والهدف من جميع اللقاءات جعل كلمة الإنجيل حيّة في حياة المؤمن وتغذيته روحياً، وليكون قادراً على التعامل وعيش كلمة الله في محيطه والعالم، ولجعله مستعداً للإجابة عن التساؤلات العميقة الموجودة في عالم اليوم، وكيفية مواجهة البدع المتنوعة وتصحيح بعض الأطر والمفاهيم الخاطئة الشائعة، وواجب التعامل معها من خلال التفاعل المؤمن بكلمة الحياة الحية وتحت رعاية الكنيسة المقدسة
بدأت مسيرة “دراسة الكتاب المقدس” في خورنة مريم العذراء حافظة الزروع عام 2011 بهمّة الأب ماهر كورئيل في دراسة معمقة مع أسفار العهد القديم بدءاً مع سفر التكوين والأسفار الأخرى تباعاً. كان عدد المشاركين والمهتمين بهذه الدراسات ما بين 30-35 شخص من أبناء الرعية، وكانت مواظبتهم محفزة في إكمال المسيرة. وهكذا استمر الأب ماهر في تقديم تلك الدراسات لسنوات عديدة
وفي عام 2021 بسبب الاغلاقات أثناء أزمة الكوفيد تمت إدارة اللقاءات عن طريق الزووم في دراسة لسفر الرؤيا
وفي 2022 استأنفت الدراسة في الكنيسة وكانت دراسة: الأنبياء في العهد القديم. ورسائل بولس الرسول في العهد الجديد. وعاونه عدداً من العلمانيين الملتزمين في الكنيسة الذين أعدوا سلسلة محاضرات منوعة بلغ عددها واحد وأربعون
وفي عام 2023 اصبحت الدراسات الكتابية بشكل سهرات إنجيلية في أنجيل لوقا وذلك لأهميتها الرعوية في حياة العائلة، ولغرض تعريف الناس بطريقة التعامل مع آيات الكتاب المقدس من خلال واقع الحياة المعاش في الكنيسة والبيت والعمل
وفي عام 2024 تم اختيار إنجيل متى على أن تكون الدراسات بشكل دراسات كتابية ولاهوتية مع مراعاة التفسير الرعوي والروحي
Live For Christ (LFC)
Live for Christ Youth Group is a Year 7-9 youth group that runs every Wednesday night. The youth group begun in 2023 in response to a need to create a space for young teenagers to explore their faith on a deeper level, and to experience being a part of the larger church community.
The structure of the youth group involves week to week topics surrounding a particular term theme. Each session starts off at 6:30pm, with prayer, announcements and an icebreaker/game. After this, the youth engage in a talk lead by the youth group leaders, surrounding the terms’ theme. The youth are then split into year level small groups where they have the opportunity to discuss questions relating to the talk, allowing them to share their personal reflections on each topic. These small groups are crucial in helping students recontextualize faith and understand its relevance within their lives. We conclude our sessions communally with prayer, dinner and fellowship time.
The youth group averages around 150 people per session and we are overjoyed to witness an amazing change in hearts and connection to faith within our youth. From the start of the year, we have seen major development in each child, their increase in hunger for knowledge and their striving to build a stronger relationship with God.
Our biggest task this year is in developing our first ever camp for our youth. From November 3rd-5th, the youth are invited to a retreat experience, where they can engage in fun activities, talks and mass. Our goal for this retreat is for our youth to grow closer in community and to allow our members to dig deeper within their own personal relationship with Christ. We are praying that this camp runs smoothly and that our goals for this camp are achieved.
https://www.instagram.com/liveforchristyouth/
_________________________________________________
Conquer With Christ (CWC)
Conquer With Christ Youth Group began in 2019 for 16–18-year-olds, under the guidance of the priests and our Parish Priests.
There was a lack of engagement amongst young people in the Chaldean Church, Melbourne. This youth group supports the integration and engagement of young people throughout their high school years, and transition into young adults in the Chaldean Catholic Church.
CWC currently has an average of 100 regular youth attending weekly topics and events. The youth group runs during the school term and our topics are focused on the year theme of “Identity”. The youth group addresses theological, social, intellectual and interpersonal questions. We invite various guest speakers from different parts of the local and wider community. We plan outings on a term-to-term basis, and participate in Church events, such as the “Passion of Christ” play on Holy Thursday and youth serving in the mass as deacons. The session begins with prayer, followed by an icebreaker, 30-minute topic and small group discussion. We allow 20 minutes for Confession and Adoration, concluding with dinner and prayer.
The present leaders of the youth group are Farah Yousif, Mariam Yousif, Savio Nona, Alesia Francis and Stewart Mikho. The youth group’s Chair is Angela Markas and Overseer is Behnam Giliana.
https://www.instagram.com/cwc.youthgroup/
_________________________________________________
Alive In Spirit (AIS)
Alive is Spirit Youth Group is an 18+ youth group that holds weekly talks and events every Saturday at 7pm at Our Lady Guardian of Plants. This group is well known within the Catholic community in Melbourne and is also the first ever Youth Group created in the entire Chaldean Archdiocese of Australia and New Zealand, dating back to 2008.
The leadership in Alive in Spirit consists of 5 teams: Charity, Spirituality, Outings/Events and social media. The Charity team is in charge of charities that are run for fundraisers for the church or events that are run for the youth to partake in Charitable activities such as donating blood or visiting the sick. The spirituality team runs frequent prayer groups and consecration prayers online throughout the year as well as take charge and coordinate frequent adorations. The Outings and Events team organise what the youth do outside of the youth group or church. This includes organising destinations to eat at after a topic or setting a day where the youth will attend an outing such as bowling, hiking, restaurants, or an outing destination. Lastly, the social media team captures and creates online content for all to see on our Instagram and Facebook pages. This allows individuals outside of the youth group to learn about what the group does and updates everyone on talks and coming events.
AIS currently has an average of 120 people per week and at times numbers reaching over that. A typical Saturday at Alive in Spirit will either include a talk from one of the leadership team, a talk from a special guest within the community or the broader church at large, discussion-based topics, outings, adoration and prayer, debates, or educational and testimonial talks. Most of the topics are very theologically profound and provide an insight into the Catholic faith that is generally deeper than the topics at the younger youth groups and deeper than the standard homilies that are given during mass.
AIS is renowned for its hosting of very big guest speakers and international evangelist and apologist. With the help of the parish, the youth group sponsor talks from special speakers and scholars from all around the world. While holding such events at the parish, many Catholics from neighboring parishes and communities attend the big occasions too.
Of all things, Alive in Spirit is famously known for being the home and root of the newly ordained priest Father Mahir Murad. Father Mahir’s journey and ministry was established and fostered at Alive in Spirit and has since worked alongside and very closely to him. The mentors of Alive in Spirit are Stewart Mikho, Chris Hirmiz, Alessia Francis, Silvana Markas, Merna Nissan, Zaya Almano, Sabrina Batras, Marinos Yawela, Stella Sogomon, Moses Goga, Cathy Yousif, Nadine Blandr and Blinda Sako. The leader is Andre Mikho.
https://www.instagram.com/alive.in.spirit/
_________________________________________________
Catechism 101
The Catechism Class first began in 2023 and it is open to anyone 16 years and older. It was created and run by Jacob Yako who wanted to recreated the class that he attended while in the seminary.
The Catechism of the Catholic Church was made under the request of St. John Paul II and under the leadership of Joseph Ratzinger. It contains all of the essential teachings and beliefs of the Catholic Church. Today many of these teachings are unknown even to many Catholics. For a person who comes to the Church and wants to increase their Faith by knowledge and who have many questions about what we believe, this Catechism class seeks to serve them and give them many answers to their questions and inspire them to deeper love for the Church. The Catechism is broken into 4 parts. The first part goes through the Creed of the Church and aims to explain the beliefs that we profess every time we say that prayer. The second part talks about the 7 Sacraments of the Church. The third part discusses the new life we live in Christ. Finally, the fourth part addresses the question of prayer and spirituality.
The Catechism Class has an average of 17 people attending every week, sometimes reaching up to 25 people. The class is led by Jacob Yako and in the class the group reads through paragraphs of the Catechism and discusses the content. Despite calling it a ‘class’ there isn’t too much teaching like in a school and more of a question-and-answer format and general discussion where the members are asked to offer their own thoughts about the topics we read. Most of the people attending are from the ages of 16-30, and many also attend the other youth groups that the Chaldean Church offers.
_________________________________________________
Rite Of Christian Initiation (RCIA)
The RCIA, which stands for Rite of Christian Initiation of Adults, is a process through which non-baptized men and women enter the Catholic Church. It includes several stages marked by study, prayer and rites at Mass. They undergo a process of conversion as they study the Gospel, profess faith in Jesus and the Catholic Church, and receive the sacraments of baptism, confirmation and Holy Eucharist.
Prior to beginning the RCIA process, Ben and I interview the person to see where they are at in terms of their faith. Their enquiry and the reason for seeking baptism.
Prior to beginning the RCIA process, an individual comes to some knowledge of Jesus Christ, considers his or her relationship with Jesus Christ and is usually attracted in some way to the Catholic Church. For some, this process involves a long period of searching; for others, a shorter time.
The course goes for 9 weeks, and we dig deep into the faith and the Chaldean Church.
_________________________________________________
مثلما أبينا إبراهيم الذي سمع صوت الرب فترك بيته وأهله وأرتحل نحو المجهول واثقاً بوعد الأب السماوي في أن يكون نسله كنجوم السماء، هكذا نحن أبناء خورنة مريم العذراء حافظة الزروع أحفاد أبينا إبراهيم، تركنا وطننا وبيوتنا مواجهين التحديات الصعبة وأزمنة الضيق مقبلين إلى هذه الأرض المباركة التي تدر لبناً وعسلاً.
:تاريخ الخورنة
بعد هجرات عديدة متباعدة التواريخ ومختلفة الأعداد، بدأت الهجرة الأولى للجماعة الكلدانية إلى ملبورن في عام 1962 بأعداد صغيرة جداً. ومن ثم قدمت عوائل وأفراد أخرين في ثمانينات القرن الماضي من العراق وتركيا ومصر. في البدء كان الأب زهير توما (خوري الكنيسة في سدني) يأتي إلى ملبورن مرة في الشهر أو شهرين، ولكن الجماعة الكلدانية طالبت بكاهن مقيم، حتى تم هذا الأمر بمقدم الأب عمانونيل خوشابا الذي قدم من فرنسا، ووصل إلى مطار ملبورن في تاريخ 1 / 10 / 1982. لم تملك الإرسالية الكلدانية الجديدة مبنى كنسي، فكانت تنتقل بحسب الحاجة والظروف، حتى تاريخ 19 / 6 / 1996 عندما قمنا بإقامة القداديس في مبنى كنيسة أم المسيح (ماتير كريستي) في كامبيل فيللد وهو المبنى القديم لموقع الكنيسة الحالي، وبعد التجديد والترميم في 2012 أصبح ذلك المبنى قاعة للمناسبات الخاصة تُعرف بـقاعة الأب عمانوئيل خوشابا
بسبب ازدياد عدد القادمين الجدد، أصبحت المبنى القديم صغيراً، فحتى قيامنا بثلاث قداديس للأعياد الكبيرة مع وضع شاشة تلفزيون كبيرة في الساحة لم يعد المبنى يستوعب الأعداد الكبيرة، ناهيك عن كون خورنتنا، رعية شابة ونشطة وكان لها فعاليات كثيرة من جوقات وأخويات ذو اجتماعات والحاجة الأسبوعية لتوفير المكان الملائم لهذه الاجتماعات، قرر الآباء الكهنة وأبناء الرعية بشراء الأرض الملازمة للقاعة ومن ثم القيام ببناء مبنى كنسي كبير ليسع القداس الإلهي الأعداد المتزايدة كي يشارك أكبر عدد ممكن في الذبيحة الإلهية. وأيضاً الاستفادة من المبنى القديم وتحويله إلى قاعة للاجتماعات ونشاطات مجاميع الخورنة
وفي 2003 تم الانتهاء من بناء دار الكهنة وتوسيع أرض موقف السيارات استعداداً لمشروع بناء المبنى الجديد. وفي 3 / 8 / 2004 تم الشروع بالمبنى الجديد والذي استمر ما يقارب الـ 11 شهراً ونصف، والذي اكتمل بقداس تكريس الكنيسة من قبل البطريرك مار روفائيل الأول بيداويد مساء الخميس 21 / 7 / 2005. وهذا المبنى مشيد على مساحة 1000 متر مربع، ذو تصميم بابلي متميز، حيث الأبراج الأمامية ترتفع بطول 14 متراً، ومن الجانب الآخر، ترتفع قبة بـ 16 متراً أيضاً يعلوها صليب شرقي بارتفاع مترين
:اسم الكنيسة
منذ البداية وضعنا اسم كنيستنا المستقبلية “حافظة الزروع” تيمّـناً بكنيسة فيشخابور ودير الرهبان قرب القوش. وهو من أسماء العذراء القديمة في طقسنا، سائلين العذراء ان تحفظ زرع تعاليم وأبنها في قلوب أبناء كنيستنا المغتربين، وترعاهم، فتثمر بكثرة. وإنْ كنّـا قد وضعنا اسم كنيستنا المستقبلية “حافظة الزروع” منذ البدء إلا أننا قررنا هذا الاسم بصورة نهائية 24/11/1982.
الكهنة الذين خدموا في الخورنة
الأب عمانوئيل خوشابا 1 / 10 / 1982
الأب خالد مروكي 16 / 2 / 1999
الأب (نائب أسقفي) كمال وردا بيداويد 2011
الأب (مونسنيور) ثائر الشيخ
:المصادر
تاريخ الرعية، الأب عمانوئيل خوشابا، ملبورن، أستراليا، 2005
“Just like our father Abraham, who heard the voice of the Lord and left his home and family to embark on an unknown journey, trusting in the promise of our heavenly Father that his descendants would be as numerous as the stars in the sky, we, the children of the parish of Our Lady Guardian of Plants, the descendants of our father Abraham, have left our homeland and our homes, facing difficult challenges and times of hardship, coming to this blessed land that flows with milk and honey.”
After many migrations with varying dates and numbers, the first migration of the Chaldean community to Melbourne began in 1962 with very small numbers. Subsequently, other families and individuals came in the 1980s from Iraq, Turkey, and Egypt. Initially, Father Zuhair Touma (the parish priest in Sydney) would come to Melbourne once a month or every two months, but the Chaldean community demanded a resident priest. This need was met with the arrival of Father Emmanuel Khushaba, who came from France and arrived at Melbourne Airport on October 1, 1982. The new Chaldean mission did not have a church building, so it moved according to need and circumstances, until June 19, 1996, when we began holding Masses in the building of Our Lady Church (Mater Christi) in Campbellfield, which was the old site of the current church. After renovations in 2012, that building became a hall for special occasions known as the Father Emmanuel Khushaba Hall.
Due to the increasing number of newcomers, the old building became too small. Even when we held three Masses for major holidays and set up a large television screen in the courtyard, the building could no longer accommodate the large numbers. Not to mention that our parish is a young and active one, with many activities including choirs and brotherhoods that require weekly meetings in suitable spaces. The priests and parishioners decided to purchase the land adjacent to the hall and then build a large church building to accommodate the growing numbers attending the divine liturgy, allowing as many people as possible to participate in the Eucharist. Additionally, the old building would be repurposed into a hall for meetings and parish group activities.
In 2003, the construction of the priests’ house was completed and the parking lot was expanded in preparation for the new building project. On August 3, 2004, the construction of the new building began, which lasted for about 11 and a half months and was completed with the consecration Mass conducted by Patriarch Mar Raphael I Bidawid on the evening of Thursday, July 21, 2005. This building is constructed on an area of 1,000 square meters, featuring a distinctive Babylonian design, with the front towers rising to a height of 14 meters, and on the other side, a dome rises to 16 meters topped with an Eastern cross measuring two meters tall.
Name of the Church:
From the beginning, we chose the name of our future church “Guardian of plants” in honour of the Church of (فيشخابور ) and the Monastery of the Monks near Alqosh. This is one of the ancient names of the Virgin in our rite, asking the Virgin to protect the seed of the teachings and her Son in the hearts of our church’s expatriate children and to nurture them so they may bear abundant fruit. Although we established the name of our future church “Keeper of the Harvest” from the start, we confirmed this name on 24/11/1982.
Priests Who Served in the Parish:
– Father Emmanuel Khushaba 1 / 10 / 1982
– Father Khaled Marouki 16 / 2 / 1999
– Father (Episcopal Deputy) Kamal Warda Bedawi 2011
– Father (Monsignor) Thair Al-Sheikh
Sources:
History of the Parish, Father Emmanuel Khushaba, Melbourne, Australia, 2005
النظام الداخلي لمجلس الخورنة
تعريف المجلس الخورني:
مجلس الخورنة هو جماعة من المؤمنين لمساعدة كاهن الرعية في إدارة شؤون الرعية وفق قوانين الكنيسة، ويمثلون قدر الإمكان جميع فئات الرعية. ينشأ مجلس الخورنة في الرعية بموافقة الاسقف الابرشي وفي وقت معيّن بحسب النظام الذي يعطيه الاسقف الابرشي (بند 1: يُقام المجلس الرعوي لمدّة محددة حسب قواعد النظام الداخلي الذي يضعه الاسقف الابرشي. بند 2: المجلس الرعوي ينتهي امره عند شغور الكرسي الابرشي) (ق 274(
المجلس الخورني هيئة استشارية إدارية يكون لها، بعد موافقة راعي الأبرشية على تكوينها، إلزام إيماني وأخلاقي بالعمل على مساعدة إدارة الخورنة بالشكل الأفضل وبالطريقة التي تستطيع بها الكنيسة أن تكون أم ومعلمة للجميع. ليس للمجلس الخورني شخصية قانونية يخاطب بها المؤسسات والهيئات الرسمية
المجلس الخورني (الرعوي) هيئة استشارية تُعنى، تحت سلطة الاسقف الابرشي وكاهن الرعية، بالبحث فيما يتعلّق بالنشاطات الرعوية والقيام بمبادرات جديدة في سبيل تفعيل وتطوير العمل الرعوي في الابرشية والخورنة. ان مهمة المجلس الخورني الاساسية هي معاونة كاهن الرعية في رسالته الرعائية لإنعاش الحياة الروحية والرعوية وتعزيزها على كل الاصعدة وهو مجال للمنتسبين اليه للقيام برسالتهم المسيحية وسط الرعية التي ينتمون اليها
تكوين المجلس :
*يتكون المجلس من مجموعة من الأعضاء المنتخبين بالاقتراع السري
*دورة المجلس سنتان
*يجتمع المجلس الخورني دوريا ولو مرة واحدة في الشهر، ويحقُ لرئيس المجلس أو من يخوله دعوة المجلس للانعقاد في الحالات الاستثنائية والطارئة
*يتكون المجلس من أربعة لجان وهي: (اللجنة المالية ـ اللجنة الطقسية ـ اللجنة الرعوية (الاجتماعية) ـ اللجنة التثقيفية (التعليمية ـ التربوية))
رئاسة مجلس الرعية:
إن رئيس المجلس الرعوي هو خوري الكنيسة باعتباره المسؤول الأول في الخورنة ويعاونه من معه من كهنة، ولا تعقد جلسات المجلس بدونه، وفي حالة الضرورة بترخيص منه. القرارات المتخذة في المجلس تأخذ فاعليتها الإلزامية بعد الموافقة النهائية من قبله، أو عندما يعلن بحريته بعد التصويت على القرار وشكله من قبل الأكثرية. كما أن رئيس المجلس له الحق في إيقاف تنفيذ أي قرار لأسباب مقنعة يطرحها على المجلس وتقتنع بها الأكثرية
وتكون علاقة المجلس مع المطران راعي الأبرشية من خلال رئيس المجلس الذي هو حلقة وصل بين المجلس والمطران. وفي حالة غياب رئيس المجلس وعدم وجود كاهن معاون له، تعقد الجلسات الدورية لكن لا تأخذ قرارات مهمة بخصوص نشاطات الكنيسة المختلفة. يمكن تسيير العمل ومناقشة المستجدات وتطويرها أو معالجتها. أما في حالة وجود كاهن معاون فان له صلاحيات رئيس المجلس في حالة غياب هذا الأخير.
ومن واجبات رئيس المجلس :
*دعوة المجلس للاجتماع مع تحديد الوقت
*متابعة الأعضاء والاهتمام بهم وبحضورهم وتنفيذ واجباتهم
*يرأس الاجتماع ويديره
أمين سر المجلس :
ينتخب أمين سر المجلس من بين أعضاءه بطريقة الاقتراع السري. وواجبه أن يقوم بمساعدة رئيس المجلس في متابعة أعمال اللجان والسعي لتامين المستلزمات المطلوبة لممارسة مختلف النشاطات ضمن أعمال المجلس، ومن واجباته الأخرى:
الإعداد اللائق لاجتماع المجلس
التبليغ لعقد الاجتماع مع تمرير جدول الأعمال
يشترك مع رئيس المجلس في متابعة مقرراته
عضوية المجلس :
أعضاء المجلس هم أبناء الخورنة الساكنين في المنطقة التابعة لها، يتم انتخابهم بالاقتراع السري والمباشر من قبل مؤمني الكنيسة. وعددهم لا يجب أن يتجاوز 25 شخصا. على أعضاء المجلس إظهار آرائهم بصراحة، كل واحد في موضوع اختصاصه، وحسب خبرته وفراسته ومن منطلق مسؤوليته في الكنيسة التي يخدمها والكنيسة العامة التي هو عضو فيها، وان يوحد الأعضاء طموحات ومشاكل إخوتهم وأخواتهم في الخورنة، وفي المحيط الأوسع الذي يعيشون فيه، وان يسعوا إلى اكتشاف الاتجاه الذي يجب أن تتخذه الخورنة بكاملها، معبرين عن هذا الاتجاه بالمقررات التي يتخذونها للبلوغ إلى هذا الهدف.
على أعضاء المجلس أن يتحسسوا حاجات وقلق الجماعة، فلا يفرضون عليها أمورا ضد رغباتها الصريحة، فقط حبا بالعصرنة، كما لا يجب من جهة أخرى أن يخافوا “تحريك الماء” خوف إزعاج المتزمتين في آرائهم المحافظة كأنها منزلة، بل عليهم أن يميزوا “علامات الأزمنة” ويتطلعوا إلى ظروف زمننا مكتشفين حركة الروح أين يهب، ويعملوا على توحيد وجهات النظر المتباينة، بمرونة ولباقة دون تشهير ولا تجريح. فَهُمْ شهود مؤمنون يحيون الإنجيل ويسعون لتحقيقه كواقع عملي في الكنيسة والمجتمع. ومن الشروط الواجب توفرها في عضو مجلس الخورنة
*أن لا يقل عمره عن 25 سنة ويكون مؤهلا للعمل في لجان المجلس
*أن يكون مشهودا له بحسن السيرة والسلوك من الأمانة والنزاهة
*أن يكون ذو غيرة وهمّة على العمل الكنسي واضعا إياه فوق الاعتبارات العلمانية والاجتماعية الأخرى في حياته
*أن يكون محايدا في نظرته للأمور والأشخاص والقضايا المختلفة في المجتمع
*أن يكون ملمّا بمهام اللجنة التي سيكون عضوا فيها وبطبيعة عملها وله خبرة في ذلك المجال
*أن يتمتع بآفاق فكرية وثقافية عالية
*تدوم العضوية في المجلس سنتان وللعضو الحق في ترشيح نفسه للمرة الثانية لكن لا يسمح له بأكثر من ذلك إلا في الظروف الاستثنائية وبعد موافقة رئيس المجلس
*حضور اجتماعات المجلس مُلزم لكافة الأعضاء. وإذا تغيب عضو عن الحضور لثلاث مرات متتالية دون سبب صوابي يُدرس أمره ويمكن إعفاء عضويته
*تعطى الأولوية لخدمة الرعية ومدى عطاء العضو لها قبل أي اعتبار شخصي آخر
*للعضو حق تقديم الاستقالة إلى رئيس المجلس تحريريا مبينا أسباب طلبه. ويعرض طلب الاستقالة أمام أعضاء المجلس للتصويت عليه. كما على المجلس ترشيح شخص آخر يصبح عضوا بعد موافقة أعضاء المجلس عليه بالأكثرية
لجان المجلس
اللجنة الطقسية:
غاية اللجنة الأساسية هي زيادة الوعي الطقسي عند المؤمنين، وهذا يعني الاهتمام بتقديم الطقوس الكنسيّة بطرق لائقة وجميلة كي تعبر عن الغنى الروحي والإيماني المختزن فيها، وتكمن مهامها:
*تنظيم وترتيب مراسيم ورتب القداديس والصلوات المختلفة المقامة في كنيسة الرعية في الأعياد والمناسبات والآحاد والأيام الاعتيادية
*الاهتمام بالشمامسة وحثهم على المشاركة الدائمة والفعالة والمنظمة في الرتب الطقسية المختلفة، مع تنشئة مستمرة *للشمامسة بكافة الأعمار ومن الناحية الإيمانية والطقسية (اللغة الكلدانية)
*الاهتمام بالتراتيل والألحان الطقسية وغير الطقسية (الجوقات) والعمل على تعليمها ونشرها بأحسن وأفضل الطرق السهلة لجماعة المؤمنين، مع العمل على تكوين جوقات كنسيّة عالية الأداء والفعالية في خدمة الرعية من خلال تعليم الموسيقى والألحان
*البحث عن أفضل الطرق لاشتراك المؤمنين في الرتب الطقسية الغنية والمتعددة، وإيصال هذه الرتب لجميع أبناء الرعية
اللجنة الرعوية:
هي اللجنة المسؤولة عن النواحي الرعوية والاجتماعية لأبناء الخورنة، حيث تساهم في زيادة الروابط المتينة بين الكنيسة التي تشمل كل المؤمنين مرتبطين معا بروابط المبادئ والقيم التي هي فوق كل اعتبارات بشرية، وهذه القيم هي الإيمان الواحد، المحبة المتبادلة، الاحترام لقيمة الشخص البشري وكرامته التي لا يمكن المساس بها، وتكمن مهامها
*الاهتمام بالعائلات ودعمها ومساندتها من كافة الجوانب، حيث يكون عمل اللجنة مع الكاهن وبحضوره وخاصة في الزيارات
*العمل على جرد كافة عائلات الرعية وعمل سجلات منظمة بذلك
*الاهتمام بالعائلات في مختلف المناسبات: العماذ، التناول الأول، الزواج، الوفاة، ومساعدة الكهنة في زيارة المرضى والمهمشين وتقديم المساعدات الممكنة لهم
*المساهمة في رعاية العائلات: حل المشاكل والخلافات بحضور كاهن الخورنة، مع إمكانية إقامة مشاريع رعوية. الاهتمام بتوعية الأجيال الشابة على دور وأهمية الزواج والعائلة من خلال إقامة دورات للمخطوبين ودورات تثقيفية وتحضيرية لإفهامهم مدى أهمية وقيمة الزواج المسيحي والعائلة المسيحية
*الانتباه إلى تربية وتوعية العائلة للدور المهم لأسرار التنشئة الكنسية، أي العماذ والميرون وتناول القربان المقدس بالنسبة للأبناء. وهذا يتضمن التركيز على دور الأبوين في عملية التعليم والتثقيف المسيحي بخصوص الأسرار
اللجنة التثقيفية (التربوية ـ التعليمية):
تهتم هذه اللجنة بكل حاجات الخورنة الثقافية والتربوية الدينية المتواصلة لكل الفئات العمرية في الكنيسة، كما إنها مسؤولة عن حياة العائلة الدينية. حيث عليها أن تهتم بإيصال البشرى الإنجيلية للجميع بأساليب عصرية، مستعملة وسائل الإبلاغ بأنواعها المختلفة من بصرية وسمعية ومكتوبة
*تامين عملية التثقيف المسيحي لكافة المراحل وتطويرها وتوسيعها لتشمل أكثر المستويات الدراسية والغير الدراسية
*الاهتمام بكادر التعليم المسيحي، والقيام بعمل دورات متواصلة لتنشئته بشكل أعمق
*العمل على إيصال التثقيف المسيحي لكافة الأعمار وبالأساليب الأكثر سهولة وعمقاً
*الاهتمام بنشاطات الكنيسة: الأخويات، اللقاءات، الندوات
*الاهتمام بالقضايا الثقافية، كتشجيع القراءة واقتناء الكتب، وإصدار النشرات أو المجلات الدورية، والاهتمام بمكتبة الكنيسة وتطويرها بشكل مستمر والتركيز على مكتبة المطالعة في الكنيسة
*الاهتمام بالنشاطات الفنية والرياضية في الرعية
اللجنة المالية:
تهتم هذه اللجنة بالجانب الاقتصادي للخورنة وذلك من اجل استعمال الخيرات الزمنية بشكل صحيح ولائق للرسالة الروحية والإيمانية للكنيسة، وخدمة لأهدافها الخاصة ولا سيما العبادة الإلهية وأعمال الرسالة والمحبة
*تسهر اللجنة على صيانة ممتلكات الكنيسة والإشراف عليها وتكون مسؤولة عن أموالها
*اللجنة مسؤولة عن واردات الرعية ومسك سجلات بها، كذلك سجلات المصروفات والمشتريات والواردات
*انها مسؤولة عن أثاث وموجودات الكنيسة وعقارات الرعية ومسك سجلات بها وعن أبنية الكنيسة بموجوداتها وملحقاتها من القاعات والصفوف وصيانة هذه الأبنية وتطويرها
*المسؤولية الأساسية للجنة هي العمل على جعل الوضوح والشفافية السائدان في تعامل الكنيسة مع الجميع، وهذا يتطلب انتباها مستمرا للنظام الإداري المتبع في الحسابات والواردات وإدارة الممتلكات. لهذا عليها أن تسهر دوما على تطوير هذا النظام الإداري واغناءه بوسائل وطرق حديثة في التعامل يكون هدفها الأول هو جعل الخيرات الزمنية وسيلة لتقديم خدمة كنسيّة وإيمانية أفضل
لجنة الاعمار والصيانة:
تهتم هذه اللجنة بالجانب العماري وصيانة عقارات الكنيسة. فتقوم اللجنة بتقديم الحلول المناسبة والاقتراحات لمعالجة الاضرار الحاصلة في بنايات الكنيسة، بما يتلائم مع ما هو معمول به في نظام الدولة، وتقديم أفضل الاقتراحات لزيادة وتطوير عمل بنايات الكنيسة بما يخدم مصلحة الكنيسة والمؤمنين. كما يمكن ان تكون لهذه اللجنة خصوصية في كونها تعمل بشكل غير مباشر مع الجانب الروحي او الثقافي والاداري للخورنة، لذا يمكن ان تكون اجتماعاتها منفردة وبشكل مباشر مع اسقف الأبرشية او كاهن الرعية، وعلى ان يتألف اعضائها من مهندسين اختصاصيين وفنيين
الخورنة هي حقل عمل الجميع، والكل مدعو لخدمة كرم الرب، فلا نبخل بجهودنا لخدمة الرب ومجد اسمه، كلُّ بحسب طاقته وإمكانياته، من اجل ان تتحلى الخورنة بخدمة مقدسة مرضيّة للمؤمنين
“The Internal Regulations of the Parish Council”
Definition of the Parish Council:
The Parish Council is a group of believers that aids the parish priest in managing the affairs of the parish in accordance with church laws, representing, as much as possible, all segments of the parish. The Parish Council is established in the parish with the approval of the archbishop and at a specific time according to the regulations set by the archbishop (Clause 1: The parish council is established for a limited period as per the internal regulations established by the archbishop. Clause 2: The parish council’s mandate ends upon the vacancy of the archdiocese) (C. 274).
The Parish Council is an administrative advisory committee that, after the parish pastor’s approval of its formation, has a faith-based and moral obligation to help manage the parish in the best possible way and in a manner that allows the church to be a mother and teacher to all. The Parish Council does not have legal personality to communicate with official institutions and agencies.
The Parish Council (rural) is an advisory committee that, under the authority of the archbishop and the parish priest, engages in matters related to parish activities and initiates new initiatives aimed at activating and developing pastoral work in the archdiocese and the parish. The primary mission of the parish council is to assist the parish priest in his pastoral mission to revitalize and enhance spiritual and pastoral life on all levels, providing a space for its members to fulfill their Christian mission within the parish they belong to.
Formation of the Council:
*The council is composed of a group of members elected by secret ballot
*The council’s term is two years
*The parish council meets regularly at least once a month, and the council president or their delegate has the right to call for extraordinary and emergency meetings
*The council is composed of four committees: (Financial Committee – Liturgical Committee – Pastoral (Social) Committee – Educational (Cultural) Committee)
The Presidency of the Parish Council:
The president of the parish council is the pastor of the church, as he is the primary responsible person in the parish, and he is assisted by any priests he may have with him. Council meetings cannot be held without him, except in case of necessity with his permission. The decisions made in the council take effect after his final approval, or when he publicly declares his freedom after a vote on the decision and its form by the majority. The council president also has the right to suspend the implementation of any decision for convincing reasons that he presents to the council and that the majority agrees with.
The relationship between the council and the archbishop of the diocese is through the council president, who serves as a link between the council and the archbishop. In the absence of the council president and if there is no assisting priest, regular meetings can be held, but no important decisions regarding the church’s various activities will be made. Work can still proceed, and developments can be discussed and addressed. However, if there is an assisting priest, he has the same authority as the council president in the case of the latter’s absence.
The duties of the council president are:
– Calling the council to meet and specifying the time.
– Following up with members, ensuring their involvement, attendance, and fulfillment of their duties.
– Presiding over and managing the meeting.
Secretary of the Council:
The Secretary of the Council is elected from among its members by secret ballot. Their duty is to assist the Chair of the Council in overseeing the work of the committees and to work towards securing the necessary requirements for carrying out various activities within the Council’s functions. Other responsibilities include:
– Preparing appropriately for Council meetings
– Notifying the convening of meetings and passing the agenda
– Collaborating with the Chair of the Council in following up on its decisions
Council Membership:
Council members are the parishioners residing in the area it serves, elected by secret and direct ballot from among the church’s believers. Their number should not exceed 25 individuals. Council members must express their opinions candidly, each on matters related to their area of expertise, according to their experience and insight, and based on their responsibility to the church they serve and the wider church of which they are a member. They should unite the aspirations and challenges of their fellow parishioners and the broader community in which they live, and strive to discover the direction that the entire parish should take, expressing this direction through the decisions they make to achieve this goal.
Council members must be attuned to the needs and concerns of the community; they should not impose anything against its explicit wishes merely for the sake of modernisation. Conversely, they should not fear “stirring the waters” due to the discomfort of those with conservative opinions as if they were set in stone. Rather, they need to discern the “signs of the times” and look to the circumstances of our era, discovering where the spirit moves, and work to unify differing viewpoints flexibly and tactfully, without public shaming or insults. They are faithful witnesses who live the Gospel and strive to make it a practical reality in both the church and society.
The conditions required for a parish council member are:
– Must be at least 25 years old and qualified to work in the council committees.
– Must have a good reputation and conduct, demonstrating honesty and integrity.
– Must be passionate and committed to church work, placing it above other secular and social considerations in their life.
– Must maintain neutrality in their perspectives on various issues, individuals, and community matters.
– Must be familiar with the responsibilities of the committee they will be part of and have experience in that area.
– Must possess high intellectual and cultural horizons.
Council membership lasts for two years, and a member has the right to nominate themselves for a second term; however, they are not allowed to serve more than that unless in exceptional circumstances and with the approval of the council president.
Attendance at council meetings is mandatory for all members. If a member is absent three consecutive times without a valid reason, their situation will be reviewed, and their membership may be revoked.
Priority is given to serving the parish and the member’s contributions to it before any other personal considerations.
A member has the right to submit their resignation to the council president in writing, stating the reasons for their request. The resignation request will be presented to the council members for a vote. The council must also nominate another individual to become a member after obtaining the approval of the council members by a majority vote.
Council Committees
Liturgical Committee:
The primary goal of this committee is to enhance liturgical awareness among the believers, which means focusing on presenting church rituals in dignified and beautiful ways that reflect the spiritual and faith richness contained within them. Its tasks include:
– Organising and arranging the ceremonies and orders of the various masses and prayers held in the parish church during holidays, occasions, Sundays, and ordinary days.
– Caring for the deacons and encouraging their constant, active, and organised participation in the different liturgical orders, while providing continuous education for deacons of all ages in matters of faith and liturgy (the Chaldean language).
– Focusing on the hymns and liturgical and non-liturgical melodies (choirs) and working to teach and distribute these in the best and easiest ways to the audience, alongside establishing high-performance church choirs to serve the parish through music and melody education.
– Seeking the best ways for believers to participate in the rich and diverse liturgical orders and ensuring these orders reach all parish members.
Pastoral Committee:
This committee is responsible for the pastoral and social aspects of the parishioners. It contributes to strengthening the ties among all believers united by principles and values that transcend human considerations, such as the unity of faith, mutual love, respect for the dignity of the human person, which is inviolable. Its tasks include:
– Caring for families and supporting them in all aspects, with the committee working alongside the priest, especially during visits.
– Conducting a census of all parish families and maintaining organised records.
– Providing care for families during various occasions: baptisms, first communions, weddings, funerals, and assisting priests in visiting the sick and disregarded, providing possible aid to them.
– Contributing to family care: resolving issues and conflicts in the presence of the parish priest, along with the potential establishment of pastoral projects. Raising awareness among younger generations about the role and importance of marriage and family through premarital courses and educational preparatory sessions to help them understand the significance and value of Christian marriage and family.
– Attention to raising and educating families about the important role of the sacraments of Christian upbringing, such as baptism, confirmation, and the Eucharist for their children, emphasising the role of parents in the Christian education regarding the sacraments.
Educational Committee (Cultural – Educational):
This committee is concerned with all the cultural and religious educational needs of the parish across all age groups. It is also responsible for the religious life of families and aims to deliver the Gospel message to everyone using modern methods and various media formats, including visual, auditory, and written forms. Its tasks include:
– Ensuring Christian education for all levels and developing and expanding it to encompass more educational and non-educational levels.
– Caring for the Christian education staff and organising continuous training for deeper formation.
– Working to deliver Christian education to all ages in the most accessible and profound ways.
– Focusing on church activities: brotherhoods, gatherings, and seminars.
– Addressing cultural issues, encouraging reading and acquiring books, publishing newsletters or periodicals, and maintaining and developing the church library, focusing on the reading library within the church.
– Attention to artistic and sports activities in the parish.
Financial Committee:
This committee takes care of the economic aspects of the parish, ensuring the proper and appropriate use of temporal goods for the spiritual and faith mission of the church and serving its specific goals, especially divine worship and acts of mission and charity. Its responsibilities include:
– Overseeing the maintenance of church properties and supervising them while being responsible for its finances.
– Keeping records of parish revenues, as well as expenses, purchases, and revenues.
– Being responsible for the furnishings and possessions of the church, parish properties, and keeping records of these, along with the church buildings and their associated facilities, ensuring their maintenance and development.
– The primary responsibility of the committee is to work towards achieving clarity and transparency in the church’s dealings with everyone, which requires ongoing attention to the administrative system followed in accounting, revenues, and property management. Therefore, it must continually work to improve this administrative system and enrich it with modern means and methods, aiming first to use temporal goods as a means to provide better church and faith-related service.
Building and Maintenance Committee:
This committee addresses the architectural and maintenance aspects of church properties. It provides appropriate solutions and suggestions to address damages in church buildings, aligning with state regulations, and offers the best suggestions to enhance and develop church buildings for the benefit of the church and its believers. This committee may have a unique role in that it works indirectly with the spiritual, cultural, and administrative aspects of the parish, allowing its meetings to be conducted separately and directly with the diocesan bishop or the parish priest, including members who are specialised engineers and technicians.
The parish is a field of work for everyone, and all are invited to serve the Lord’s bounty. Let us not spare our efforts to serve the Lord and glorify His name, each according to their ability and resources, so the parish is adorned with a holy service pleasing to the believers.
آية: “وكانوا يُواظِبونَ جَميعًا على الصَّلاةِ بِقَلْبٍ واحِد، معَ بَعضِ النِّسوَةِ ومَريَمَ أُمِّ يسوع ومعَ إخوته” (أعمال 1: 14).
تعليم: قرار في رسالة العلمانيين / الشبيبة
12- ويُمثّل الشبان في مجتمع اليوم قوةً عظيمةً جداً. ذلك بأنَّ أحوالَهم الحياتية وذهنياتِهم، وعلاقاتِهم بعيالهم قد تبدّلت تماماً؛ وكثيراً ما يتطرقون بسرعة مدهشة إلى الأوضاع المستحدَثة، اجتماعية كانت أم اقتصادية. بَيْدَ أنهم على ما هم عليه من الشأن الاجتماعي، بل السياسي أيضاً المتزايد يوماً بعد يوم، يَبدون في الغالب على غيرِ كفاءة للاضطلاع بهذه المسؤوليات الجديدة. إن تعاظُم شأنهم الاجتماعي هذا يفرض عليهم أن يقوموا بنشاطٍ رسولي أعظمَ علاوةً على أنّ لهم من ذات طبيعتهم ما يهيئهم له. لذلك إذا ما نضج وعيُهم لشخصيتهم حملوا مسؤولياتهم بنفوسٍ دافقة بالحيوية والنشاط، وأدّّوا دورَهم على مسرح الحياة الاجتماعية والثقافية. وإذا كان هذا الانطلاق مشبعاً بروح المسيح، منتعشاً بروح الطاعة والمحبة للكنيسة، فإنه يُرجى منه نتائجُ رائعة. فعليهم إذاً أن يكونوا للشبان أولَ الرسل، وأن يكونوا أقربَ الناس إليهم؛ وأن يمارسوا العمل الرسولي بأنفسهم في ما بينهم، في مراعاةِ المناخ المجتمعيّ الذي يعيشون فيه. ولْيَجتهد الراشدون أن يَدخلوا مع الشبان في حوارٍ ودّي، فإنه يمكّن هؤلاء وهؤلاء من التغلّب على فوارق السن، والتعارف في ما بينهم، فيُشرك بعضهم بعضاً في غناهم الذاتي. ويستطيع الراشدون حفزَ الشبان إلى العمل الرسولي بمثالهم أولاً، ثم بالنصح الرشيد والثقة بهم، وألاّ يفوتَهم، في اندفاعهم الفطري وراءَ الجديد، أن يقدُروا ما له قدرٌ في التراث الذي انتهى إليهم. وإن للأولاد أيضاً نشاطاً رسولياً خاصاً بهم. فإنهم، بين أترابهم، يكونون ما استطاعوا سبيلاً شهوداً للمسيح أحياءَ.
مهمات الأخويات: بعد حدث العنصرة، ابتدأ أعضاء الكنيسة الأولى (الجماعة الأولى) تنظيم لقاءات للصلاة ومقاسمة جسد الرب. ومن ثم ظهرت الحاجة إلى تشكيل جماعات هدفت إلى نشر التعليم الديني بين المؤمنين الجدد والحفاظ على إيمان المؤمنين الآخرين؛ تلك كانت اللبنة الأولى والتي تطورت اليوم وأصبحت تعرف بالأخويات. تعددت وتنوعت الأخويات المسيحية وهذا التنوع الأخوي قد نراه اليوم بأشكال عدّة، منها: أخويات إرسالية وتبشيرية، أخويات عاملة في تقديم الخدمات للفقراء والمرضى والمحتاجين، أخويات الرياضات الروحية، أخويات التثقيف الديني وأخرى.
يوجد في الخورنة 3 أخويات فاعلة وهي
أولاً/ أخوية مريم العذراء حافظة الزروع
تأسست الأخوية في سنة 1983 ومنذ البدء توجه الاهتمام إلى شرح الكتاب المقدس والصلاة مع اعانة الكنيسة في الاحتفالات الدينية والاجتماعية، وكانت الاجتماعات تقام في البيوت آنذاك على شكل مجموعات صغيرة تلتقي مرة واحدة في الأسبوع، ولكن وبسبب المكان والظروف بعدم وجود كنيسة مستقلة والتي كانت تحديا كبيرا في ذلك الوقت، انقطعت الاجتماعات في الدور لعدة سنوات، لتعود الأخوية بشكل منظم واكثر حضورا في عام 1992 في مراكز عدة منها الكنيسة التي كانت موجودة في منطقة برودميدوس وبعد تحولت الكنيسة في منطقة كوبرك والتي كان اسمها كنيسة القديس بولص، وكان العدد يتراوح بين 25 إلى 40 عضو فعال في الأخوية وفي عام 1998 وصل العدد إلى 80 ولم تنقطع لقاءات الأخوية إلى يومنا هذا
واليوم تجتمع الأخوية كل يوم خميس من الأسبوع في الساعة 6:30 مساءا، وللأعمار ما فوق 25 سنة، لحضور والمشاركة في المحاضرات الدينية والثقافية والاجتماعية عدة، وتقيم الأخوية رياضات روحية لكافة المناسبات الروحية في الكنيسة، ومخيم سنوي اجتماعي وترفيهي للأعضاء الدائميين، وللتعرف على المزيد من النشاطات الرجاء زيارة موقع الأخوية على الرابط التالي
https://www.facebook.com/olag.melbourne
Our Lady Guardian of Plants Brotherhood
The Brotherhood was established in 1983 and since the beginning, attention has been focused on explaining the Bible and praying, while assisting the church in religious and social celebrations.
The meetings were held in homes at that time in the form of small groups that met once a week. However, due to the location and circumstances of the absence of an independent church, which was a major challenge at the time, meetings in the homes were interrupted for several years.
The Brotherhood returned in an organized and more present manner in 1992 in several centers, including the church that was located in the Broadmeadows area. After that, the church was transferred to the Coburg area, which was called St. Paul’s Church.
The number ranged from 25 to 40 active members in the Brotherhood. In 1998, the number reached 80, and the Brotherhood’s meetings have not stopped to this day.
Today, the Brotherhood meets every Thursday of the week at 6:30pm, for ages over 25 years, to attend and participate in several religious, cultural, and social lectures.
The Brotherhood holds spiritual exercises for all spiritual occasions in the church, and an annual social and recreational camp for permanent members. To learn more about activities, please visit The Brotherhood’s website is at the following link:
https://www.facebook.com/olag.melbourne
___________________________________________
ثانياً/ أخوية قلب يسوع الأقدس
تأسست الأخوية في عام 2002 في الكنيسة الصغيرة والتي حاليا هي قاعة الأب الراحل عمانويل خوشابا، وكان العدد يتراوح ما بين 40 إلى 60 عضوة فعالة في الكنيسة من حيث الاجتماعات الروحية والثقافية والدينية، وكذلك المشاركة في القداديس اليومية والاسبوعية كجوقة للتراتيل الروحية في الكنيسة
واليوم يبلع العدد حوالي 125 عضوة، ومن نشاطهن هو *
الاجتماع كل اول خميس من الشهر للمشاركة في صلاة ساعة السجود في الكنيسة *
الاشتراك في صلاة الوردية المقدسة كل يوم اثنين من الأسبوع في أحد البيوت المؤمنين *
زيارة المرضى في المستشفيات ودار العجزة برفقة أحد الإباء من الكنيسة *
الرياضة الروحية لمناسبة الأعياد داخل وخارج الكنيسة *
لقاء يومين في الأسبوع الأول يكون روحي ثقافي والآخر ترفيهي *
لهن عدة مشاركات مع الكنائس الشقيقة وذلك في الحضور في الاخويات والمشاركة في لقاء الجوقات التي تقيمها الكنائس الشقيقة *
الأب الروحي الحالي للأخوية هو الاب جليل منصور داود
Sacred Heart Brotherhood
The Brotherhood was established in 2002 in the small church, which is currently the hall of the late Father Emmanuel Khoshaba. The number ranged between 40 and 60 active members in the church in terms of spiritual, cultural, and religious meetings, as well as participating in daily and weekly masses as a choir for spiritual hymns in the church.
* Today, the number is about 125 members. Their activities include
* Meeting every first Thursday of the month to participate in the prayer of the hour of prostration in the church
* Participating in the prayer of the Holy Rosary every Monday of the week in one of the homes of the faithful
* Visiting patients in hospitals and nursing homes accompanied by one of the fathers from the church
* Spiritual exercise on the occasion of holidays inside and outside the church
* Meeting two days in the first week, one spiritual and cultural and the other recreational
* They have several participations with sister churches in attending brotherhoods and participating in the meeting of choirs held by sister churches.
The current spiritual father of the brotherhood is Father Jalil Mansour Dawood
______________________________________
ثالثاً/ شبيبة الراعي الصالح
تأسست الأخوية في عام 2019 من قبل المونسنيور ثائر شيخ في كنيسة مريم العذراء حافظة الزروع
تضم الأخوية كلا الجنسين من عمر 18 إلى 45 سنة، ولها أب روحي من الخورنة يعمل من اجل متابعة الأخوية روحيا وثقافيا واجتماعيا، تنبثق من الأخوية لجنة تتكون من 4 اشخاص تعاون الاب المرشد في مهامه ومدة هذه اللجنة هي 6 اشهر قابلة للتجديد أو التغيير حسب متطلبات الأخوية وفائدة الأعضاء فيها
تجتمع الأخوية كل يوم الأحد من الساعة 7 مساءا وحتى 9 ليلا، وضمن برنامج يتم دراسته ووضعه من قبل اللجنة والأب المرشد والتي تتكون من مواضيع روحية وثقافية واجتماعية تناسب الفئة العمرية للأخوية والتي تهم حياتهم وسلوكم والبشري والتوعية الايمانية في زمن التحديات التي يواجهها الشباب في هذه الأيام
Good Shepherd
The Brotherhood was established in 2019 by Monsignor Thaer Sheikh
The Brotherhood includes both genders from 18 to 45 years old, and has a spiritual father from the parish who works to follow up the Brotherhood spiritually, culturally and socially, and committee of 4 people emerges from the Brotherhood who cooperate with the guiding father in his tasks. The duration of this committee is 6 months, renewable or changed according to the requirements of the Brotherhood and the benefit of its members
The Brotherhood meets every Sunday from 7 pm to 9 pm, within a program that is studied and developed by the committee and the guiding father, which consists of spiritual, cultural, and social topics that suit the age group of the Brotherhood and that concern their lives, behavior, humanity, and faith awareness in a time of challenges facing young people these days
____________________________________________
“ومَن لَه مَوهِبةُ الخِدمَة فلْيَخدُمْ” (رومة 12: 7)
تعليم: دستور عقائدي في الكنيسة -29- وفي الدرجة الدنيا من السلطة التراتبية يقوم الشمامسة الذين يقبلون وضع اليد “لا للكهنوت بل للخدمة”. إنَّهم، وقد عضدتهم النعمة السرية، يخدمون شعب الله بالشركة مع الأسقف وجماعة الكهنة وذلك في القيام بالليتورجيا، وبالكرازة ونشر المحبة
مهمات الشماس: الشماس هو رجل إيمان كرس حياته ووقته وعائلته لأجل خدمة الرب ونيل نعمة الروح القدس بالرسامة الشماسية بوضع اليد من قبل مطران الرعية خاصة رتبة الشماس الإنجيلي. وللشماسية في الكنيسة الكلدانية ثلاثة رتب وهي: قارئ – رسائلي – شماس إنجيلي
أما مهام الشماس فهي:
*المشاركة مع الكاهن في الاحتفال وتقديم الذبيحة الإلهية على مذبح الرب
*المشاركة في جميع الاحتفالات الليتورجيا والطقسية وترأس الصلوات والورديات والرياضات الروحية
*المرافقة الرعوية للمؤمنين في حاجاتهم: المرض، زيارة السجون، ترأس الجناز ومرافقة الموتى إلى المدافن
*يخدم في الخورنة اليوم ومن كلا الجنسين ما يقارب الـ 75 شماس قارئ، و60 شماس رسائلي و 3 شمامسة إنجيليين
Deacons
“And whoever has the gift of service, let him serve” (Romans 12:7)
Teaching: Doctrinal Constitution in the Church – 29 – At the lower level of the hierarchical authority, there are deacons who receive the laying on of hands “not for the priesthood but for service.” They, having been supported by secret grace, serve the people of God in communion with the bishop and the community of priests, by participating in the liturgy, preaching, and spreading love.
Deacon’s Duties: A deacon is a man of faith who dedicates his life, time, and family to the service of the Lord and receives the grace of the Holy Spirit through the diaconal ordination by the bishop of the parish, particularly in the rank of the evangelist deacon. In the Chaldean Church, there are three ranks of deaconship: Reader – Messenger – Evangelist Deacon.
The duties of the deacon include:
– Participating with the priest in the celebration and offering of the Divine Liturgy at the altar of the Lord.
– Participating in all liturgical and ceremonial celebrations and leading prayers, rosaries, and spiritual exercises.
– Providing pastoral support to the faithful in their needs: illness, prison visits, leading funerals, and accompanying the deceased to their burial.
Currently, there are approximately 75 reader deacons, 60 messenger deacons, and 3 evangelist deacons serving in the parish, with members from both genders.
آية: “واتْلوا مَعًا مَزاميرَ وتَسابِيحَ وأَناشيدَ رُوحِيَّة. رَتِّلوا وسَبِّحوا لِلرَّبِّ في قُلوبِكم” (أفسس 5: 19)
تعليم: دستور عقائدي في الليتورجيا المقدسة
4029 -29- حتّى الخدّام، والقرّاء، والشرّاح، والمنضمون إلى جماعة المرتلّين جميعهم يقومون بخدمة ليتورجيا حقيقية. وعليهم من ثمّ أن يقوموا بوظيفتهم بكثير من التقوى والنظام اللّذين يليقان بمثل هذه الخدمة، واللّذين يتطلّبهما شعب الله بحقّ. وهذا يقتضي أن ترسّخ فيهم روح الليتورجيا بعناية، على حسب طاقة كلّ واحد منهم، وأن ينشأوا على تأدية أدوارهم في صحّة ونظام.
مهمات الجوقة: تتمثل المهمة الرئيسية لجوقات الكنيسة في إثراء وإلهام وتحفيز وإشراك المصلين بالترانيم والتسابيح المقدسة في الاحتفال بالإفخارستيا المقدسة وغيرها من الاحتفالات الليتورجيا. ولأجل تحقيق هذه المهمة تسعى الجوقات إلى التجذّر والنمو في فهم روحانية الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية، الإلمام بليتورجيا ومواسم الكنيسة الليتورجيا المختلفة، الإلمام بالموسيقى الكنسية ومدى ملائمتها للطقس والثقافة الموسيقية الكنسية لأبناء الرعية، التمتع بروح الجماعة أثناء المشاركة في القداس مع كاهن الرعية، الشمامسة وجماعة المصلين، والتمتع بروح الفريق والالتزام في جميع البروفات والتمارين
أولاً/ جوقة مريم العذراء حافظة الزروع للكبار
تأسست جوقة مريم العذراء في نهاية عام 1983 على يد الاب الراحل عمانوئيل خوشابا وسميت جوقة مريم العذراء حافظة الزروع تيمنا باسم الكنيسة مريم العذراء حافظة الزروع، في البداية كان عدد الاعضاء لا يتجاوز 10 اعضاء بسبب قلة اعداد الجالية الكلدانية في ملبورن آنذاك، وقد كانت تمارين الجوقة تقتصر فقط خلال فترة الأعياد مع أحد العازفين على آلة الاوركن
وفي سنة 1989 تم تخصيص زي موحد للجوقة، وتم تحديث هذا الزي 4 مرات من ذلك الوقت
وفي سنة 1994 زاد عدد الأعضاء ومن كلا الجنسين، وكذلك أنضم إلى الجوقة عازفين عدة ومسؤولة جديدة لترتيب المواعيد وتهيئة الجوقة روحيا وموسيقيا من اجل الاستمرار في التراتيل وخاصة في قداس يوم الاحد، فأصبحت الجوقة تواظب في لقاءاتها الأسبوعية، فكانت الموعد المحدد للقاء كل يوم سبت من الساعة 3-5 ظهرا في منزل الأب الراحل عمانوئيل خوشابا وذلك من أجل التحظير للمشاركة في القداس الإلهي كل يوم أحد
وفي عام 1996 تحول التمرين إلى قاعة كنيسة سانت بول الى ان تم وبعناية الرب شراء كنيسة صغيرة عام 1998 في منطقة كامبلفيلد موقع الكنيسة الحالي والتي أصبحت بعد بناء الكنيسة الحالية قاعة سميت باسم مؤسسها الأب الراحل عمانوئيل خوشابا ونظرا لازدياد عدد جاليتنا ازدادت ايضا المناسبات والحفلات العائلية التي كانت تقام ايام السبت ايضا كونها عطلة نهاية الأسبوع وأصبح من الصعب حضور الاعضاء إلى تمارين الجوقة، لذلك تم تغيير موعد تمرين الجوقة إلى يوم الأربعاء بدلا من يوم السبت والي يومنا هذا، حيث تلتقي الجوقة كل يوم أربعاء من الساعة 7-9 مساءا للتدريب على التراتيل والمقامات الموسيقية من اجل تطوير مهارات الأعضاء وأيضا التحضير لخدمة القداس الإلهي ليوم الاحد، ومنذ ذلك الحين أصبحت الجوقة تخدم القداس الثاني ليوم الاحد الساعة 10:30 صباحا والى يومنا هذا الجوقة ترتل بثلاث لغات (العربية، الكلدانية، والانكليزية)
واليوم يتراوح عدد الأعضاء ما بين 35-40 عضو من كلا الجنسين فعال ومتمكن موسيقيا وروحيا، من ضمنهم عازفين لآلة الاوركن، وإلى جانب التراتيل أيام الآحاد والأعياد الكبرى في الكنيسة، فللجوقة نشاطات ترفيهية ولقاءات اجتماعية واعمال دينية متنوعة ومشاركات عديدة لتجمع الجوقات لكنائس أخرى شقيقة في مدينة ملبورن، ومن ضمن المشاركات في مهرجان مار افرام سنة 2000 و 2001، ومهرجان عيد الصليب والذي يقام في كنيستنا بمشاركة الكنائس الشقيقة في مدينة ملبورن، والجوقة لبت وتلبي كل الدعوات التي ترسل لها من قبل الكنائس الشقيقة للمشاركة في امسيات التراتيل، كما ان للجوقة تراتيل خاصة بها من تأليف والحان أعضاءها، وأيضا يمكنكم زيارة الصفحة الخاصة للجوقة على موقع انستغرام
https://www.instagram.com/olgopchoir
ومن بين أعضاء الجوقة هناك لجان تعمل بكل جدية وجهد من اتجل تطوير الفريق والتنسيق من اللجان الأخرى في الكنيسة ومن ضمن هذه اللجان، اللجنة الروحية، اللجنة الاجتماعية، اللجنة المالية، اللجنة الترفيهية، لجنة التنظيف، لجنة طبع التراتيل
____________________
ثانياً/ جوقة القلب الأقدس
تأسست الجوقة من تأسيس الأخوية في عام 2002 في الكنيسة الصغيرة والتي حاليا هي قاعة الأب الراحل عمانويل خوشابا، وكان العدد يتراوح ما بين 40 إلى 60 عضوة، انبثقت منهن أصوات شجية ترتل في أيام الاجتماعات الأسبوعية التي كانت مقررة الأخوية، وبعد ذلك استمرت الجوقة في التدريب على اغلب التراتيل الروحية فكانت النتيجة هي المشاركة في القداديس اليومية والاسبوعية كجوقة للتراتيل الروحية في الكنيسة
واليوم يبلع العدد حوالي 35 عضوة، لهن عدة مشاركات مع الكنائس الشقيقة وذلك في الحضور في الاخويات والمشاركة في لقاء الجوقات التي تقيمها الكنائس الشقيقة
الأب الروحي الحالي للأخوية هو الاب جليل منصور داود
ثالثاً/ جوقة أصدقاء يسوع
تأسست جوقة الصغار بتاريخ 14/10/2004 العدد كان ما بين30-40 طفلا من كلا الجنسين التي تتراوح أعمارهم ما بين 8 – 17 سنة، وكانت البذرة الأولى لانطلاق جوقة متميزة للأطفال والفريدة من نوعها في كنيسة مريم العذراء حافظة الزروع في ملبورن
وفي عام 2007 سميت باسم ((جوقة اصدقاء يسوع الصغار)) نسبة إلى الآية التي تقول (دَعُوا الأَوْلاَدَ يَأْتُونَ إِلَيَّ وَلاَ تَمْنَعُوهُمْ، لأَنَّ لِمِثْلِ هؤُلاَءِ مَلَكُوتَ اللهِ( لو 18: 16 والعدد كان يقارب 50 طفلا آنذاك، وكانوا الكل مواظب على التمارين الصوتية وتعلم أصول الموسيقية الأساسية وذلك ليكون لكل عضو من الأعضاء الالمام الكافي للترتيل في الكنيسة وخاصة في أيام الآحاد والاعياد الكبرى
وفي عام 2021 انضم إلى الجوقة عدد كبير من طلاب التناول فكانت البذرة الصالحة لتشجيع الكثير من الأطفال للانضمام إلى الجوقة، وبتشجيع من قبل الأب المونسنيور ثائر شيخ الذي دعا آنذاك الجوقة للمشاركة في مهرجان مار أفرام والذي أقيم في ملبورن بنفس السنة، فازداد عدد الأطفال والذين يرغبون في الانضمام إلى الجوقة ليصبح العدد أكثر من 50 عضوا
وبعد تزايد العدد واجهت الجوقة صعوبة كبيرة لإيجاد عازف مخصص لها، فكانت العناية الإلهية بان يظهر في أحد أعضاءها بوادر العزف على آلة الاوركن وبرعاية الرب وبعد جهود كبيرة واصراره على التعلم وبتشجيع من الاهل وبمرور الزمن أصبح عازفا متمكنا يقود الجوقة بعزفه الرنان والمتكامل من كل النواحي. مما أدى ذلك إلى تشجيع عضو آخر في الجوقة على التعلم الموسيقى فأصبح للجوقة عازفين متمرسين بنعمة الرب وهما لا يزالا يتعلمان الموسيقي لتطوير مهارتهما الفنية لخدمة الرب في الجوقة
واليوم أصبح عدد افراد الجوقة يتراوح ما بين75 – 100 عضو، تتراوح أعمارهم 7 -18 سنة، ملتزمون في تدريباتهم الأسبوعية كل يوم الخميس من الساعة 6 – 8 مساءا وذلك للتحظير الأسبوعي لقداس يوم الاحد حيث الجوقة تشارك وبشكل أساسي في القداس الإلهي كل يوم الأحد الساعة 12:30 ظهرا. والجدير بالذكر بان الجوقة ترتل بثلاث لغات وهي (الكلدانية، العربية، الإنكليزية) وهذا تحد كبير للأطفال لأنهم لا يعرفون اللغة العربية ولكنهم بعزيمتهم وايمانهم القوي للخدمة جعلهم يتجاوزون كل صعوبات اللغة من أجل تمجيد أسم الرب يسوع في الكنيسة
مشاركات ونشاطات الجوقة
*شاركت هذه الجوقة في أمسية التراتيل التي أقيمت في كنيسة حافظة الزروع لجوقات كنائس مالبورن
*شاركت في احتفالية عيد الصليب بعرض مشهد مسرحي حول قصة ايجاد الصليب
*تقوم الجوقة بزيارة سنوية إلى مزار باكوس مارش لإقامة رياضة درب الصليب هناك مع تمثيل مشاهد من احداث الصلب وبمشاركة الاهل
*تشارك الجوقة سنويا في احتفالية الميلاد (كريسماس كارولس)من خلال التراتيل وعرض مشاهد مسرحية
*لدى الجوقة اعضاء نشيطين يعملون ايضا مساعدين في التعليم المسيحي والتناول الاول
*تم تشكيل لجنة من الامهات اللواتي يرغبن في تقديم اي خدمة تحتاج اليها الجوقة خلال فترة الأعياد والمناسبات او السفرات
*حيث تقيم الجوقة حفلة خاصة لأعضائها في قاعة الكنيسة بعد عيد الميلاد المجيد وعيد القيامة، بالإضافة الى بعض النشاطات الترفيهية الأخرى
مؤخرا أصبح لدى الجوقة انستغرام خاص بها وهو
https://www.instagram.com/friendofjesuschoir
أهداف الجوقة
هو احتضان هؤلاء الملائكة الصغار وجعلهم قريبين من الكنيسة لكي يختبروا ومنذ صغرهم حلاوة الخدمة وبكل محبة في حقل الرب إذا لا شك انه سيكون لها الاثر الطيب في حياتهم، وايضًا ان حضور ومشاركة الطفل في نشاطات الكنيسة يساهم على إنماء روح الأخوة والانتماء الى الكنيسة الام التي هي بمثابة الستار الذي يحميهم من تحديات هذا العالم المليء بالمغريات الفانية، والهدف الاخر هو ان الكنيسة تبقى حيه بأبنائها اذ ان عندما يكبر هؤلاء الملائكة سيتحولون إلى الجوقات الأخرى وهكذا تستمر الخدمة لتمجيد اسم الله من خلال افواه
هؤلاء الملائكة
_____________________
“And speak to one another with psalms, hymns, and songs from the Spirit. Sing and make music from your heart to the Lord” (Ephesians 5:19).
Doctrinal Constitution in the Sacred Liturgy:Even the servers, readers, interpreters, and those joined to the choir all perform a true liturgical service. Therefore, they must carry out their roles with much piety and order, which be appropriate to such service and are justly required by the people of God. This necessitates implanting in them the spirit of the liturgy with care, according to each one’s capacity, and training them to perform their roles in health and order.
Choir Responsibilities:
The primary mission of church choirs is to enrich, inspire, motivate, and engage the worshippers through sacred hymns and praises during the celebration of the Holy Eucharist and other liturgical celebrations. To achieve this mission, choirs strive to root themselves and grow in understanding the spirituality of the Chaldean Catholic Church, to be familiar with the various liturgies and seasons of the Church, to understand church music and its suitability for the rites and the musical culture of the parishioners, to enjoy the spirit of community while participating in the Mass with the parish priest, deacons, and the parishioners, and to embrace a spirit of teamwork and commitment in all rehearsals and exercises.
First, / Our Lady Guardian of Plants Choir for Adults:
The Our Lady Guardian of Plants Choir was established at the end of 1983 by the late Father Emmanuel Khushaba and was named in honour of the church Our Lady Guardian of Plants. Initially, the number of members did not exceed 10 due to the small size of the Chaldean community in Melbourne at that time. The choir rehearsals were limited to the holiday season with one musician playing the organ.
In 1989, a uniform was designated for the choir, and this uniform was updated four times since then.
By 1994, the number of members increased, involving both genders, and several musicians joined the choir along with a new coordinator to organise schedules and prepare the choir spiritually and musically for continuation with hymns, especially during Sunday Mass. The choir regularly met every Saturday from 3 to 5 PM at the home of the late Father Emmanuel Khushaba in preparation for participation in the Divine Liturgy every Sunday.
In 1996, rehearsals moved to St. Paul’s Church hall until, by God’s grace, a small church was purchased in 1998 in the Campbellfield area where the current church is located. After the construction of the new church, the hall was named in honour of its founder, the late Father Emmanuel Khushaba. Due to the increasing number of our community, there were also more family events and gatherings held on Saturdays, being the weekend. It became difficult for members to attend choir rehearsals, so the rehearsal schedule was changed to Wednesday instead of Saturday, which continues to this day. The choir now meets every Wednesday from 7 to 9 PM to practice hymns and musical modes in order to develop the members’ skills and to prepare for the Divine Liturgy service for Sunday. Since then, the choir has served the second Mass on Sunday at 10:30 AM, and to this day, the choir performs in three languages (Arabic, Chaldean, and English).
Today, the number of active and musically capable members ranges from 35 to 40, including organ players. In addition to the hymns performed on Sundays and major holidays at the church, the choir has recreational activities, social gatherings, various religious works, and numerous participations in events with other sister choirs in Melbourne. Among these are participations in the St. Ephrem Festival in the years 2000 and 2001, and the Feast of the Cross Festival, which takes place at our church with the participation of sister churches in Melbourne. The choir has responded to and continues to respond to all invitations sent to it by sister churches to participate in evening hymn sessions. Additionally, the choir has its own hymns composed and arranged by its members, and you can also visit the choir’s dedicated page on Instagram: https://www.instagram.com/olgopchoir.
Among the choir members, there are committees that work diligently to develop the team and coordinate with other committees in the church, including the spiritual committee, social committee, financial committee, recreational committee, cleaning committee, and the committee for printing hymns.
Secondly, / The Sacred Heart Choir for adults:
The choir was established with the founding of the brotherhood in 2002 in the small church, which is currently the hall of the late Father Emmanuel Khushaba. The number of members ranged between 40 to 60 women, who produced melodious voices chanting during the weekly meetings scheduled by the brotherhood. Subsequently, the choir continued training on most spiritual hymns, resulting in their participation in daily and weekly masses for spiritual hymns in the church.
Today, the number has reached about 35 members, with several participations with sister churches, attending brotherhood gatherings and participating in choir meetings held by these sister churches.
The current spiritual father of the brotherhood is Father Jalil Mansour Daoud.
Thirdly, / Friends of Jesus choir for kids:
The Children’s Choir was established on October 14, 2004, with a members ranging from 30 to 40 children of both genders, aged between 8 and 17 years. This was the first seed for the launch of a unique and distinguished children’s choir at the Church of Our Lady Guardian of Plants parish in Melbourne.
In 2007, it was named the “Choir of Little Friends of Jesus,” referring to the verse that states, “Let the little children come to me, and do not hinder them, for to such belongs the kingdom of God.” (Luke 18:16). At that time, the number of children was approximately 50, all of whom were committed to vocal exercises and learning the fundamentals of music, so that each member would have the adequate knowledge to chant in church, especially on Sundays and major feast days.
In 2021, a large number of first communion joined the choir, which served as a good motivation for many children to join. Encouraged by Monsignor Thaer Sheik, who invited the choir to participate in the Saint Ephrem Festival held in Melbourne that same year, the number of children wishing to join the choir increased to over 50 members.
With the increase in numbers, the choir faced significant difficulties in finding a dedicated musician. Divine providence led to one of its members showing signs of being able to play the organ. With God’s guidance, hard work, and determination to learn, along with encouragement from parents, this member eventually became a skilled musician who now leads the choir with well-rounded and harmonious playing. This, in turn, encouraged another choir member to learn music, so the choir now has two proficient musicians, both of whom are still learning to further develop their artistic skills to serve the Lord within the choir.
Today, the choir consists of 75 to 100 members, aged between 7 and 18 years, who are committed to their weekly practices every Thursday from 6 to 8 PM, in preparation for the Sunday Mass. The choir primarily participates in the Divine Liturgy every Sunday at 12:30 PM. Notably, the choir sings in three languages: Chaldean, Arabic, and English, which is a significant challenge for the children since they do not know Arabic. However, through their determination and strong faith in serving, they have overcome all language difficulties to glorify the name of the Lord Jesus in the church.
Choir Activities and Participation:
This choir participated in an evening of hymns held at the Church of Our Lady Guardian of Plants for all choirs of Melbourne.
They took part in the celebration of the Feast of the Cross by presenting a theatrical scene about the story of finding the cross.
The choir makes an annual visit to the Bacchus Marsh shrine to conduct the Stations of the Cross there, along with re-enacting scenes from the events of the crucifixion, with the participation of family members.
The choir participates annually in the Christmas Carol celebration through hymns and acting presentations.
The choir has active members who also work as assistants in Christian education and First Communion.
A committee has been formed from mothers who wish to offer any service needed by the choir during holidays and special occasions or outings.
The choir holds a special party for its members in the church hall after Christmas and Easter, in addition to other recreational activities.
Recently, the choir has created its own Instagram account.
https://www.instagram.com/friendofjesuschoir
Objectives of the Choir:
The aim is to embrace these little angels and bring them closer to the church so they can experience the sweetness of serving from a young age, with love in the Lord’s field. There is no doubt that this will have a positive impact on their lives. Additionally, the child’s presence and participation in church activities contributes to the growth of a spirit of brotherhood and belonging to the mother church, which serves as a shield that protects them from the challenges of a world filled with temptations. Another goal is to keep the church alive through its children; as these angels grow older, they will become part of other choirs, thereby continuing the service to glorify the name of God through the voices of these angels.
الصفوف التعليمية
آية: “إِنصَرِفْ إِلى القِراءَةِ والوَعْظِ والتَّعْليمِ إِلى أَن أَجيء” (1 تيموثاوس 4: 13).
تعليم: بيان في التربية المسيحية / حقّ كل إنسان في التربية
1- لجميع الناس، دون أي إعتبار للجنس، والعمر والحال، بما أنهم ينعمون بكرامة الإنسان الشخصية، حق لا ينقض في التربية تتجاوب مع دعوتهم الخاصة، وتوافق طبعهم، وإختلاف أجناسهم، وثقافتهم، وتقاليدهم العريقة، وتنفتح بالوقت نفسه على تبادل أخوي بينهم وبين سائر الشعوب لدعم الوحدة الحقة والسلام في العالم. فالغاية التي تتوخاها التربية الحقة، هي تربية الشخص الإنساني تربية تتجاوب وغايته الأخيرة وخير الجماعات التي هو عضو منها، ويبذل النشاط في سبيلها وقد غدا راشداً. ومن الواجب، أخذاً بعين الإعتبار تطور العلوم النفسية، والتربوية، والتعليمية، مساعدة الأولاد والشبان على أن يطوروا بتناغم مؤهلاتهم الجسدية والدبية والعلمية، وأن يكتسبوا تدريجياً، تحسساً أشد إرهافاً لمسؤولياتهم في إنماء حياتهم الشخصية بالجهد المتواصل المستقيم، وفي السعي وراء حرية صحيحة بتذليلهم بشجاعة متواصلة كل الصعوبات، وأن ينعموا بتربية جنسية إيجابية، فطنة تساير تقدمهم في السن. علاوة على ذلك، ليتنشأوا على المساهمة في حياة المجتمع كي يتداخلوا كما يليق، بعد أن يكونوا قد تدربوا على تقنيات راهنة وضرورية، فيصبحون جديرين أن يندمجوا إندماجاً نشطاً في الجماعات التي تؤلف المجتمع الإنساني، وينفتحون على الحوار مع الغير، ويسهمون من كل قلبهم في تحقيق الخير العام. ويعلن المجمع المقدس أيضاً، أن من حق الأولاد والشبان، أن يحثوا على أن يصدروا باستقامة الضمير حكماً يقدرون فيه القيم حق قدرها، وأن يدينوا بها في سلوكهم الشخصي؛ لا سيما عليهم أن يتعمقوا تعمقاً مضطرداً في معرفة الله ومحبته. ولهذا يلح المجمع أيضاً على جميع الحكام أو الذين يشرفون على شؤون التربية، أن يحذروا ألا يحرموا الشبيبة أبدأ هذا الحق المقدس، ويخص أبناء الكنيسة أن يعملوا بكل سخاء في حقل التربية الشامل، وذلك بغية أن تعم، بسرعة محاسن تربية وثقافة لائقة، جميع الناس في العالم أجمع
مدارس التعليم المسيحي في رعية مريم العذراء حافظة الزروع
(هوولي جايلد – كوود سامارتان)
بدأ التعليم المسيحي في مدينة ملبورن مع بداية تعيين ووصول كاهن الرعية الأب الراحل عمانويل خوشابا في عام 1983، حيث يذكر في كتابة (لمحات منثورة في تاريخ الرعية) أن التعليم المسيحي هو حجر الزاوية في البنيان الروحي للمؤمن وخاصة الطفل
بدا التعليم المسيحي في منطقة برودميدوس حيت باشر اللجان كل يوم سبت من الأسبوع باللقاء ساعتين الأولى للتعليم الديني والثانية لدراسة الحان الكنسية واللغة الكلدانية، كان عدد الطلاب آنذاك يتراوح ما بين 15 إلى 20 طفل من كلا الجنسين
في عام 1991 تحول التعليم المسيحي إلى مدرسة كنيسة القديس بولص في منطقة كوبرك وكان العدد قد وصل إلى 60 طالب وطالبة، اما دورات التناول الأول فقد كانت تعطى كل سنة او كل سنتين وذلك لقلة طالبي التناول الأول في ذلك الوقت
وفي عام 1994 وبعد ازدياد عدد عوائل الرعية واطفالهم تم المباشرة في التعليم المسيحي في كنيسة القيس مرقص في منطقة فوكنر وبعدها تحولت المدرسة في كنيسة الطفل المقدس في منطقة دالاس، حيث تم المباشرة بأربعة صفوف مدرسية وكان العدد قد وصل إلى 56 طالب وطالبة، والمدرسين كانوا متطوعين للخدمة كل حسب خبرته والمامه التي تلقاها في بلد الام العراق، في المواضيع الدينية والتربوية وذلك كان بإشراف مباشر من قبل راعي الخورنة
في عام 1999 وصل عجج الطلاب إلى 300 موزعين على 8 صفوف، والكادر التعليمي وصل إلى 20 معلما ومساعدا في التعليم، وفي عام 2005 وصل عدد الطلاب إلى 450 طالب وطالبة، من ضمنهم طلاب التناول الأول
وبسبب نزوح عدد كبير من عوائل الرعية إلى المنطقة الشمالية من مدينة ملبورن للعيش في هذه المناطق فقد تطلب الامر لانشاء مركز او مدرسة تعليمية أخرى ليستوعب العدد الكبير من أبناء الرعية، وفعلا تم افتتاح مركز جديد في مدرسة الراعي الصالح الكاثوليكية في منطقة روكسبر بارك شمالي المدينة، وذلك عام 2007 حيث تم المباشرة بها مع بدء العام الدراسي الجديد حيث كان عدد الطلاب أكثر من 300 طالب وطالبة موزعين على صفوف عديدة من مرحلة 7 إلى 12 الدراسية
وفي عام 2019 ازداد الطلاب لأكثر من 750 طالب وطالبة من ضمنهم طلاب التناول الأول، وأكثر من 40 معلم ومعلمة مؤهلين لهذه المهمة الا وهي مهمة التعليم المسيحي والتربوي والثقافي
في عام 2023 تم تحويل مراحل الدراسية من 7 الى 12 إلى للدوام في الكنيسة وذلك بسبب ازدياد عدد الطلاب في المدرسة الراعي الصالح وأطلق على الفئة الدراسية من 7 إلى 9 أسم الحياة مع المسيح، والمرحلة الدراسية من 9 إلى 12 أسم الغلبة مع المسيح
اما التسمية والمؤهلات المدارس التابعة للرعية فقد كان الاب الراحل عمانويل خوشابا قد اسماها باسم الملفان والمعلم الأول مار افرام الملفان، وفي عام 2023 تم تسمية كلتا المدرستين باسم مدرسة مريم العذراء حافظة الزروع الفرع الأول مدرسة الطفل المقدس والثانية الراعي الصالح
ويدير المدارس اكثر من 100 مدرسين ومدرسات مع المتطوعين من أبناء الرعية يعملون بروح الخدمة الحقيقية وعطاء دون مقابل، من منطلق واحد وهو ان التعليم المسيحي للأطفال هو السند القوي لبناء جيل جديد ومستمر في الكنيسة، حيث انظم إلى الكادر التدريسي عناصر ذو اختصاص في هذا المجال التعلم المسيحي
واليوم بلغ عدد الطلاب والطالبات في التعليم المسيحي فقط للمرحلة الدراسية الابتدائية أكثر من 800 طالب وطالبة موزعين في كلتا المدرستين
Catechism and schools in Our Parish
(Holy Child – Good Samaritan)
Catechism began in the city of Melbourne with the beginning of the arrival of the parish priest, the late Father Emmanuel Khoshaba in 1983, where he mentions in his book, that Catechism is the cornerstone of the spiritual structure of the believer, especially the children
Catechism began in the Broadmeadows area, where the committees began meeting every Saturday of the week for two hours, the first for religious education and the second for studying church melodies and the Chaldean language. The number of students at that time ranged between 15 and 20 children of both sexes
In 1991, Catechism was transferred to the St. Paul’s Church School in the Coburg area, and the number had reached 60 male and female students. As for the first communion courses, they were given every year or every two years due to the small number of first communion applicants at that time
In 1994, after the increase in the number of families and children of the parish, Catechism began in the Church of St. Markos in the Fawkner area, and after that the school was transferred to the Church of the Holy Child in the Dallas, where four school classes were started and the number had reached 56 male and female students, and the teachers were volunteers to serve, each according to their experience and the knowledge they received in Iraq, in religious and educational subjects, and this was under the direct supervision of the pastor of the parish
In 1999, the number of students reached 300 distributed over 8 classes, and the educational staff reached 20 teachers and teaching assistants, and in 2005 the number of students reached 450 male and female students, including first communion students
Due to the displacement of a large number of families from the parish to the northern region of Melbourne to live in these areas, it was necessary to establish another educational centre or school to accommodate the large number of parishioners, and indeed a new centre was opened at the Good Shepherd Catholic School in the Roxburgh Park area north of the city, in 2007, where it was started with the start of the new school year, where the number of students was more than 300 male and female students distributed over many classes from the 7th to the 12th grade.
In In 2019, the number of students increased to more than 750, including first communion students, and more than 40 teachers qualified for this mission, which is the mission of Christian, educational and cultural education.
In 2023, the school stages from 7 to 12 were converted to church attendance due to the increase in the number of students in the Good Shepherd School. The school category from 7 to 9 was called Life with Christ, and the school stage from 9 to 12 was called Conquer With Christ
As for the name and qualifications of the schools affiliated with the parish, the late Father Emmanuel Khoshaba had named them after the two teachers and the first teacher, Mar Ephrem the Teacher. In 2023, both schools were named after the Our Lady Guardian of Plants, the first school called the Holy Child School, and the second one called the Good Shepherd.
The schools are run by more than 100 teachers, both male and female, with volunteers from the parish, who work in a spirit of true service and giving without compensation, based on one principle, which is that Christian education for children is the strong support for building a new and continuous generation in the church, as he joined the teaching staff are specialists in this field of Christian education.
Today, the number of male and female students in Christian education only for the primary school stage has reached more than 800 students, distributed in both schools.
______________________________________
دروس التقوية
هي مبادرة تعليمية مجتمعية تقدم خدمات تعليمية مجانية للطلاب. يعمل برنامجنا منذ أكثر من 12 عامًا وشهد تفوق العديد من الطلاب في مساعيهم الأكاديمية. يعمل برنامجنا بدعم لا يقدر بثمن من المعلمين المتطوعين الملتزمين بتعزيز التميز الأكاديمي والثقة في الطلاب من مختلف الأعمار. يتمتع هؤلاء المعلمون بخبرة واسعة في التعليم ويأتون من خلفيات تعليمية مختلفة
حاليًا، لدينا معلمون مؤهلون وأطباء وباحثون وطلاب جامعيون حاليون من كليات مختلفة
تقدم دروس التقوية دعمًا أكاديميًا مخصصًا كل مساء يوم الاثنين من الساعة 6:30 مساءً إلى 8:30 مساءً لطلاب المدارس الثانوية. تم تصميم هذه الجلسات لمعالجة التحديات الفريدة التي يواجهها طلاب المدارس الثانوية، وتقديم دروس خصوصية شخصية ومساعدة في الواجبات المنزلية وإرشادات خاصة بالموضوع عبر مجموعة واسعة من التخصصات، بما في ذلك الرياضيات والعلوم والفنون اللغوية والدراسات الاجتماعية
إن مدرسينا ذوي الخبرة ماهرون في تعزيز مهارات الدراسة لدى الطلاب والتفكير النقدي وقدرات حل المشكلات، مما يضمن اتباع نهج شامل لاحتياجاتهم التعليمية. علاوة على ذلك، يركز برنامج التدريس في المدرسة الثانوية على توفير مساحة آمنة للشباب لمناقشة خيارات المهنة وطلبات الالتحاق بالجامعة والصحة البدنية والعقلية. يجب أن توجد هذه الخدمة داخل مجتمعنا حتى يعرف شبابنا أنهم مدعومون في مساعيهم التعليمية ومتابعة التعليم العالي
بالنسبة لطلاب المدارس الابتدائية في الصفوف من الرابع إلى السادس، تقدم دروس التقوية جلسات مخصصة كل مساء ثلاثاء من الساعة 6:00 مساءً إلى 7:30 مساءً. تهدف هذه الجلسات إلى بناء أساس أكاديمي قوي، وتوفير دعم مركّز في مجالات المواد الرئيسية ومساعدة المتعلمين الشباب على تطوير عادات ومهارات الدراسة الأساسية. يخلق مدرسونا بيئة داعمة ومغذية حيث يمكن لطلاب المدارس الابتدائية أن يزدهروا ويكتسبوا الثقة في قدراتهم
تكمن القوة الأساسية لدورة دروس التقوية في فريقنا من المعلمين المتطوعين ذوي الخبرة والمعرفة، والذين يشملون معلمين ماهرين ومحترفين ملتزمين بنجاح الطلاب. نحن نفخر بخلق جو ترحيبي ومشجع يعزز التعلم النشط والنمو الأكاديمي. يضمن الجدول الزمني المرن للبرنامج أن يتمكن الطلاب من دمج جلسات التدريس بسهولة في حياتهم المزدحمة، مما يجعل الدعم الأكاديمي المستمر متاحًا للجميع
نحن ملتزمون بشدة برد الجميل للمجتمع من خلال تمكين الطلاب من خلال التعليم. ندعوك للانضمام إلى برنامجنا واتخاذ الخطوة الأولى نحو تحقيق أهدافك الأكاديمية. لمزيد من المعلومات، تفضل بزيارة صفحتنا على
https://www.instagram.com/fasttutoring
نتطلع إلى دعم رحلتك التعليمية ومساعدتك على التفوق أكاديميًا
FAST Tutoring
FAST Tutoring is a community-driven educational initiative offering complimentary tutoring services to students. Our program has been running for over 12 years and has seen many students excel in their academic endeavors. Our program operates with the invaluable support of volunteer tutors who are committed to fostering academic excellence and confidence in students of varying ages. These tutors have extensive experience in educating and come from varying educational backgrounds. Currently, we have tutors who are qualified teachers, medical doctors, researchers, and current university students from different faculties.
FAST Tutoring provides tailored academic support every Monday evening from 6:30 PM to 8:30 PM for high school students. These sessions are designed to address the unique challenges faced by high school students, offering personalized tutoring, homework assistance, and subject-specific guidance across a broad range of disciplines, including mathematics, science, language arts, and social studies. Our experienced tutors are adept at enhancing students’ study skills, critical thinking, and problem-solving abilities, ensuring a comprehensive approach to their educational needs. Furthermore, the high school tutoring program focuses on providing young adults with a safe space to discuss career options, university applications, and physical and mental health. This service must exist within our community so that our youth know that they are supported in their educational endeavours and pursuit of tertiary education.
For primary school students in grades 4 through 6, FAST Tutoring offers dedicated sessions every Tuesday evening from 6:00 PM to 7:30 PM. These sessions aim to build a strong academic foundation, providing focused support in key subject areas and helping young learners develop essential study habits and skills. Our tutors create a nurturing and supportive environment where primary school students can thrive and gain confidence in their abilities.
The core strength of FAST Tutoring lies in our team of experienced and knowledgeable volunteer tutors, who include skilled educators and professionals committed to student success. We pride ourselves on creating a welcoming and encouraging atmosphere that promotes active learning and academic growth. The program’s flexible scheduling ensures that students can easily integrate tutoring sessions into their busy lives, making consistent academic support accessible to all.
At FAST Tutoring, we are profoundly committed to giving back to the community by empowering students through education. We invite you to join our program and take the first step toward achieving your academic goals. For further information visit our Instagram page
https://www.instagram.com/fasttutoring
We look forward to supporting your educational journey and helping you excel academically!
______________________________________
اللغة الكلدانية
تم تأسيس الدرس الكلداني عام ٢٠١٩ من قبل الشماس أكرم حنا الهوزي وذلك بطلب من الأب المونسنيور ثائر شيخ
وتقدم الدروس في اللغة الكلدانية كل يوم الاثنين من الأسبوع في الساعة 6 مساءا وحتى الساعة 8
في البداية كان عدد الطلاب من كلا الجنسين يتكون من حوالي ٢٠ طالب وطالبة وتم تعليمهم على المبادئ الاساسية لتعليم لغة الام قراءة وكتابة وتدريبهم على الطقس الكلداني وتم رسامة ١٧ شماس وشماسة قارئين ورسائليين عام ٢٠٢٢
وهكذا فتح دورات لتعليم اللغة الكلدانية سنويا ففي عام ٢٠٢٣ ازداد عدد الطلاب والطالبات وكان هناك أكثر من ٥٠ طالب وطالبة وتم رسامة ٤٢ منهم شمامسة قارئين ورسائليين في شباط ٢٠٢٤
اما عدد الطلبة والطالبات الحالي حوالي ٨٠ شخص من مختلف الاعمار والذين ينقسمون إلى 3 مراحل
الشباب والشابات من العمر25 سنة وما فوق
قسم الكبار من الرحلة الجامعية والمعاهد
قسم الصغار من المرحلة الابتدائية والثانوية
Aramaic language Classes
Teaching the Chaldean language
The Chaldean lesson was established in 2019 by Deacon Akram Hanna Al-Hawzi at the request of Father Monsignor Thaer Sheikh
Lessons are offered in the Chaldean language every Monday of the week from 6 pm to 8 pm
Initially, the number of students of both sexes consisted of about 20 male and female students. They were taught the basic principles of teaching the mother tongue, reading and writing, and trained in the Chaldean ritual. 17 deacons, readers and missionaries were ordained in 2022
Thus, courses were opened to teach the Chaldean language annually. In 2023, the number of male and female students increased and there were more than 50 male and female students. 42 of them were ordained as readers and missionaries in February 2024
As for the current number of male and female students, it is about 80 people of different ages who are divided into 3 stages
The adult men and women aged 30 years and above
The adult section of the university trip and institutes
The young section of the primary and secondary stage
______________________________________
دورة الكتاب المقدس في كنيسة مريم العذراء حافظة الزروع
بالنظر لأهمية كلمة الله وتأثيرها بحياة المؤمنين والكنيسة، ينعقد مساء كل أربعاء الساعة السابعة مساءا في كنيسة مريم العذراء حافظة الزروع ولفترة ساعة واحدة – ساعة ونصف أسبوعيا، برنامج دراسات في الكتاب المقدس، الذي يهدف لتوعية المؤمنين وزيادة تعريفهم مع كلمة الله الحيّة وبأسلوب حديث وتفاعلي. والهدف من جميع اللقاءات جعل كلمة الإنجيل حيّة في حياة المؤمن وتغذيته روحياً، وليكون قادراً على التعامل وعيش كلمة الله في محيطه والعالم، ولجعله مستعداً للإجابة عن التساؤلات العميقة الموجودة في عالم اليوم، وكيفية مواجهة البدع المتنوعة وتصحيح بعض الأطر والمفاهيم الخاطئة الشائعة، وواجب التعامل معها من خلال التفاعل المؤمن بكلمة الحياة الحية وتحت رعاية الكنيسة المقدسة
بدأت مسيرة “دراسة الكتاب المقدس” في خورنة مريم العذراء حافظة الزروع عام 2011 بهمّة الأب ماهر كورئيل في دراسة معمقة مع أسفار العهد القديم بدءاً مع سفر التكوين والأسفار الأخرى تباعاً. كان عدد المشاركين والمهتمين بهذه الدراسات ما بين 30-35 شخص من أبناء الرعية، وكانت مواظبتهم محفزة في إكمال المسيرة. وهكذا استمر الأب ماهر في تقديم تلك الدراسات لسنوات عديدة
وفي عام 2021 بسبب الاغلاقات أثناء أزمة الكوفيد تمت إدارة اللقاءات عن طريق الزووم في دراسة لسفر الرؤيا
وفي 2022 استأنفت الدراسة في الكنيسة وكانت دراسة: الأنبياء في العهد القديم. ورسائل بولس الرسول في العهد الجديد. وعاونه عدداً من العلمانيين الملتزمين في الكنيسة الذين أعدوا سلسلة محاضرات منوعة بلغ عددها واحد وأربعون
وفي عام 2023 اصبحت الدراسات الكتابية بشكل سهرات إنجيلية في أنجيل لوقا وذلك لأهميتها الرعوية في حياة العائلة، ولغرض تعريف الناس بطريقة التعامل مع آيات الكتاب المقدس من خلال واقع الحياة المعاش في الكنيسة والبيت والعمل
وفي عام 2024 تم اختيار إنجيل متى على أن تكون الدراسات بشكل دراسات كتابية ولاهوتية مع مراعاة التفسير الرعوي والروحي
Live For Christ (LFC)
Live for Christ Youth Group is a Year 7-9 youth group that runs every Wednesday night. The youth group begun in 2023 in response to a need to create a space for young teenagers to explore their faith on a deeper level, and to experience being a part of the larger church community.
The structure of the youth group involves week to week topics surrounding a particular term theme. Each session starts off at 6:30pm, with prayer, announcements and an icebreaker/game. After this, the youth engage in a talk lead by the youth group leaders, surrounding the terms’ theme. The youth are then split into year level small groups where they have the opportunity to discuss questions relating to the talk, allowing them to share their personal reflections on each topic. These small groups are crucial in helping students recontextualize faith and understand its relevance within their lives. We conclude our sessions communally with prayer, dinner and fellowship time.
The youth group averages around 150 people per session and we are overjoyed to witness an amazing change in hearts and connection to faith within our youth. From the start of the year, we have seen major development in each child, their increase in hunger for knowledge and their striving to build a stronger relationship with God.
Our biggest task this year is in developing our first ever camp for our youth. From November 3rd-5th, the youth are invited to a retreat experience, where they can engage in fun activities, talks and mass. Our goal for this retreat is for our youth to grow closer in community and to allow our members to dig deeper within their own personal relationship with Christ. We are praying that this camp runs smoothly and that our goals for this camp are achieved.
https://www.instagram.com/liveforchristyouth/
______________________________________
Conquer With Christ (CWC)
Conquer With Christ Youth Group began in 2019 for 16–18-year-olds, under the guidance of the priests and our Parish Priests.
There was a lack of engagement amongst young people in the Chaldean Church, Melbourne. This youth group supports the integration and engagement of young people throughout their high school years, and transition into young adults in the Chaldean Catholic Church.
CWC currently has an average of 100 regular youth attending weekly topics and events. The youth group runs during the school term and our topics are focused on the year theme of “Identity”. The youth group addresses theological, social, intellectual and interpersonal questions. We invite various guest speakers from different parts of the local and wider community. We plan outings on a term-to-term basis, and participate in Church events, such as the “Passion of Christ” play on Holy Thursday and youth serving in the mass as deacons. The session begins with prayer, followed by an icebreaker, 30-minute topic and small group discussion. We allow 20 minutes for Confession and Adoration, concluding with dinner and prayer.
The present leaders of the youth group are Farah Yousif, Mariam Yousif, Savio Nona, Alesia Francis and Stewart Mikho. The youth group’s Chair is Angela Markas and Overseer is Behnam Giliana.
https://www.instagram.com/cwc.youthgroup/
______________________________________
Alive In Spirit (AIS)
Alive is Spirit Youth Group is an 18+ youth group that holds weekly talks and events every Saturday at 7pm at Our Lady Guardian of Plants. This group is well known within the Catholic community in Melbourne and is also the first ever Youth Group created in the entire Chaldean Archdiocese of Australia and New Zealand, dating back to 2008.
The leadership in Alive in Spirit consists of 5 teams: Charity, Spirituality, Outings/Events and social media. The Charity team is in charge of charities that are run for fundraisers for the church or events that are run for the youth to partake in Charitable activities such as donating blood or visiting the sick. The spirituality team runs frequent prayer groups and consecration prayers online throughout the year as well as take charge and coordinate frequent adorations. The Outings and Events team organise what the youth do outside of the youth group or church. This includes organising destinations to eat at after a topic or setting a day where the youth will attend an outing such as bowling, hiking, restaurants, or an outing destination. Lastly, the social media team captures and creates online content for all to see on our Instagram and Facebook pages. This allows individuals outside of the youth group to learn about what the group does and updates everyone on talks and coming events.
AIS currently has an average of 120 people per week and at times numbers reaching over that. A typical Saturday at Alive in Spirit will either include a talk from one of the leadership team, a talk from a special guest within the community or the broader church at large, discussion-based topics, outings, adoration and prayer, debates, or educational and testimonial talks. Most of the topics are very theologically profound and provide an insight into the Catholic faith that is generally deeper than the topics at the younger youth groups and deeper than the standard homilies that are given during mass.
AIS is renowned for its hosting of very big guest speakers and international evangelist and apologist. With the help of the parish, the youth group sponsor talks from special speakers and scholars from all around the world. While holding such events at the parish, many Catholics from neighboring parishes and communities attend the big occasions too.
Of all things, Alive in Spirit is famously known for being the home and root of the newly ordained priest Father Mahir Murad. Father Mahir’s journey and ministry was established and fostered at Alive in Spirit and has since worked alongside and very closely to him. The mentors of Alive in Spirit are Stewart Mikho, Chris Hirmiz, Alessia Francis, Silvana Markas, Merna Nissan, Zaya Almano, Sabrina Batras, Marinos Yawela, Stella Sogomon, Moses Goga, Cathy Yousif, Nadine Blandr and Blinda Sako. The leader is Andre Mikho.
https://www.instagram.com/alive.in.spirit/
______________________________________
Catechism 101
The Catechism Class first began in 2023 and it is open to anyone 16 years and older. It was created and run by Jacob Yako who wanted to recreated the class that he attended while in the seminary.
The Catechism of the Catholic Church was made under the request of St. John Paul II and under the leadership of Joseph Ratzinger. It contains all of the essential teachings and beliefs of the Catholic Church. Today many of these teachings are unknown even to many Catholics. For a person who comes to the Church and wants to increase their Faith by knowledge and who have many questions about what we believe, this Catechism class seeks to serve them and give them many answers to their questions and inspire them to deeper love for the Church. The Catechism is broken into 4 parts. The first part goes through the Creed of the Church and aims to explain the beliefs that we profess every time we say that prayer. The second part talks about the 7 Sacraments of the Church. The third part discusses the new life we live in Christ. Finally, the fourth part addresses the question of prayer and spirituality.
The Catechism Class has an average of 17 people attending every week, sometimes reaching up to 25 people. The class is led by Jacob Yako and in the class the group reads through paragraphs of the Catechism and discusses the content. Despite calling it a ‘class’ there isn’t too much teaching like in a school and more of a question-and-answer format and general discussion where the members are asked to offer their own thoughts about the topics we read. Most of the people attending are from the ages of 16-30, and many also attend the other youth groups that the Chaldean Church offers.
______________________________________
Rite Of Christian Initiation (RCIA)
The RCIA, which stands for Rite of Christian Initiation of Adults, is a process through which non-baptized men and women enter the Catholic Church. It includes several stages marked by study, prayer and rites at Mass. They undergo a process of conversion as they study the Gospel, profess faith in Jesus and the Catholic Church, and receive the sacraments of baptism, confirmation and Holy Eucharist.
Prior to beginning the RCIA process, Ben and I interview the person to see where they are at in terms of their faith. Their enquiry and the reason for seeking baptism.
Prior to beginning the RCIA process, an individual comes to some knowledge of Jesus Christ, considers his or her relationship with Jesus Christ and is usually attracted in some way to the Catholic Church. For some, this process involves a long period of searching; for others, a shorter time.
The course goes for 9 weeks, and we dig deep into the faith and the Chaldean Church.
______________________________________
مثلما أبينا إبراهيم الذي سمع صوت الرب فترك بيته وأهله وأرتحل نحو المجهول واثقاً بوعد الأب السماوي في أن يكون نسله كنجوم السماء، هكذا نحن أبناء خورنة مريم العذراء حافظة الزروع أحفاد أبينا إبراهيم، تركنا وطننا وبيوتنا مواجهين التحديات الصعبة وأزمنة الضيق مقبلين إلى هذه الأرض المباركة التي تدر لبناً وعسلاً.
:تاريخ الخورنة
بعد هجرات عديدة متباعدة التواريخ ومختلفة الأعداد، بدأت الهجرة الأولى للجماعة الكلدانية إلى ملبورن في عام 1962 بأعداد صغيرة جداً. ومن ثم قدمت عوائل وأفراد أخرين في ثمانينات القرن الماضي من العراق وتركيا ومصر. في البدء كان الأب زهير توما (خوري الكنيسة في سدني) يأتي إلى ملبورن مرة في الشهر أو شهرين، ولكن الجماعة الكلدانية طالبت بكاهن مقيم، حتى تم هذا الأمر بمقدم الأب عمانونيل خوشابا الذي قدم من فرنسا، ووصل إلى مطار ملبورن في تاريخ 1 / 10 / 1982. لم تملك الإرسالية الكلدانية الجديدة مبنى كنسي، فكانت تنتقل بحسب الحاجة والظروف، حتى تاريخ 19 / 6 / 1996 عندما قمنا بإقامة القداديس في مبنى كنيسة أم المسيح (ماتير كريستي) في كامبيل فيللد وهو المبنى القديم لموقع الكنيسة الحالي، وبعد التجديد والترميم في 2012 أصبح ذلك المبنى قاعة للمناسبات الخاصة تُعرف بـقاعة الأب عمانوئيل خوشابا
بسبب ازدياد عدد القادمين الجدد، أصبحت المبنى القديم صغيراً، فحتى قيامنا بثلاث قداديس للأعياد الكبيرة مع وضع شاشة تلفزيون كبيرة في الساحة لم يعد المبنى يستوعب الأعداد الكبيرة، ناهيك عن كون خورنتنا، رعية شابة ونشطة وكان لها فعاليات كثيرة من جوقات وأخويات ذو اجتماعات والحاجة الأسبوعية لتوفير المكان الملائم لهذه الاجتماعات، قرر الآباء الكهنة وأبناء الرعية بشراء الأرض الملازمة للقاعة ومن ثم القيام ببناء مبنى كنسي كبير ليسع القداس الإلهي الأعداد المتزايدة كي يشارك أكبر عدد ممكن في الذبيحة الإلهية. وأيضاً الاستفادة من المبنى القديم وتحويله إلى قاعة للاجتماعات ونشاطات مجاميع الخورنة
وفي 2003 تم الانتهاء من بناء دار الكهنة وتوسيع أرض موقف السيارات استعداداً لمشروع بناء المبنى الجديد. وفي 3 / 8 / 2004 تم الشروع بالمبنى الجديد والذي استمر ما يقارب الـ 11 شهراً ونصف، والذي اكتمل بقداس تكريس الكنيسة من قبل البطريرك مار روفائيل الأول بيداويد مساء الخميس 21 / 7 / 2005. وهذا المبنى مشيد على مساحة 1000 متر مربع، ذو تصميم بابلي متميز، حيث الأبراج الأمامية ترتفع بطول 14 متراً، ومن الجانب الآخر، ترتفع قبة بـ 16 متراً أيضاً يعلوها صليب شرقي بارتفاع مترين
:اسم الكنيسة
منذ البداية وضعنا اسم كنيستنا المستقبلية “حافظة الزروع” تيمّـناً بكنيسة فيشخابور ودير الرهبان قرب القوش. وهو من أسماء العذراء القديمة في طقسنا، سائلين العذراء ان تحفظ زرع تعاليم وأبنها في قلوب أبناء كنيستنا المغتربين، وترعاهم، فتثمر بكثرة. وإنْ كنّـا قد وضعنا اسم كنيستنا المستقبلية “حافظة الزروع” منذ البدء إلا أننا قررنا هذا الاسم بصورة نهائية 24/11/1982.
الكهنة الذين خدموا في الخورنة
الأب عمانوئيل خوشابا 1 / 10 / 1982
الأب خالد مروكي 16 / 2 / 1999
الأب (نائب أسقفي) كمال وردا بيداويد 2011
الأب (مونسنيور) ثائر الشيخ
:المصادر
تاريخ الرعية، الأب عمانوئيل خوشابا، ملبورن، أستراليا، 2005
“Just like our father Abraham, who heard the voice of the Lord and left his home and family to embark on an unknown journey, trusting in the promise of our heavenly Father that his descendants would be as numerous as the stars in the sky, we, the children of the parish of Our Lady Guardian of Plants, the descendants of our father Abraham, have left our homeland and our homes, facing difficult challenges and times of hardship, coming to this blessed land that flows with milk and honey.”
After many migrations with varying dates and numbers, the first migration of the Chaldean community to Melbourne began in 1962 with very small numbers. Subsequently, other families and individuals came in the 1980s from Iraq, Turkey, and Egypt. Initially, Father Zuhair Touma (the parish priest in Sydney) would come to Melbourne once a month or every two months, but the Chaldean community demanded a resident priest. This need was met with the arrival of Father Emmanuel Khushaba, who came from France and arrived at Melbourne Airport on October 1, 1982. The new Chaldean mission did not have a church building, so it moved according to need and circumstances, until June 19, 1996, when we began holding Masses in the building of Our Lady Church (Mater Christi) in Campbellfield, which was the old site of the current church. After renovations in 2012, that building became a hall for special occasions known as the Father Emmanuel Khushaba Hall.
Due to the increasing number of newcomers, the old building became too small. Even when we held three Masses for major holidays and set up a large television screen in the courtyard, the building could no longer accommodate the large numbers. Not to mention that our parish is a young and active one, with many activities including choirs and brotherhoods that require weekly meetings in suitable spaces. The priests and parishioners decided to purchase the land adjacent to the hall and then build a large church building to accommodate the growing numbers attending the divine liturgy, allowing as many people as possible to participate in the Eucharist. Additionally, the old building would be repurposed into a hall for meetings and parish group activities.
In 2003, the construction of the priests’ house was completed and the parking lot was expanded in preparation for the new building project. On August 3, 2004, the construction of the new building began, which lasted for about 11 and a half months and was completed with the consecration Mass conducted by Patriarch Mar Raphael I Bidawid on the evening of Thursday, July 21, 2005. This building is constructed on an area of 1,000 square meters, featuring a distinctive Babylonian design, with the front towers rising to a height of 14 meters, and on the other side, a dome rises to 16 meters topped with an Eastern cross measuring two meters tall.
Name of the Church:
From the beginning, we chose the name of our future church “Guardian of plants” in honour of the Church of (فيشخابور ) and the Monastery of the Monks near Alqosh. This is one of the ancient names of the Virgin in our rite, asking the Virgin to protect the seed of the teachings and her Son in the hearts of our church’s expatriate children and to nurture them so they may bear abundant fruit. Although we established the name of our future church “Keeper of the Harvest” from the start, we confirmed this name on 24/11/1982.
Priests Who Served in the Parish:
– Father Emmanuel Khushaba 1 / 10 / 1982
– Father Khaled Marouki 16 / 2 / 1999
– Father (Episcopal Deputy) Kamal Warda Bedawi 2011
– Father (Monsignor) Thair Al-Sheikh
Sources:
History of the Parish, Father Emmanuel Khushaba, Melbourne, Australia, 2005
النظام الداخلي لمجلس الخورنة
تعريف المجلس الخورني:
مجلس الخورنة هو جماعة من المؤمنين لمساعدة كاهن الرعية في إدارة شؤون الرعية وفق قوانين الكنيسة، ويمثلون قدر الإمكان جميع فئات الرعية. ينشأ مجلس الخورنة في الرعية بموافقة الاسقف الابرشي وفي وقت معيّن بحسب النظام الذي يعطيه الاسقف الابرشي (بند 1: يُقام المجلس الرعوي لمدّة محددة حسب قواعد النظام الداخلي الذي يضعه الاسقف الابرشي. بند 2: المجلس الرعوي ينتهي امره عند شغور الكرسي الابرشي) (ق 274(
المجلس الخورني هيئة استشارية إدارية يكون لها، بعد موافقة راعي الأبرشية على تكوينها، إلزام إيماني وأخلاقي بالعمل على مساعدة إدارة الخورنة بالشكل الأفضل وبالطريقة التي تستطيع بها الكنيسة أن تكون أم ومعلمة للجميع. ليس للمجلس الخورني شخصية قانونية يخاطب بها المؤسسات والهيئات الرسمية
المجلس الخورني (الرعوي) هيئة استشارية تُعنى، تحت سلطة الاسقف الابرشي وكاهن الرعية، بالبحث فيما يتعلّق بالنشاطات الرعوية والقيام بمبادرات جديدة في سبيل تفعيل وتطوير العمل الرعوي في الابرشية والخورنة. ان مهمة المجلس الخورني الاساسية هي معاونة كاهن الرعية في رسالته الرعائية لإنعاش الحياة الروحية والرعوية وتعزيزها على كل الاصعدة وهو مجال للمنتسبين اليه للقيام برسالتهم المسيحية وسط الرعية التي ينتمون اليها
تكوين المجلس :
*يتكون المجلس من مجموعة من الأعضاء المنتخبين بالاقتراع السري
*دورة المجلس سنتان
*يجتمع المجلس الخورني دوريا ولو مرة واحدة في الشهر، ويحقُ لرئيس المجلس أو من يخوله دعوة المجلس للانعقاد في الحالات الاستثنائية والطارئة
*يتكون المجلس من أربعة لجان وهي: (اللجنة المالية ـ اللجنة الطقسية ـ اللجنة الرعوية (الاجتماعية) ـ اللجنة التثقيفية (التعليمية ـ التربوية))
رئاسة مجلس الرعية:
إن رئيس المجلس الرعوي هو خوري الكنيسة باعتباره المسؤول الأول في الخورنة ويعاونه من معه من كهنة، ولا تعقد جلسات المجلس بدونه، وفي حالة الضرورة بترخيص منه. القرارات المتخذة في المجلس تأخذ فاعليتها الإلزامية بعد الموافقة النهائية من قبله، أو عندما يعلن بحريته بعد التصويت على القرار وشكله من قبل الأكثرية. كما أن رئيس المجلس له الحق في إيقاف تنفيذ أي قرار لأسباب مقنعة يطرحها على المجلس وتقتنع بها الأكثرية
وتكون علاقة المجلس مع المطران راعي الأبرشية من خلال رئيس المجلس الذي هو حلقة وصل بين المجلس والمطران. وفي حالة غياب رئيس المجلس وعدم وجود كاهن معاون له، تعقد الجلسات الدورية لكن لا تأخذ قرارات مهمة بخصوص نشاطات الكنيسة المختلفة. يمكن تسيير العمل ومناقشة المستجدات وتطويرها أو معالجتها. أما في حالة وجود كاهن معاون فان له صلاحيات رئيس المجلس في حالة غياب هذا الأخير.
ومن واجبات رئيس المجلس :
*دعوة المجلس للاجتماع مع تحديد الوقت
*متابعة الأعضاء والاهتمام بهم وبحضورهم وتنفيذ واجباتهم
*يرأس الاجتماع ويديره
أمين سر المجلس :
ينتخب أمين سر المجلس من بين أعضاءه بطريقة الاقتراع السري. وواجبه أن يقوم بمساعدة رئيس المجلس في متابعة أعمال اللجان والسعي لتامين المستلزمات المطلوبة لممارسة مختلف النشاطات ضمن أعمال المجلس، ومن واجباته الأخرى:
الإعداد اللائق لاجتماع المجلس
التبليغ لعقد الاجتماع مع تمرير جدول الأعمال
يشترك مع رئيس المجلس في متابعة مقرراته
عضوية المجلس :
أعضاء المجلس هم أبناء الخورنة الساكنين في المنطقة التابعة لها، يتم انتخابهم بالاقتراع السري والمباشر من قبل مؤمني الكنيسة. وعددهم لا يجب أن يتجاوز 25 شخصا. على أعضاء المجلس إظهار آرائهم بصراحة، كل واحد في موضوع اختصاصه، وحسب خبرته وفراسته ومن منطلق مسؤوليته في الكنيسة التي يخدمها والكنيسة العامة التي هو عضو فيها، وان يوحد الأعضاء طموحات ومشاكل إخوتهم وأخواتهم في الخورنة، وفي المحيط الأوسع الذي يعيشون فيه، وان يسعوا إلى اكتشاف الاتجاه الذي يجب أن تتخذه الخورنة بكاملها، معبرين عن هذا الاتجاه بالمقررات التي يتخذونها للبلوغ إلى هذا الهدف.
على أعضاء المجلس أن يتحسسوا حاجات وقلق الجماعة، فلا يفرضون عليها أمورا ضد رغباتها الصريحة، فقط حبا بالعصرنة، كما لا يجب من جهة أخرى أن يخافوا “تحريك الماء” خوف إزعاج المتزمتين في آرائهم المحافظة كأنها منزلة، بل عليهم أن يميزوا “علامات الأزمنة” ويتطلعوا إلى ظروف زمننا مكتشفين حركة الروح أين يهب، ويعملوا على توحيد وجهات النظر المتباينة، بمرونة ولباقة دون تشهير ولا تجريح. فَهُمْ شهود مؤمنون يحيون الإنجيل ويسعون لتحقيقه كواقع عملي في الكنيسة والمجتمع. ومن الشروط الواجب توفرها في عضو مجلس الخورنة
*أن لا يقل عمره عن 25 سنة ويكون مؤهلا للعمل في لجان المجلس
*أن يكون مشهودا له بحسن السيرة والسلوك من الأمانة والنزاهة
*أن يكون ذو غيرة وهمّة على العمل الكنسي واضعا إياه فوق الاعتبارات العلمانية والاجتماعية الأخرى في حياته
*أن يكون محايدا في نظرته للأمور والأشخاص والقضايا المختلفة في المجتمع
*أن يكون ملمّا بمهام اللجنة التي سيكون عضوا فيها وبطبيعة عملها وله خبرة في ذلك المجال
*أن يتمتع بآفاق فكرية وثقافية عالية
*تدوم العضوية في المجلس سنتان وللعضو الحق في ترشيح نفسه للمرة الثانية لكن لا يسمح له بأكثر من ذلك إلا في الظروف الاستثنائية وبعد موافقة رئيس المجلس
*حضور اجتماعات المجلس مُلزم لكافة الأعضاء. وإذا تغيب عضو عن الحضور لثلاث مرات متتالية دون سبب صوابي يُدرس أمره ويمكن إعفاء عضويته
*تعطى الأولوية لخدمة الرعية ومدى عطاء العضو لها قبل أي اعتبار شخصي آخر
*للعضو حق تقديم الاستقالة إلى رئيس المجلس تحريريا مبينا أسباب طلبه. ويعرض طلب الاستقالة أمام أعضاء المجلس للتصويت عليه. كما على المجلس ترشيح شخص آخر يصبح عضوا بعد موافقة أعضاء المجلس عليه بالأكثرية
لجان المجلس
اللجنة الطقسية:
غاية اللجنة الأساسية هي زيادة الوعي الطقسي عند المؤمنين، وهذا يعني الاهتمام بتقديم الطقوس الكنسيّة بطرق لائقة وجميلة كي تعبر عن الغنى الروحي والإيماني المختزن فيها، وتكمن مهامها:
*تنظيم وترتيب مراسيم ورتب القداديس والصلوات المختلفة المقامة في كنيسة الرعية في الأعياد والمناسبات والآحاد والأيام الاعتيادية
*الاهتمام بالشمامسة وحثهم على المشاركة الدائمة والفعالة والمنظمة في الرتب الطقسية المختلفة، مع تنشئة مستمرة *للشمامسة بكافة الأعمار ومن الناحية الإيمانية والطقسية (اللغة الكلدانية)
*الاهتمام بالتراتيل والألحان الطقسية وغير الطقسية (الجوقات) والعمل على تعليمها ونشرها بأحسن وأفضل الطرق السهلة لجماعة المؤمنين، مع العمل على تكوين جوقات كنسيّة عالية الأداء والفعالية في خدمة الرعية من خلال تعليم الموسيقى والألحان
*البحث عن أفضل الطرق لاشتراك المؤمنين في الرتب الطقسية الغنية والمتعددة، وإيصال هذه الرتب لجميع أبناء الرعية
اللجنة الرعوية:
هي اللجنة المسؤولة عن النواحي الرعوية والاجتماعية لأبناء الخورنة، حيث تساهم في زيادة الروابط المتينة بين الكنيسة التي تشمل كل المؤمنين مرتبطين معا بروابط المبادئ والقيم التي هي فوق كل اعتبارات بشرية، وهذه القيم هي الإيمان الواحد، المحبة المتبادلة، الاحترام لقيمة الشخص البشري وكرامته التي لا يمكن المساس بها، وتكمن مهامها
*الاهتمام بالعائلات ودعمها ومساندتها من كافة الجوانب، حيث يكون عمل اللجنة مع الكاهن وبحضوره وخاصة في الزيارات
*العمل على جرد كافة عائلات الرعية وعمل سجلات منظمة بذلك
*الاهتمام بالعائلات في مختلف المناسبات: العماذ، التناول الأول، الزواج، الوفاة، ومساعدة الكهنة في زيارة المرضى والمهمشين وتقديم المساعدات الممكنة لهم
*المساهمة في رعاية العائلات: حل المشاكل والخلافات بحضور كاهن الخورنة، مع إمكانية إقامة مشاريع رعوية. الاهتمام بتوعية الأجيال الشابة على دور وأهمية الزواج والعائلة من خلال إقامة دورات للمخطوبين ودورات تثقيفية وتحضيرية لإفهامهم مدى أهمية وقيمة الزواج المسيحي والعائلة المسيحية
*الانتباه إلى تربية وتوعية العائلة للدور المهم لأسرار التنشئة الكنسية، أي العماذ والميرون وتناول القربان المقدس بالنسبة للأبناء. وهذا يتضمن التركيز على دور الأبوين في عملية التعليم والتثقيف المسيحي بخصوص الأسرار
اللجنة التثقيفية (التربوية ـ التعليمية):
تهتم هذه اللجنة بكل حاجات الخورنة الثقافية والتربوية الدينية المتواصلة لكل الفئات العمرية في الكنيسة، كما إنها مسؤولة عن حياة العائلة الدينية. حيث عليها أن تهتم بإيصال البشرى الإنجيلية للجميع بأساليب عصرية، مستعملة وسائل الإبلاغ بأنواعها المختلفة من بصرية وسمعية ومكتوبة
*تامين عملية التثقيف المسيحي لكافة المراحل وتطويرها وتوسيعها لتشمل أكثر المستويات الدراسية والغير الدراسية
*الاهتمام بكادر التعليم المسيحي، والقيام بعمل دورات متواصلة لتنشئته بشكل أعمق
*العمل على إيصال التثقيف المسيحي لكافة الأعمار وبالأساليب الأكثر سهولة وعمقاً
*الاهتمام بنشاطات الكنيسة: الأخويات، اللقاءات، الندوات
*الاهتمام بالقضايا الثقافية، كتشجيع القراءة واقتناء الكتب، وإصدار النشرات أو المجلات الدورية، والاهتمام بمكتبة الكنيسة وتطويرها بشكل مستمر والتركيز على مكتبة المطالعة في الكنيسة
*الاهتمام بالنشاطات الفنية والرياضية في الرعية
اللجنة المالية:
تهتم هذه اللجنة بالجانب الاقتصادي للخورنة وذلك من اجل استعمال الخيرات الزمنية بشكل صحيح ولائق للرسالة الروحية والإيمانية للكنيسة، وخدمة لأهدافها الخاصة ولا سيما العبادة الإلهية وأعمال الرسالة والمحبة
*تسهر اللجنة على صيانة ممتلكات الكنيسة والإشراف عليها وتكون مسؤولة عن أموالها
*اللجنة مسؤولة عن واردات الرعية ومسك سجلات بها، كذلك سجلات المصروفات والمشتريات والواردات
*انها مسؤولة عن أثاث وموجودات الكنيسة وعقارات الرعية ومسك سجلات بها وعن أبنية الكنيسة بموجوداتها وملحقاتها من القاعات والصفوف وصيانة هذه الأبنية وتطويرها
*المسؤولية الأساسية للجنة هي العمل على جعل الوضوح والشفافية السائدان في تعامل الكنيسة مع الجميع، وهذا يتطلب انتباها مستمرا للنظام الإداري المتبع في الحسابات والواردات وإدارة الممتلكات. لهذا عليها أن تسهر دوما على تطوير هذا النظام الإداري واغناءه بوسائل وطرق حديثة في التعامل يكون هدفها الأول هو جعل الخيرات الزمنية وسيلة لتقديم خدمة كنسيّة وإيمانية أفضل
لجنة الاعمار والصيانة:
تهتم هذه اللجنة بالجانب العماري وصيانة عقارات الكنيسة. فتقوم اللجنة بتقديم الحلول المناسبة والاقتراحات لمعالجة الاضرار الحاصلة في بنايات الكنيسة، بما يتلائم مع ما هو معمول به في نظام الدولة، وتقديم أفضل الاقتراحات لزيادة وتطوير عمل بنايات الكنيسة بما يخدم مصلحة الكنيسة والمؤمنين. كما يمكن ان تكون لهذه اللجنة خصوصية في كونها تعمل بشكل غير مباشر مع الجانب الروحي او الثقافي والاداري للخورنة، لذا يمكن ان تكون اجتماعاتها منفردة وبشكل مباشر مع اسقف الأبرشية او كاهن الرعية، وعلى ان يتألف اعضائها من مهندسين اختصاصيين وفنيين
الخورنة هي حقل عمل الجميع، والكل مدعو لخدمة كرم الرب، فلا نبخل بجهودنا لخدمة الرب ومجد اسمه، كلُّ بحسب طاقته وإمكانياته، من اجل ان تتحلى الخورنة بخدمة مقدسة مرضيّة للمؤمنين
“The Internal Regulations of the Parish Council”
Definition of the Parish Council:
The Parish Council is a group of believers that aids the parish priest in managing the affairs of the parish in accordance with church laws, representing, as much as possible, all segments of the parish. The Parish Council is established in the parish with the approval of the archbishop and at a specific time according to the regulations set by the archbishop (Clause 1: The parish council is established for a limited period as per the internal regulations established by the archbishop. Clause 2: The parish council’s mandate ends upon the vacancy of the archdiocese) (C. 274).
The Parish Council is an administrative advisory committee that, after the parish pastor’s approval of its formation, has a faith-based and moral obligation to help manage the parish in the best possible way and in a manner that allows the church to be a mother and teacher to all. The Parish Council does not have legal personality to communicate with official institutions and agencies.
The Parish Council (rural) is an advisory committee that, under the authority of the archbishop and the parish priest, engages in matters related to parish activities and initiates new initiatives aimed at activating and developing pastoral work in the archdiocese and the parish. The primary mission of the parish council is to assist the parish priest in his pastoral mission to revitalize and enhance spiritual and pastoral life on all levels, providing a space for its members to fulfill their Christian mission within the parish they belong to.
Formation of the Council:
*The council is composed of a group of members elected by secret ballot
*The council’s term is two years
*The parish council meets regularly at least once a month, and the council president or their delegate has the right to call for extraordinary and emergency meetings
*The council is composed of four committees: (Financial Committee – Liturgical Committee – Pastoral (Social) Committee – Educational (Cultural) Committee)
The Presidency of the Parish Council:
The president of the parish council is the pastor of the church, as he is the primary responsible person in the parish, and he is assisted by any priests he may have with him. Council meetings cannot be held without him, except in case of necessity with his permission. The decisions made in the council take effect after his final approval, or when he publicly declares his freedom after a vote on the decision and its form by the majority. The council president also has the right to suspend the implementation of any decision for convincing reasons that he presents to the council and that the majority agrees with.
The relationship between the council and the archbishop of the diocese is through the council president, who serves as a link between the council and the archbishop. In the absence of the council president and if there is no assisting priest, regular meetings can be held, but no important decisions regarding the church’s various activities will be made. Work can still proceed, and developments can be discussed and addressed. However, if there is an assisting priest, he has the same authority as the council president in the case of the latter’s absence.
The duties of the council president are:
– Calling the council to meet and specifying the time.
– Following up with members, ensuring their involvement, attendance, and fulfillment of their duties.
– Presiding over and managing the meeting.
Secretary of the Council:
The Secretary of the Council is elected from among its members by secret ballot. Their duty is to assist the Chair of the Council in overseeing the work of the committees and to work towards securing the necessary requirements for carrying out various activities within the Council’s functions. Other responsibilities include:
– Preparing appropriately for Council meetings
– Notifying the convening of meetings and passing the agenda
– Collaborating with the Chair of the Council in following up on its decisions
Council Membership:
Council members are the parishioners residing in the area it serves, elected by secret and direct ballot from among the church’s believers. Their number should not exceed 25 individuals. Council members must express their opinions candidly, each on matters related to their area of expertise, according to their experience and insight, and based on their responsibility to the church they serve and the wider church of which they are a member. They should unite the aspirations and challenges of their fellow parishioners and the broader community in which they live, and strive to discover the direction that the entire parish should take, expressing this direction through the decisions they make to achieve this goal.
Council members must be attuned to the needs and concerns of the community; they should not impose anything against its explicit wishes merely for the sake of modernisation. Conversely, they should not fear “stirring the waters” due to the discomfort of those with conservative opinions as if they were set in stone. Rather, they need to discern the “signs of the times” and look to the circumstances of our era, discovering where the spirit moves, and work to unify differing viewpoints flexibly and tactfully, without public shaming or insults. They are faithful witnesses who live the Gospel and strive to make it a practical reality in both the church and society.
The conditions required for a parish council member are:
– Must be at least 25 years old and qualified to work in the council committees.
– Must have a good reputation and conduct, demonstrating honesty and integrity.
– Must be passionate and committed to church work, placing it above other secular and social considerations in their life.
– Must maintain neutrality in their perspectives on various issues, individuals, and community matters.
– Must be familiar with the responsibilities of the committee they will be part of and have experience in that area.
– Must possess high intellectual and cultural horizons.
Council membership lasts for two years, and a member has the right to nominate themselves for a second term; however, they are not allowed to serve more than that unless in exceptional circumstances and with the approval of the council president.
Attendance at council meetings is mandatory for all members. If a member is absent three consecutive times without a valid reason, their situation will be reviewed, and their membership may be revoked.
Priority is given to serving the parish and the member’s contributions to it before any other personal considerations.
A member has the right to submit their resignation to the council president in writing, stating the reasons for their request. The resignation request will be presented to the council members for a vote. The council must also nominate another individual to become a member after obtaining the approval of the council members by a majority vote.
Council Committees
Liturgical Committee:
The primary goal of this committee is to enhance liturgical awareness among the believers, which means focusing on presenting church rituals in dignified and beautiful ways that reflect the spiritual and faith richness contained within them. Its tasks include:
– Organising and arranging the ceremonies and orders of the various masses and prayers held in the parish church during holidays, occasions, Sundays, and ordinary days.
– Caring for the deacons and encouraging their constant, active, and organised participation in the different liturgical orders, while providing continuous education for deacons of all ages in matters of faith and liturgy (the Chaldean language).
– Focusing on the hymns and liturgical and non-liturgical melodies (choirs) and working to teach and distribute these in the best and easiest ways to the audience, alongside establishing high-performance church choirs to serve the parish through music and melody education.
– Seeking the best ways for believers to participate in the rich and diverse liturgical orders and ensuring these orders reach all parish members.
Pastoral Committee:
This committee is responsible for the pastoral and social aspects of the parishioners. It contributes to strengthening the ties among all believers united by principles and values that transcend human considerations, such as the unity of faith, mutual love, respect for the dignity of the human person, which is inviolable. Its tasks include:
– Caring for families and supporting them in all aspects, with the committee working alongside the priest, especially during visits.
– Conducting a census of all parish families and maintaining organised records.
– Providing care for families during various occasions: baptisms, first communions, weddings, funerals, and assisting priests in visiting the sick and disregarded, providing possible aid to them.
– Contributing to family care: resolving issues and conflicts in the presence of the parish priest, along with the potential establishment of pastoral projects. Raising awareness among younger generations about the role and importance of marriage and family through premarital courses and educational preparatory sessions to help them understand the significance and value of Christian marriage and family.
– Attention to raising and educating families about the important role of the sacraments of Christian upbringing, such as baptism, confirmation, and the Eucharist for their children, emphasising the role of parents in the Christian education regarding the sacraments.
Educational Committee (Cultural – Educational):
This committee is concerned with all the cultural and religious educational needs of the parish across all age groups. It is also responsible for the religious life of families and aims to deliver the Gospel message to everyone using modern methods and various media formats, including visual, auditory, and written forms. Its tasks include:
– Ensuring Christian education for all levels and developing and expanding it to encompass more educational and non-educational levels.
– Caring for the Christian education staff and organising continuous training for deeper formation.
– Working to deliver Christian education to all ages in the most accessible and profound ways.
– Focusing on church activities: brotherhoods, gatherings, and seminars.
– Addressing cultural issues, encouraging reading and acquiring books, publishing newsletters or periodicals, and maintaining and developing the church library, focusing on the reading library within the church.
– Attention to artistic and sports activities in the parish.
Financial Committee:
This committee takes care of the economic aspects of the parish, ensuring the proper and appropriate use of temporal goods for the spiritual and faith mission of the church and serving its specific goals, especially divine worship and acts of mission and charity. Its responsibilities include:
– Overseeing the maintenance of church properties and supervising them while being responsible for its finances.
– Keeping records of parish revenues, as well as expenses, purchases, and revenues.
– Being responsible for the furnishings and possessions of the church, parish properties, and keeping records of these, along with the church buildings and their associated facilities, ensuring their maintenance and development.
– The primary responsibility of the committee is to work towards achieving clarity and transparency in the church’s dealings with everyone, which requires ongoing attention to the administrative system followed in accounting, revenues, and property management. Therefore, it must continually work to improve this administrative system and enrich it with modern means and methods, aiming first to use temporal goods as a means to provide better church and faith-related service.
Building and Maintenance Committee:
This committee addresses the architectural and maintenance aspects of church properties. It provides appropriate solutions and suggestions to address damages in church buildings, aligning with state regulations, and offers the best suggestions to enhance and develop church buildings for the benefit of the church and its believers. This committee may have a unique role in that it works indirectly with the spiritual, cultural, and administrative aspects of the parish, allowing its meetings to be conducted separately and directly with the diocesan bishop or the parish priest, including members who are specialised engineers and technicians.
The parish is a field of work for everyone, and all are invited to serve the Lord’s bounty. Let us not spare our efforts to serve the Lord and glorify His name, each according to their ability and resources, so the parish is adorned with a holy service pleasing to the believers.
آية: “وكانوا يُواظِبونَ جَميعًا على الصَّلاةِ بِقَلْبٍ واحِد، معَ بَعضِ النِّسوَةِ ومَريَمَ أُمِّ يسوع ومعَ إخوته” (أعمال 1: 14).
تعليم: قرار في رسالة العلمانيين / الشبيبة
12- ويُمثّل الشبان في مجتمع اليوم قوةً عظيمةً جداً. ذلك بأنَّ أحوالَهم الحياتية وذهنياتِهم، وعلاقاتِهم بعيالهم قد تبدّلت تماماً؛ وكثيراً ما يتطرقون بسرعة مدهشة إلى الأوضاع المستحدَثة، اجتماعية كانت أم اقتصادية. بَيْدَ أنهم على ما هم عليه من الشأن الاجتماعي، بل السياسي أيضاً المتزايد يوماً بعد يوم، يَبدون في الغالب على غيرِ كفاءة للاضطلاع بهذه المسؤوليات الجديدة. إن تعاظُم شأنهم الاجتماعي هذا يفرض عليهم أن يقوموا بنشاطٍ رسولي أعظمَ علاوةً على أنّ لهم من ذات طبيعتهم ما يهيئهم له. لذلك إذا ما نضج وعيُهم لشخصيتهم حملوا مسؤولياتهم بنفوسٍ دافقة بالحيوية والنشاط، وأدّّوا دورَهم على مسرح الحياة الاجتماعية والثقافية. وإذا كان هذا الانطلاق مشبعاً بروح المسيح، منتعشاً بروح الطاعة والمحبة للكنيسة، فإنه يُرجى منه نتائجُ رائعة. فعليهم إذاً أن يكونوا للشبان أولَ الرسل، وأن يكونوا أقربَ الناس إليهم؛ وأن يمارسوا العمل الرسولي بأنفسهم في ما بينهم، في مراعاةِ المناخ المجتمعيّ الذي يعيشون فيه. ولْيَجتهد الراشدون أن يَدخلوا مع الشبان في حوارٍ ودّي، فإنه يمكّن هؤلاء وهؤلاء من التغلّب على فوارق السن، والتعارف في ما بينهم، فيُشرك بعضهم بعضاً في غناهم الذاتي. ويستطيع الراشدون حفزَ الشبان إلى العمل الرسولي بمثالهم أولاً، ثم بالنصح الرشيد والثقة بهم، وألاّ يفوتَهم، في اندفاعهم الفطري وراءَ الجديد، أن يقدُروا ما له قدرٌ في التراث الذي انتهى إليهم. وإن للأولاد أيضاً نشاطاً رسولياً خاصاً بهم. فإنهم، بين أترابهم، يكونون ما استطاعوا سبيلاً شهوداً للمسيح أحياءَ.
مهمات الأخويات: بعد حدث العنصرة، ابتدأ أعضاء الكنيسة الأولى (الجماعة الأولى) تنظيم لقاءات للصلاة ومقاسمة جسد الرب. ومن ثم ظهرت الحاجة إلى تشكيل جماعات هدفت إلى نشر التعليم الديني بين المؤمنين الجدد والحفاظ على إيمان المؤمنين الآخرين؛ تلك كانت اللبنة الأولى والتي تطورت اليوم وأصبحت تعرف بالأخويات. تعددت وتنوعت الأخويات المسيحية وهذا التنوع الأخوي قد نراه اليوم بأشكال عدّة، منها: أخويات إرسالية وتبشيرية، أخويات عاملة في تقديم الخدمات للفقراء والمرضى والمحتاجين، أخويات الرياضات الروحية، أخويات التثقيف الديني وأخرى.
يوجد في الخورنة 3 أخويات فاعلة وهي
أولاً/ أخوية مريم العذراء حافظة الزروع
تأسست الأخوية في سنة 1983 ومنذ البدء توجه الاهتمام إلى شرح الكتاب المقدس والصلاة مع اعانة الكنيسة في الاحتفالات الدينية والاجتماعية، وكانت الاجتماعات تقام في البيوت آنذاك على شكل مجموعات صغيرة تلتقي مرة واحدة في الأسبوع، ولكن وبسبب المكان والظروف بعدم وجود كنيسة مستقلة والتي كانت تحديا كبيرا في ذلك الوقت، انقطعت الاجتماعات في الدور لعدة سنوات، لتعود الأخوية بشكل منظم واكثر حضورا في عام 1992 في مراكز عدة منها الكنيسة التي كانت موجودة في منطقة برودميدوس وبعد تحولت الكنيسة في منطقة كوبرك والتي كان اسمها كنيسة القديس بولص، وكان العدد يتراوح بين 25 إلى 40 عضو فعال في الأخوية وفي عام 1998 وصل العدد إلى 80 ولم تنقطع لقاءات الأخوية إلى يومنا هذا
واليوم تجتمع الأخوية كل يوم خميس من الأسبوع في الساعة 6:30 مساءا، وللأعمار ما فوق 25 سنة، لحضور والمشاركة في المحاضرات الدينية والثقافية والاجتماعية عدة، وتقيم الأخوية رياضات روحية لكافة المناسبات الروحية في الكنيسة، ومخيم سنوي اجتماعي وترفيهي للأعضاء الدائميين، وللتعرف على المزيد من النشاطات الرجاء زيارة موقع الأخوية على الرابط التالي
https://www.facebook.com/olag.melbourne
Our Lady Guardian of Plants Brotherhood
The Brotherhood was established in 1983 and since the beginning, attention has been focused on explaining the Bible and praying, while assisting the church in religious and social celebrations.
The meetings were held in homes at that time in the form of small groups that met once a week. However, due to the location and circumstances of the absence of an independent church, which was a major challenge at the time, meetings in the homes were interrupted for several years.
The Brotherhood returned in an organized and more present manner in 1992 in several centers, including the church that was located in the Broadmeadows area. After that, the church was transferred to the Coburg area, which was called St. Paul’s Church.
The number ranged from 25 to 40 active members in the Brotherhood. In 1998, the number reached 80, and the Brotherhood’s meetings have not stopped to this day.
Today, the Brotherhood meets every Thursday of the week at 6:30pm, for ages over 25 years, to attend and participate in several religious, cultural, and social lectures.
The Brotherhood holds spiritual exercises for all spiritual occasions in the church, and an annual social and recreational camp for permanent members. To learn more about activities, please visit The Brotherhood’s website is at the following link:
https://www.facebook.com/olag.melbourne
___________________________________________
ثانياً/ أخوية قلب يسوع الأقدس
تأسست الأخوية في عام 2002 في الكنيسة الصغيرة والتي حاليا هي قاعة الأب الراحل عمانويل خوشابا، وكان العدد يتراوح ما بين 40 إلى 60 عضوة فعالة في الكنيسة من حيث الاجتماعات الروحية والثقافية والدينية، وكذلك المشاركة في القداديس اليومية والاسبوعية كجوقة للتراتيل الروحية في الكنيسة
واليوم يبلع العدد حوالي 125 عضوة، ومن نشاطهن هو *
الاجتماع كل اول خميس من الشهر للمشاركة في صلاة ساعة السجود في الكنيسة *
الاشتراك في صلاة الوردية المقدسة كل يوم اثنين من الأسبوع في أحد البيوت المؤمنين *
زيارة المرضى في المستشفيات ودار العجزة برفقة أحد الإباء من الكنيسة *
الرياضة الروحية لمناسبة الأعياد داخل وخارج الكنيسة *
لقاء يومين في الأسبوع الأول يكون روحي ثقافي والآخر ترفيهي *
لهن عدة مشاركات مع الكنائس الشقيقة وذلك في الحضور في الاخويات والمشاركة في لقاء الجوقات التي تقيمها الكنائس الشقيقة *
الأب الروحي الحالي للأخوية هو الاب جليل منصور داود
Sacred Heart Brotherhood
The Brotherhood was established in 2002 in the small church, which is currently the hall of the late Father Emmanuel Khoshaba. The number ranged between 40 and 60 active members in the church in terms of spiritual, cultural, and religious meetings, as well as participating in daily and weekly masses as a choir for spiritual hymns in the church.
* Today, the number is about 125 members. Their activities include
* Meeting every first Thursday of the month to participate in the prayer of the hour of prostration in the church
* Participating in the prayer of the Holy Rosary every Monday of the week in one of the homes of the faithful
* Visiting patients in hospitals and nursing homes accompanied by one of the fathers from the church
* Spiritual exercise on the occasion of holidays inside and outside the church
* Meeting two days in the first week, one spiritual and cultural and the other recreational
* They have several participations with sister churches in attending brotherhoods and participating in the meeting of choirs held by sister churches.
The current spiritual father of the brotherhood is Father Jalil Mansour Dawood
______________________________________
ثالثاً/ شبيبة الراعي الصالح
تأسست الأخوية في عام 2019 من قبل المونسنيور ثائر شيخ في كنيسة مريم العذراء حافظة الزروع
تضم الأخوية كلا الجنسين من عمر 18 إلى 45 سنة، ولها أب روحي من الخورنة يعمل من اجل متابعة الأخوية روحيا وثقافيا واجتماعيا، تنبثق من الأخوية لجنة تتكون من 4 اشخاص تعاون الاب المرشد في مهامه ومدة هذه اللجنة هي 6 اشهر قابلة للتجديد أو التغيير حسب متطلبات الأخوية وفائدة الأعضاء فيها
تجتمع الأخوية كل يوم الأحد من الساعة 7 مساءا وحتى 9 ليلا، وضمن برنامج يتم دراسته ووضعه من قبل اللجنة والأب المرشد والتي تتكون من مواضيع روحية وثقافية واجتماعية تناسب الفئة العمرية للأخوية والتي تهم حياتهم وسلوكم والبشري والتوعية الايمانية في زمن التحديات التي يواجهها الشباب في هذه الأيام
Good Shepherd
The Brotherhood was established in 2019 by Monsignor Thaer Sheikh
The Brotherhood includes both genders from 18 to 45 years old, and has a spiritual father from the parish who works to follow up the Brotherhood spiritually, culturally and socially, and committee of 4 people emerges from the Brotherhood who cooperate with the guiding father in his tasks. The duration of this committee is 6 months, renewable or changed according to the requirements of the Brotherhood and the benefit of its members
The Brotherhood meets every Sunday from 7 pm to 9 pm, within a program that is studied and developed by the committee and the guiding father, which consists of spiritual, cultural, and social topics that suit the age group of the Brotherhood and that concern their lives, behavior, humanity, and faith awareness in a time of challenges facing young people these days
____________________________________________
“ومَن لَه مَوهِبةُ الخِدمَة فلْيَخدُمْ” (رومة 12: 7)
تعليم: دستور عقائدي في الكنيسة -29- وفي الدرجة الدنيا من السلطة التراتبية يقوم الشمامسة الذين يقبلون وضع اليد “لا للكهنوت بل للخدمة”. إنَّهم، وقد عضدتهم النعمة السرية، يخدمون شعب الله بالشركة مع الأسقف وجماعة الكهنة وذلك في القيام بالليتورجيا، وبالكرازة ونشر المحبة
مهمات الشماس: الشماس هو رجل إيمان كرس حياته ووقته وعائلته لأجل خدمة الرب ونيل نعمة الروح القدس بالرسامة الشماسية بوضع اليد من قبل مطران الرعية خاصة رتبة الشماس الإنجيلي. وللشماسية في الكنيسة الكلدانية ثلاثة رتب وهي: قارئ – رسائلي – شماس إنجيلي
أما مهام الشماس فهي:
*المشاركة مع الكاهن في الاحتفال وتقديم الذبيحة الإلهية على مذبح الرب
*المشاركة في جميع الاحتفالات الليتورجيا والطقسية وترأس الصلوات والورديات والرياضات الروحية
*المرافقة الرعوية للمؤمنين في حاجاتهم: المرض، زيارة السجون، ترأس الجناز ومرافقة الموتى إلى المدافن
*يخدم في الخورنة اليوم ومن كلا الجنسين ما يقارب الـ 75 شماس قارئ، و60 شماس رسائلي و 3 شمامسة إنجيليين
Deacons
“And whoever has the gift of service, let him serve” (Romans 12:7)
Teaching: Doctrinal Constitution in the Church – 29 – At the lower level of the hierarchical authority, there are deacons who receive the laying on of hands “not for the priesthood but for service.” They, having been supported by secret grace, serve the people of God in communion with the bishop and the community of priests, by participating in the liturgy, preaching, and spreading love.
Deacon’s Duties: A deacon is a man of faith who dedicates his life, time, and family to the service of the Lord and receives the grace of the Holy Spirit through the diaconal ordination by the bishop of the parish, particularly in the rank of the evangelist deacon. In the Chaldean Church, there are three ranks of deaconship: Reader – Messenger – Evangelist Deacon.
The duties of the deacon include:
– Participating with the priest in the celebration and offering of the Divine Liturgy at the altar of the Lord.
– Participating in all liturgical and ceremonial celebrations and leading prayers, rosaries, and spiritual exercises.
– Providing pastoral support to the faithful in their needs: illness, prison visits, leading funerals, and accompanying the deceased to their burial.
Currently, there are approximately 75 reader deacons, 60 messenger deacons, and 3 evangelist deacons serving in the parish, with members from both genders.
آية: “واتْلوا مَعًا مَزاميرَ وتَسابِيحَ وأَناشيدَ رُوحِيَّة. رَتِّلوا وسَبِّحوا لِلرَّبِّ في قُلوبِكم” (أفسس 5: 19)
تعليم: دستور عقائدي في الليتورجيا المقدسة
4029 -29- حتّى الخدّام، والقرّاء، والشرّاح، والمنضمون إلى جماعة المرتلّين جميعهم يقومون بخدمة ليتورجيا حقيقية. وعليهم من ثمّ أن يقوموا بوظيفتهم بكثير من التقوى والنظام اللّذين يليقان بمثل هذه الخدمة، واللّذين يتطلّبهما شعب الله بحقّ. وهذا يقتضي أن ترسّخ فيهم روح الليتورجيا بعناية، على حسب طاقة كلّ واحد منهم، وأن ينشأوا على تأدية أدوارهم في صحّة ونظام.
مهمات الجوقة: تتمثل المهمة الرئيسية لجوقات الكنيسة في إثراء وإلهام وتحفيز وإشراك المصلين بالترانيم والتسابيح المقدسة في الاحتفال بالإفخارستيا المقدسة وغيرها من الاحتفالات الليتورجيا. ولأجل تحقيق هذه المهمة تسعى الجوقات إلى التجذّر والنمو في فهم روحانية الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية، الإلمام بليتورجيا ومواسم الكنيسة الليتورجيا المختلفة، الإلمام بالموسيقى الكنسية ومدى ملائمتها للطقس والثقافة الموسيقية الكنسية لأبناء الرعية، التمتع بروح الجماعة أثناء المشاركة في القداس مع كاهن الرعية، الشمامسة وجماعة المصلين، والتمتع بروح الفريق والالتزام في جميع البروفات والتمارين
أولاً/ جوقة مريم العذراء حافظة الزروع للكبار
تأسست جوقة مريم العذراء في نهاية عام 1983 على يد الاب الراحل عمانوئيل خوشابا وسميت جوقة مريم العذراء حافظة الزروع تيمنا باسم الكنيسة مريم العذراء حافظة الزروع، في البداية كان عدد الاعضاء لا يتجاوز 10 اعضاء بسبب قلة اعداد الجالية الكلدانية في ملبورن آنذاك، وقد كانت تمارين الجوقة تقتصر فقط خلال فترة الأعياد مع أحد العازفين على آلة الاوركن
وفي سنة 1989 تم تخصيص زي موحد للجوقة، وتم تحديث هذا الزي 4 مرات من ذلك الوقت
وفي سنة 1994 زاد عدد الأعضاء ومن كلا الجنسين، وكذلك أنضم إلى الجوقة عازفين عدة ومسؤولة جديدة لترتيب المواعيد وتهيئة الجوقة روحيا وموسيقيا من اجل الاستمرار في التراتيل وخاصة في قداس يوم الاحد، فأصبحت الجوقة تواظب في لقاءاتها الأسبوعية، فكانت الموعد المحدد للقاء كل يوم سبت من الساعة 3-5 ظهرا في منزل الأب الراحل عمانوئيل خوشابا وذلك من أجل التحظير للمشاركة في القداس الإلهي كل يوم أحد
وفي عام 1996 تحول التمرين إلى قاعة كنيسة سانت بول الى ان تم وبعناية الرب شراء كنيسة صغيرة عام 1998 في منطقة كامبلفيلد موقع الكنيسة الحالي والتي أصبحت بعد بناء الكنيسة الحالية قاعة سميت باسم مؤسسها الأب الراحل عمانوئيل خوشابا ونظرا لازدياد عدد جاليتنا ازدادت ايضا المناسبات والحفلات العائلية التي كانت تقام ايام السبت ايضا كونها عطلة نهاية الأسبوع وأصبح من الصعب حضور الاعضاء إلى تمارين الجوقة، لذلك تم تغيير موعد تمرين الجوقة إلى يوم الأربعاء بدلا من يوم السبت والي يومنا هذا، حيث تلتقي الجوقة كل يوم أربعاء من الساعة 7-9 مساءا للتدريب على التراتيل والمقامات الموسيقية من اجل تطوير مهارات الأعضاء وأيضا التحضير لخدمة القداس الإلهي ليوم الاحد، ومنذ ذلك الحين أصبحت الجوقة تخدم القداس الثاني ليوم الاحد الساعة 10:30 صباحا والى يومنا هذا الجوقة ترتل بثلاث لغات (العربية، الكلدانية، والانكليزية)
واليوم يتراوح عدد الأعضاء ما بين 35-40 عضو من كلا الجنسين فعال ومتمكن موسيقيا وروحيا، من ضمنهم عازفين لآلة الاوركن، وإلى جانب التراتيل أيام الآحاد والأعياد الكبرى في الكنيسة، فللجوقة نشاطات ترفيهية ولقاءات اجتماعية واعمال دينية متنوعة ومشاركات عديدة لتجمع الجوقات لكنائس أخرى شقيقة في مدينة ملبورن، ومن ضمن المشاركات في مهرجان مار افرام سنة 2000 و 2001، ومهرجان عيد الصليب والذي يقام في كنيستنا بمشاركة الكنائس الشقيقة في مدينة ملبورن، والجوقة لبت وتلبي كل الدعوات التي ترسل لها من قبل الكنائس الشقيقة للمشاركة في امسيات التراتيل، كما ان للجوقة تراتيل خاصة بها من تأليف والحان أعضاءها، وأيضا يمكنكم زيارة الصفحة الخاصة للجوقة على موقع انستغرام
https://www.instagram.com/olgopchoir
ومن بين أعضاء الجوقة هناك لجان تعمل بكل جدية وجهد من اتجل تطوير الفريق والتنسيق من اللجان الأخرى في الكنيسة ومن ضمن هذه اللجان، اللجنة الروحية، اللجنة الاجتماعية، اللجنة المالية، اللجنة الترفيهية، لجنة التنظيف، لجنة طبع التراتيل
___________________________________________
ثانياً/ جوقة القلب الأقدس
تأسست الجوقة من تأسيس الأخوية في عام 2002 في الكنيسة الصغيرة والتي حاليا هي قاعة الأب الراحل عمانويل خوشابا، وكان العدد يتراوح ما بين 40 إلى 60 عضوة، انبثقت منهن أصوات شجية ترتل في أيام الاجتماعات الأسبوعية التي كانت مقررة الأخوية، وبعد ذلك استمرت الجوقة في التدريب على اغلب التراتيل الروحية فكانت النتيجة هي المشاركة في القداديس اليومية والاسبوعية كجوقة للتراتيل الروحية في الكنيسة
واليوم يبلع العدد حوالي 35 عضوة، لهن عدة مشاركات مع الكنائس الشقيقة وذلك في الحضور في الاخويات والمشاركة في لقاء الجوقات التي تقيمها الكنائس الشقيقة
الأب الروحي الحالي للأخوية هو الاب جليل منصور داود
ثالثاً/ جوقة أصدقاء يسوع
تأسست جوقة الصغار بتاريخ 14/10/2004 العدد كان ما بين30-40 طفلا من كلا الجنسين التي تتراوح أعمارهم ما بين 8 – 17 سنة، وكانت البذرة الأولى لانطلاق جوقة متميزة للأطفال والفريدة من نوعها في كنيسة مريم العذراء حافظة الزروع في ملبورن
وفي عام 2007 سميت باسم ((جوقة اصدقاء يسوع الصغار)) نسبة إلى الآية التي تقول (دَعُوا الأَوْلاَدَ يَأْتُونَ إِلَيَّ وَلاَ تَمْنَعُوهُمْ، لأَنَّ لِمِثْلِ هؤُلاَءِ مَلَكُوتَ اللهِ( لو 18: 16 والعدد كان يقارب 50 طفلا آنذاك، وكانوا الكل مواظب على التمارين الصوتية وتعلم أصول الموسيقية الأساسية وذلك ليكون لكل عضو من الأعضاء الالمام الكافي للترتيل في الكنيسة وخاصة في أيام الآحاد والاعياد الكبرى
وفي عام 2021 انضم إلى الجوقة عدد كبير من طلاب التناول فكانت البذرة الصالحة لتشجيع الكثير من الأطفال للانضمام إلى الجوقة، وبتشجيع من قبل الأب المونسنيور ثائر شيخ الذي دعا آنذاك الجوقة للمشاركة في مهرجان مار أفرام والذي أقيم في ملبورن بنفس السنة، فازداد عدد الأطفال والذين يرغبون في الانضمام إلى الجوقة ليصبح العدد أكثر من 50 عضوا
وبعد تزايد العدد واجهت الجوقة صعوبة كبيرة لإيجاد عازف مخصص لها، فكانت العناية الإلهية بان يظهر في أحد أعضاءها بوادر العزف على آلة الاوركن وبرعاية الرب وبعد جهود كبيرة واصراره على التعلم وبتشجيع من الاهل وبمرور الزمن أصبح عازفا متمكنا يقود الجوقة بعزفه الرنان والمتكامل من كل النواحي. مما أدى ذلك إلى تشجيع عضو آخر في الجوقة على التعلم الموسيقى فأصبح للجوقة عازفين متمرسين بنعمة الرب وهما لا يزالا يتعلمان الموسيقي لتطوير مهارتهما الفنية لخدمة الرب في الجوقة
واليوم أصبح عدد افراد الجوقة يتراوح ما بين75 – 100 عضو، تتراوح أعمارهم 7 -18 سنة، ملتزمون في تدريباتهم الأسبوعية كل يوم الخميس من الساعة 6 – 8 مساءا وذلك للتحظير الأسبوعي لقداس يوم الاحد حيث الجوقة تشارك وبشكل أساسي في القداس الإلهي كل يوم الأحد الساعة 12:30 ظهرا. والجدير بالذكر بان الجوقة ترتل بثلاث لغات وهي (الكلدانية، العربية، الإنكليزية) وهذا تحد كبير للأطفال لأنهم لا يعرفون اللغة العربية ولكنهم بعزيمتهم وايمانهم القوي للخدمة جعلهم يتجاوزون كل صعوبات اللغة من أجل تمجيد أسم الرب يسوع في الكنيسة
مشاركات ونشاطات الجوقة
*شاركت هذه الجوقة في أمسية التراتيل التي أقيمت في كنيسة حافظة الزروع لجوقات كنائس مالبورن
*شاركت في احتفالية عيد الصليب بعرض مشهد مسرحي حول قصة ايجاد الصليب
*تقوم الجوقة بزيارة سنوية إلى مزار باكوس مارش لإقامة رياضة درب الصليب هناك مع تمثيل مشاهد من احداث الصلب وبمشاركة الاهل
*تشارك الجوقة سنويا في احتفالية الميلاد (كريسماس كارولس)من خلال التراتيل وعرض مشاهد مسرحية
*لدى الجوقة اعضاء نشيطين يعملون ايضا مساعدين في التعليم المسيحي والتناول الاول
*تم تشكيل لجنة من الامهات اللواتي يرغبن في تقديم اي خدمة تحتاج اليها الجوقة خلال فترة الأعياد والمناسبات او السفرات
*حيث تقيم الجوقة حفلة خاصة لأعضائها في قاعة الكنيسة بعد عيد الميلاد المجيد وعيد القيامة، بالإضافة الى بعض النشاطات الترفيهية الأخرى
مؤخرا أصبح لدى الجوقة انستغرام خاص بها وهو
https://www.instagram.com/friendofjesuschoir
أهداف الجوقة
هو احتضان هؤلاء الملائكة الصغار وجعلهم قريبين من الكنيسة لكي يختبروا ومنذ صغرهم حلاوة الخدمة وبكل محبة في حقل الرب إذا لا شك انه سيكون لها الاثر الطيب في حياتهم، وايضًا ان حضور ومشاركة الطفل في نشاطات الكنيسة يساهم على إنماء روح الأخوة والانتماء الى الكنيسة الام التي هي بمثابة الستار الذي يحميهم من تحديات هذا العالم المليء بالمغريات الفانية، والهدف الاخر هو ان الكنيسة تبقى حيه بأبنائها اذ ان عندما يكبر هؤلاء الملائكة سيتحولون إلى الجوقات الأخرى وهكذا تستمر الخدمة لتمجيد اسم الله من خلال افواه
هؤلاء الملائكة
___________________________________________
“And speak to one another with psalms, hymns, and songs from the Spirit. Sing and make music from your heart to the Lord” (Ephesians 5:19).
Doctrinal Constitution in the Sacred Liturgy:Even the servers, readers, interpreters, and those joined to the choir all perform a true liturgical service. Therefore, they must carry out their roles with much piety and order, which be appropriate to such service and are justly required by the people of God. This necessitates implanting in them the spirit of the liturgy with care, according to each one’s capacity, and training them to perform their roles in health and order.
Choir Responsibilities:
The primary mission of church choirs is to enrich, inspire, motivate, and engage the worshippers through sacred hymns and praises during the celebration of the Holy Eucharist and other liturgical celebrations. To achieve this mission, choirs strive to root themselves and grow in understanding the spirituality of the Chaldean Catholic Church, to be familiar with the various liturgies and seasons of the Church, to understand church music and its suitability for the rites and the musical culture of the parishioners, to enjoy the spirit of community while participating in the Mass with the parish priest, deacons, and the parishioners, and to embrace a spirit of teamwork and commitment in all rehearsals and exercises.
First, / Our Lady Guardian of Plants Choir for Adults:
The Our Lady Guardian of Plants Choir was established at the end of 1983 by the late Father Emmanuel Khushaba and was named in honour of the church Our Lady Guardian of Plants. Initially, the number of members did not exceed 10 due to the small size of the Chaldean community in Melbourne at that time. The choir rehearsals were limited to the holiday season with one musician playing the organ.
In 1989, a uniform was designated for the choir, and this uniform was updated four times since then.
By 1994, the number of members increased, involving both genders, and several musicians joined the choir along with a new coordinator to organise schedules and prepare the choir spiritually and musically for continuation with hymns, especially during Sunday Mass. The choir regularly met every Saturday from 3 to 5 PM at the home of the late Father Emmanuel Khushaba in preparation for participation in the Divine Liturgy every Sunday.
In 1996, rehearsals moved to St. Paul’s Church hall until, by God’s grace, a small church was purchased in 1998 in the Campbellfield area where the current church is located. After the construction of the new church, the hall was named in honour of its founder, the late Father Emmanuel Khushaba. Due to the increasing number of our community, there were also more family events and gatherings held on Saturdays, being the weekend. It became difficult for members to attend choir rehearsals, so the rehearsal schedule was changed to Wednesday instead of Saturday, which continues to this day. The choir now meets every Wednesday from 7 to 9 PM to practice hymns and musical modes in order to develop the members’ skills and to prepare for the Divine Liturgy service for Sunday. Since then, the choir has served the second Mass on Sunday at 10:30 AM, and to this day, the choir performs in three languages (Arabic, Chaldean, and English).
Today, the number of active and musically capable members ranges from 35 to 40, including organ players. In addition to the hymns performed on Sundays and major holidays at the church, the choir has recreational activities, social gatherings, various religious works, and numerous participations in events with other sister choirs in Melbourne. Among these are participations in the St. Ephrem Festival in the years 2000 and 2001, and the Feast of the Cross Festival, which takes place at our church with the participation of sister churches in Melbourne. The choir has responded to and continues to respond to all invitations sent to it by sister churches to participate in evening hymn sessions. Additionally, the choir has its own hymns composed and arranged by its members, and you can also visit the choir’s dedicated page on Instagram: https://www.instagram.com/olgopchoir.
Among the choir members, there are committees that work diligently to develop the team and coordinate with other committees in the church, including the spiritual committee, social committee, financial committee, recreational committee, cleaning committee, and the committee for printing hymns.
Secondly, / The Sacred Heart Choir for adults:
The choir was established with the founding of the brotherhood in 2002 in the small church, which is currently the hall of the late Father Emmanuel Khushaba. The number of members ranged between 40 to 60 women, who produced melodious voices chanting during the weekly meetings scheduled by the brotherhood. Subsequently, the choir continued training on most spiritual hymns, resulting in their participation in daily and weekly masses for spiritual hymns in the church.
Today, the number has reached about 35 members, with several participations with sister churches, attending brotherhood gatherings and participating in choir meetings held by these sister churches.
The current spiritual father of the brotherhood is Father Jalil Mansour Daoud.
Thirdly, / Friends of Jesus choir for kids:
The Children’s Choir was established on October 14, 2004, with a members ranging from 30 to 40 children of both genders, aged between 8 and 17 years. This was the first seed for the launch of a unique and distinguished children’s choir at the Church of Our Lady Guardian of Plants parish in Melbourne.
In 2007, it was named the “Choir of Little Friends of Jesus,” referring to the verse that states, “Let the little children come to me, and do not hinder them, for to such belongs the kingdom of God.” (Luke 18:16). At that time, the number of children was approximately 50, all of whom were committed to vocal exercises and learning the fundamentals of music, so that each member would have the adequate knowledge to chant in church, especially on Sundays and major feast days.
In 2021, a large number of first communion joined the choir, which served as a good motivation for many children to join. Encouraged by Monsignor Thaer Sheik, who invited the choir to participate in the Saint Ephrem Festival held in Melbourne that same year, the number of children wishing to join the choir increased to over 50 members.
With the increase in numbers, the choir faced significant difficulties in finding a dedicated musician. Divine providence led to one of its members showing signs of being able to play the organ. With God’s guidance, hard work, and determination to learn, along with encouragement from parents, this member eventually became a skilled musician who now leads the choir with well-rounded and harmonious playing. This, in turn, encouraged another choir member to learn music, so the choir now has two proficient musicians, both of whom are still learning to further develop their artistic skills to serve the Lord within the choir.
Today, the choir consists of 75 to 100 members, aged between 7 and 18 years, who are committed to their weekly practices every Thursday from 6 to 8 PM, in preparation for the Sunday Mass. The choir primarily participates in the Divine Liturgy every Sunday at 12:30 PM. Notably, the choir sings in three languages: Chaldean, Arabic, and English, which is a significant challenge for the children since they do not know Arabic. However, through their determination and strong faith in serving, they have overcome all language difficulties to glorify the name of the Lord Jesus in the church.
Choir Activities and Participation:
This choir participated in an evening of hymns held at the Church of Our Lady Guardian of Plants for all choirs of Melbourne.
They took part in the celebration of the Feast of the Cross by presenting a theatrical scene about the story of finding the cross.
The choir makes an annual visit to the Bacchus Marsh shrine to conduct the Stations of the Cross there, along with re-enacting scenes from the events of the crucifixion, with the participation of family members.
The choir participates annually in the Christmas Carol celebration through hymns and acting presentations.
The choir has active members who also work as assistants in Christian education and First Communion.
A committee has been formed from mothers who wish to offer any service needed by the choir during holidays and special occasions or outings.
The choir holds a special party for its members in the church hall after Christmas and Easter, in addition to other recreational activities.
Recently, the choir has created its own Instagram account.
https://www.instagram.com/friendofjesuschoir
Objectives of the Choir:
The aim is to embrace these little angels and bring them closer to the church so they can experience the sweetness of serving from a young age, with love in the Lord’s field. There is no doubt that this will have a positive impact on their lives. Additionally, the child’s presence and participation in church activities contributes to the growth of a spirit of brotherhood and belonging to the mother church, which serves as a shield that protects them from the challenges of a world filled with temptations. Another goal is to keep the church alive through its children; as these angels grow older, they will become part of other choirs, thereby continuing the service to glorify the name of God through the voices of these angels.
الصفوف التعليمية
آية: “إِنصَرِفْ إِلى القِراءَةِ والوَعْظِ والتَّعْليمِ إِلى أَن أَجيء” (1 تيموثاوس 4: 13).
تعليم: بيان في التربية المسيحية / حقّ كل إنسان في التربية
1- لجميع الناس، دون أي إعتبار للجنس، والعمر والحال، بما أنهم ينعمون بكرامة الإنسان الشخصية، حق لا ينقض في التربية تتجاوب مع دعوتهم الخاصة، وتوافق طبعهم، وإختلاف أجناسهم، وثقافتهم، وتقاليدهم العريقة، وتنفتح بالوقت نفسه على تبادل أخوي بينهم وبين سائر الشعوب لدعم الوحدة الحقة والسلام في العالم. فالغاية التي تتوخاها التربية الحقة، هي تربية الشخص الإنساني تربية تتجاوب وغايته الأخيرة وخير الجماعات التي هو عضو منها، ويبذل النشاط في سبيلها وقد غدا راشداً. ومن الواجب، أخذاً بعين الإعتبار تطور العلوم النفسية، والتربوية، والتعليمية، مساعدة الأولاد والشبان على أن يطوروا بتناغم مؤهلاتهم الجسدية والدبية والعلمية، وأن يكتسبوا تدريجياً، تحسساً أشد إرهافاً لمسؤولياتهم في إنماء حياتهم الشخصية بالجهد المتواصل المستقيم، وفي السعي وراء حرية صحيحة بتذليلهم بشجاعة متواصلة كل الصعوبات، وأن ينعموا بتربية جنسية إيجابية، فطنة تساير تقدمهم في السن. علاوة على ذلك، ليتنشأوا على المساهمة في حياة المجتمع كي يتداخلوا كما يليق، بعد أن يكونوا قد تدربوا على تقنيات راهنة وضرورية، فيصبحون جديرين أن يندمجوا إندماجاً نشطاً في الجماعات التي تؤلف المجتمع الإنساني، وينفتحون على الحوار مع الغير، ويسهمون من كل قلبهم في تحقيق الخير العام. ويعلن المجمع المقدس أيضاً، أن من حق الأولاد والشبان، أن يحثوا على أن يصدروا باستقامة الضمير حكماً يقدرون فيه القيم حق قدرها، وأن يدينوا بها في سلوكهم الشخصي؛ لا سيما عليهم أن يتعمقوا تعمقاً مضطرداً في معرفة الله ومحبته. ولهذا يلح المجمع أيضاً على جميع الحكام أو الذين يشرفون على شؤون التربية، أن يحذروا ألا يحرموا الشبيبة أبدأ هذا الحق المقدس، ويخص أبناء الكنيسة أن يعملوا بكل سخاء في حقل التربية الشامل، وذلك بغية أن تعم، بسرعة محاسن تربية وثقافة لائقة، جميع الناس في العالم أجمع
مدارس التعليم المسيحي في رعية مريم العذراء حافظة الزروع
(هوولي جايلد – كوود سامارتان)
بدأ التعليم المسيحي في مدينة ملبورن مع بداية تعيين ووصول كاهن الرعية الأب الراحل عمانويل خوشابا في عام 1983، حيث يذكر في كتابة (لمحات منثورة في تاريخ الرعية) أن التعليم المسيحي هو حجر الزاوية في البنيان الروحي للمؤمن وخاصة الطفل
بدا التعليم المسيحي في منطقة برودميدوس حيت باشر اللجان كل يوم سبت من الأسبوع باللقاء ساعتين الأولى للتعليم الديني والثانية لدراسة الحان الكنسية واللغة الكلدانية، كان عدد الطلاب آنذاك يتراوح ما بين 15 إلى 20 طفل من كلا الجنسين
في عام 1991 تحول التعليم المسيحي إلى مدرسة كنيسة القديس بولص في منطقة كوبرك وكان العدد قد وصل إلى 60 طالب وطالبة، اما دورات التناول الأول فقد كانت تعطى كل سنة او كل سنتين وذلك لقلة طالبي التناول الأول في ذلك الوقت
وفي عام 1994 وبعد ازدياد عدد عوائل الرعية واطفالهم تم المباشرة في التعليم المسيحي في كنيسة القيس مرقص في منطقة فوكنر وبعدها تحولت المدرسة في كنيسة الطفل المقدس في منطقة دالاس، حيث تم المباشرة بأربعة صفوف مدرسية وكان العدد قد وصل إلى 56 طالب وطالبة، والمدرسين كانوا متطوعين للخدمة كل حسب خبرته والمامه التي تلقاها في بلد الام العراق، في المواضيع الدينية والتربوية وذلك كان بإشراف مباشر من قبل راعي الخورنة
في عام 1999 وصل عجج الطلاب إلى 300 موزعين على 8 صفوف، والكادر التعليمي وصل إلى 20 معلما ومساعدا في التعليم، وفي عام 2005 وصل عدد الطلاب إلى 450 طالب وطالبة، من ضمنهم طلاب التناول الأول
وبسبب نزوح عدد كبير من عوائل الرعية إلى المنطقة الشمالية من مدينة ملبورن للعيش في هذه المناطق فقد تطلب الامر لانشاء مركز او مدرسة تعليمية أخرى ليستوعب العدد الكبير من أبناء الرعية، وفعلا تم افتتاح مركز جديد في مدرسة الراعي الصالح الكاثوليكية في منطقة روكسبر بارك شمالي المدينة، وذلك عام 2007 حيث تم المباشرة بها مع بدء العام الدراسي الجديد حيث كان عدد الطلاب أكثر من 300 طالب وطالبة موزعين على صفوف عديدة من مرحلة 7 إلى 12 الدراسية
وفي عام 2019 ازداد الطلاب لأكثر من 750 طالب وطالبة من ضمنهم طلاب التناول الأول، وأكثر من 40 معلم ومعلمة مؤهلين لهذه المهمة الا وهي مهمة التعليم المسيحي والتربوي والثقافي
في عام 2023 تم تحويل مراحل الدراسية من 7 الى 12 إلى للدوام في الكنيسة وذلك بسبب ازدياد عدد الطلاب في المدرسة الراعي الصالح وأطلق على الفئة الدراسية من 7 إلى 9 أسم الحياة مع المسيح، والمرحلة الدراسية من 9 إلى 12 أسم الغلبة مع المسيح
اما التسمية والمؤهلات المدارس التابعة للرعية فقد كان الاب الراحل عمانويل خوشابا قد اسماها باسم الملفان والمعلم الأول مار افرام الملفان، وفي عام 2023 تم تسمية كلتا المدرستين باسم مدرسة مريم العذراء حافظة الزروع الفرع الأول مدرسة الطفل المقدس والثانية الراعي الصالح
ويدير المدارس اكثر من 100 مدرسين ومدرسات مع المتطوعين من أبناء الرعية يعملون بروح الخدمة الحقيقية وعطاء دون مقابل، من منطلق واحد وهو ان التعليم المسيحي للأطفال هو السند القوي لبناء جيل جديد ومستمر في الكنيسة، حيث انظم إلى الكادر التدريسي عناصر ذو اختصاص في هذا المجال التعلم المسيحي
واليوم بلغ عدد الطلاب والطالبات في التعليم المسيحي فقط للمرحلة الدراسية الابتدائية أكثر من 800 طالب وطالبة موزعين في كلتا المدرستين
Catechism and schools in Our Parish
(Holy Child – Good Samaritan)
Catechism began in the city of Melbourne with the beginning of the arrival of the parish priest, the late Father Emmanuel Khoshaba in 1983, where he mentions in his book, that Catechism is the cornerstone of the spiritual structure of the believer, especially the children
Catechism began in the Broadmeadows area, where the committees began meeting every Saturday of the week for two hours, the first for religious education and the second for studying church melodies and the Chaldean language. The number of students at that time ranged between 15 and 20 children of both sexes
In 1991, Catechism was transferred to the St. Paul’s Church School in the Coburg area, and the number had reached 60 male and female students. As for the first communion courses, they were given every year or every two years due to the small number of first communion applicants at that time
In 1994, after the increase in the number of families and children of the parish, Catechism began in the Church of St. Markos in the Fawkner area, and after that the school was transferred to the Church of the Holy Child in the Dallas, where four school classes were started and the number had reached 56 male and female students, and the teachers were volunteers to serve, each according to their experience and the knowledge they received in Iraq, in religious and educational subjects, and this was under the direct supervision of the pastor of the parish
In 1999, the number of students reached 300 distributed over 8 classes, and the educational staff reached 20 teachers and teaching assistants, and in 2005 the number of students reached 450 male and female students, including first communion students
Due to the displacement of a large number of families from the parish to the northern region of Melbourne to live in these areas, it was necessary to establish another educational centre or school to accommodate the large number of parishioners, and indeed a new centre was opened at the Good Shepherd Catholic School in the Roxburgh Park area north of the city, in 2007, where it was started with the start of the new school year, where the number of students was more than 300 male and female students distributed over many classes from the 7th to the 12th grade.
In In 2019, the number of students increased to more than 750, including first communion students, and more than 40 teachers qualified for this mission, which is the mission of Christian, educational and cultural education.
In 2023, the school stages from 7 to 12 were converted to church attendance due to the increase in the number of students in the Good Shepherd School. The school category from 7 to 9 was called Life with Christ, and the school stage from 9 to 12 was called Conquer With Christ
As for the name and qualifications of the schools affiliated with the parish, the late Father Emmanuel Khoshaba had named them after the two teachers and the first teacher, Mar Ephrem the Teacher. In 2023, both schools were named after the Our Lady Guardian of Plants, the first school called the Holy Child School, and the second one called the Good Shepherd.
The schools are run by more than 100 teachers, both male and female, with volunteers from the parish, who work in a spirit of true service and giving without compensation, based on one principle, which is that Christian education for children is the strong support for building a new and continuous generation in the church, as he joined the teaching staff are specialists in this field of Christian education.
Today, the number of male and female students in Christian education only for the primary school stage has reached more than 800 students, distributed in both schools.
_________________________________________________
دروس التقوية
هي مبادرة تعليمية مجتمعية تقدم خدمات تعليمية مجانية للطلاب. يعمل برنامجنا منذ أكثر من 12 عامًا وشهد تفوق العديد من الطلاب في مساعيهم الأكاديمية. يعمل برنامجنا بدعم لا يقدر بثمن من المعلمين المتطوعين الملتزمين بتعزيز التميز الأكاديمي والثقة في الطلاب من مختلف الأعمار. يتمتع هؤلاء المعلمون بخبرة واسعة في التعليم ويأتون من خلفيات تعليمية مختلفة
حاليًا، لدينا معلمون مؤهلون وأطباء وباحثون وطلاب جامعيون حاليون من كليات مختلفة
تقدم دروس التقوية دعمًا أكاديميًا مخصصًا كل مساء يوم الاثنين من الساعة 6:30 مساءً إلى 8:30 مساءً لطلاب المدارس الثانوية. تم تصميم هذه الجلسات لمعالجة التحديات الفريدة التي يواجهها طلاب المدارس الثانوية، وتقديم دروس خصوصية شخصية ومساعدة في الواجبات المنزلية وإرشادات خاصة بالموضوع عبر مجموعة واسعة من التخصصات، بما في ذلك الرياضيات والعلوم والفنون اللغوية والدراسات الاجتماعية
إن مدرسينا ذوي الخبرة ماهرون في تعزيز مهارات الدراسة لدى الطلاب والتفكير النقدي وقدرات حل المشكلات، مما يضمن اتباع نهج شامل لاحتياجاتهم التعليمية. علاوة على ذلك، يركز برنامج التدريس في المدرسة الثانوية على توفير مساحة آمنة للشباب لمناقشة خيارات المهنة وطلبات الالتحاق بالجامعة والصحة البدنية والعقلية. يجب أن توجد هذه الخدمة داخل مجتمعنا حتى يعرف شبابنا أنهم مدعومون في مساعيهم التعليمية ومتابعة التعليم العالي
بالنسبة لطلاب المدارس الابتدائية في الصفوف من الرابع إلى السادس، تقدم دروس التقوية جلسات مخصصة كل مساء ثلاثاء من الساعة 6:00 مساءً إلى 7:30 مساءً. تهدف هذه الجلسات إلى بناء أساس أكاديمي قوي، وتوفير دعم مركّز في مجالات المواد الرئيسية ومساعدة المتعلمين الشباب على تطوير عادات ومهارات الدراسة الأساسية. يخلق مدرسونا بيئة داعمة ومغذية حيث يمكن لطلاب المدارس الابتدائية أن يزدهروا ويكتسبوا الثقة في قدراتهم
تكمن القوة الأساسية لدورة دروس التقوية في فريقنا من المعلمين المتطوعين ذوي الخبرة والمعرفة، والذين يشملون معلمين ماهرين ومحترفين ملتزمين بنجاح الطلاب. نحن نفخر بخلق جو ترحيبي ومشجع يعزز التعلم النشط والنمو الأكاديمي. يضمن الجدول الزمني المرن للبرنامج أن يتمكن الطلاب من دمج جلسات التدريس بسهولة في حياتهم المزدحمة، مما يجعل الدعم الأكاديمي المستمر متاحًا للجميع
نحن ملتزمون بشدة برد الجميل للمجتمع من خلال تمكين الطلاب من خلال التعليم. ندعوك للانضمام إلى برنامجنا واتخاذ الخطوة الأولى نحو تحقيق أهدافك الأكاديمية. لمزيد من المعلومات، تفضل بزيارة صفحتنا على
https://www.instagram.com/fasttutoring
نتطلع إلى دعم رحلتك التعليمية ومساعدتك على التفوق أكاديميًا
FAST Tutoring
FAST Tutoring is a community-driven educational initiative offering complimentary tutoring services to students. Our program has been running for over 12 years and has seen many students excel in their academic endeavors. Our program operates with the invaluable support of volunteer tutors who are committed to fostering academic excellence and confidence in students of varying ages. These tutors have extensive experience in educating and come from varying educational backgrounds. Currently, we have tutors who are qualified teachers, medical doctors, researchers, and current university students from different faculties.
FAST Tutoring provides tailored academic support every Monday evening from 6:30 PM to 8:30 PM for high school students. These sessions are designed to address the unique challenges faced by high school students, offering personalized tutoring, homework assistance, and subject-specific guidance across a broad range of disciplines, including mathematics, science, language arts, and social studies. Our experienced tutors are adept at enhancing students’ study skills, critical thinking, and problem-solving abilities, ensuring a comprehensive approach to their educational needs. Furthermore, the high school tutoring program focuses on providing young adults with a safe space to discuss career options, university applications, and physical and mental health. This service must exist within our community so that our youth know that they are supported in their educational endeavours and pursuit of tertiary education.
For primary school students in grades 4 through 6, FAST Tutoring offers dedicated sessions every Tuesday evening from 6:00 PM to 7:30 PM. These sessions aim to build a strong academic foundation, providing focused support in key subject areas and helping young learners develop essential study habits and skills. Our tutors create a nurturing and supportive environment where primary school students can thrive and gain confidence in their abilities.
The core strength of FAST Tutoring lies in our team of experienced and knowledgeable volunteer tutors, who include skilled educators and professionals committed to student success. We pride ourselves on creating a welcoming and encouraging atmosphere that promotes active learning and academic growth. The program’s flexible scheduling ensures that students can easily integrate tutoring sessions into their busy lives, making consistent academic support accessible to all.
At FAST Tutoring, we are profoundly committed to giving back to the community by empowering students through education. We invite you to join our program and take the first step toward achieving your academic goals. For further information visit our Instagram page
https://www.instagram.com/fasttutoring
We look forward to supporting your educational journey and helping you excel academically!
_________________________________________________
اللغة الكلدانية
تم تأسيس الدرس الكلداني عام ٢٠١٩ من قبل الشماس أكرم حنا الهوزي وذلك بطلب من الأب المونسنيور ثائر شيخ
وتقدم الدروس في اللغة الكلدانية كل يوم الاثنين من الأسبوع في الساعة 6 مساءا وحتى الساعة 8
في البداية كان عدد الطلاب من كلا الجنسين يتكون من حوالي ٢٠ طالب وطالبة وتم تعليمهم على المبادئ الاساسية لتعليم لغة الام قراءة وكتابة وتدريبهم على الطقس الكلداني وتم رسامة ١٧ شماس وشماسة قارئين ورسائليين عام ٢٠٢٢
وهكذا فتح دورات لتعليم اللغة الكلدانية سنويا ففي عام ٢٠٢٣ ازداد عدد الطلاب والطالبات وكان هناك أكثر من ٥٠ طالب وطالبة وتم رسامة ٤٢ منهم شمامسة قارئين ورسائليين في شباط ٢٠٢٤
اما عدد الطلبة والطالبات الحالي حوالي ٨٠ شخص من مختلف الاعمار والذين ينقسمون إلى 3 مراحل
الشباب والشابات من العمر25 سنة وما فوق
قسم الكبار من الرحلة الجامعية والمعاهد
قسم الصغار من المرحلة الابتدائية والثانوية
Aramaic language Classes
Teaching the Chaldean language
The Chaldean lesson was established in 2019 by Deacon Akram Hanna Al-Hawzi at the request of Father Monsignor Thaer Sheikh
Lessons are offered in the Chaldean language every Monday of the week from 6 pm to 8 pm
Initially, the number of students of both sexes consisted of about 20 male and female students. They were taught the basic principles of teaching the mother tongue, reading and writing, and trained in the Chaldean ritual. 17 deacons, readers and missionaries were ordained in 2022
Thus, courses were opened to teach the Chaldean language annually. In 2023, the number of male and female students increased and there were more than 50 male and female students. 42 of them were ordained as readers and missionaries in February 2024
As for the current number of male and female students, it is about 80 people of different ages who are divided into 3 stages
The adult men and women aged 30 years and above
The adult section of the university trip and institutes
The young section of the primary and secondary stage
_________________________________________________
دورة الكتاب المقدس في كنيسة مريم العذراء حافظة الزروع
بالنظر لأهمية كلمة الله وتأثيرها بحياة المؤمنين والكنيسة، ينعقد مساء كل أربعاء الساعة السابعة مساءا في كنيسة مريم العذراء حافظة الزروع ولفترة ساعة واحدة – ساعة ونصف أسبوعيا، برنامج دراسات في الكتاب المقدس، الذي يهدف لتوعية المؤمنين وزيادة تعريفهم مع كلمة الله الحيّة وبأسلوب حديث وتفاعلي. والهدف من جميع اللقاءات جعل كلمة الإنجيل حيّة في حياة المؤمن وتغذيته روحياً، وليكون قادراً على التعامل وعيش كلمة الله في محيطه والعالم، ولجعله مستعداً للإجابة عن التساؤلات العميقة الموجودة في عالم اليوم، وكيفية مواجهة البدع المتنوعة وتصحيح بعض الأطر والمفاهيم الخاطئة الشائعة، وواجب التعامل معها من خلال التفاعل المؤمن بكلمة الحياة الحية وتحت رعاية الكنيسة المقدسة
بدأت مسيرة “دراسة الكتاب المقدس” في خورنة مريم العذراء حافظة الزروع عام 2011 بهمّة الأب ماهر كورئيل في دراسة معمقة مع أسفار العهد القديم بدءاً مع سفر التكوين والأسفار الأخرى تباعاً. كان عدد المشاركين والمهتمين بهذه الدراسات ما بين 30-35 شخص من أبناء الرعية، وكانت مواظبتهم محفزة في إكمال المسيرة. وهكذا استمر الأب ماهر في تقديم تلك الدراسات لسنوات عديدة
وفي عام 2021 بسبب الاغلاقات أثناء أزمة الكوفيد تمت إدارة اللقاءات عن طريق الزووم في دراسة لسفر الرؤيا
وفي 2022 استأنفت الدراسة في الكنيسة وكانت دراسة: الأنبياء في العهد القديم. ورسائل بولس الرسول في العهد الجديد. وعاونه عدداً من العلمانيين الملتزمين في الكنيسة الذين أعدوا سلسلة محاضرات منوعة بلغ عددها واحد وأربعون
وفي عام 2023 اصبحت الدراسات الكتابية بشكل سهرات إنجيلية في أنجيل لوقا وذلك لأهميتها الرعوية في حياة العائلة، ولغرض تعريف الناس بطريقة التعامل مع آيات الكتاب المقدس من خلال واقع الحياة المعاش في الكنيسة والبيت والعمل
وفي عام 2024 تم اختيار إنجيل متى على أن تكون الدراسات بشكل دراسات كتابية ولاهوتية مع مراعاة التفسير الرعوي والروحي
Live For Christ (LFC)
Live for Christ Youth Group is a Year 7-9 youth group that runs every Wednesday night. The youth group begun in 2023 in response to a need to create a space for young teenagers to explore their faith on a deeper level, and to experience being a part of the larger church community.
The structure of the youth group involves week to week topics surrounding a particular term theme. Each session starts off at 6:30pm, with prayer, announcements and an icebreaker/game. After this, the youth engage in a talk lead by the youth group leaders, surrounding the terms’ theme. The youth are then split into year level small groups where they have the opportunity to discuss questions relating to the talk, allowing them to share their personal reflections on each topic. These small groups are crucial in helping students recontextualize faith and understand its relevance within their lives. We conclude our sessions communally with prayer, dinner and fellowship time.
The youth group averages around 150 people per session and we are overjoyed to witness an amazing change in hearts and connection to faith within our youth. From the start of the year, we have seen major development in each child, their increase in hunger for knowledge and their striving to build a stronger relationship with God.
Our biggest task this year is in developing our first ever camp for our youth. From November 3rd-5th, the youth are invited to a retreat experience, where they can engage in fun activities, talks and mass. Our goal for this retreat is for our youth to grow closer in community and to allow our members to dig deeper within their own personal relationship with Christ. We are praying that this camp runs smoothly and that our goals for this camp are achieved.
https://www.instagram.com/liveforchristyouth/
_________________________________
Conquer With Christ (CWC)
Conquer With Christ Youth Group began in 2019 for 16–18-year-olds, under the guidance of the priests and our Parish Priests.
There was a lack of engagement amongst young people in the Chaldean Church, Melbourne. This youth group supports the integration and engagement of young people throughout their high school years, and transition into young adults in the Chaldean Catholic Church.
CWC currently has an average of 100 regular youth attending weekly topics and events. The youth group runs during the school term and our topics are focused on the year theme of “Identity”. The youth group addresses theological, social, intellectual and interpersonal questions. We invite various guest speakers from different parts of the local and wider community. We plan outings on a term-to-term basis, and participate in Church events, such as the “Passion of Christ” play on Holy Thursday and youth serving in the mass as deacons. The session begins with prayer, followed by an icebreaker, 30-minute topic and small group discussion. We allow 20 minutes for Confession and Adoration, concluding with dinner and prayer.
The present leaders of the youth group are Farah Yousif, Mariam Yousif, Savio Nona, Alesia Francis and Stewart Mikho. The youth group’s Chair is Angela Markas and Overseer is Behnam Giliana.
https://www.instagram.com/cwc.youthgroup/
_________________________________
Alive In Spirit (AIS)
Alive is Spirit Youth Group is an 18+ youth group that holds weekly talks and events every Saturday at 7pm at Our Lady Guardian of Plants. This group is well known within the Catholic community in Melbourne and is also the first ever Youth Group created in the entire Chaldean Archdiocese of Australia and New Zealand, dating back to 2008.
The leadership in Alive in Spirit consists of 5 teams: Charity, Spirituality, Outings/Events and social media. The Charity team is in charge of charities that are run for fundraisers for the church or events that are run for the youth to partake in Charitable activities such as donating blood or visiting the sick. The spirituality team runs frequent prayer groups and consecration prayers online throughout the year as well as take charge and coordinate frequent adorations. The Outings and Events team organise what the youth do outside of the youth group or church. This includes organising destinations to eat at after a topic or setting a day where the youth will attend an outing such as bowling, hiking, restaurants, or an outing destination. Lastly, the social media team captures and creates online content for all to see on our Instagram and Facebook pages. This allows individuals outside of the youth group to learn about what the group does and updates everyone on talks and coming events.
AIS currently has an average of 120 people per week and at times numbers reaching over a hundred. A typical Saturday at Alive in Spirit will either include a talk from one of the leadership team, a talk from a special guest within the community or the broader church at large, discussion-based topics, outings, adoration and prayer, debates, or educational and testimonial talks. Most of the topics are very theologically profound and provide an insight into the Catholic faith that is generally deeper than the topics at the younger youth groups and deeper than the standard homilies that are given during mass.
AIS is renowned for its hosting of very big guest speakers and international evangelist and apologist. With the help of the parish, the youth group sponsor talks from special speakers and scholars from all around the world. While holding such events at the parish, many Catholics from neighboring parishes and communities attend the big occasions too.
Of all things, Alive in Spirit is famously known for being the home and root of the newly ordained priest Father Mahir Murad. Father Mahir’s journey and ministry was established and fostered at Alive in Spirit and has since worked alongside and very closely to him. The mentors of Alive in Spirit are Stewart Mikho, Chris Hirmiz, Alessia Francis, Silvana Markas, Merna Nissan, Zaya Almano, Sabrina Batras, Marinos Yawela, Stella Sogomon, Moses Goga, Cathy Yousif, Nadine Blandr and Blinda Sako. The leader is Andre Mikho.
https://www.instagram.com/alive.in.spirit/
_________________________________
Catechism 101
The Catechism Class first began in 2023 and it is open to anyone 16 years and older. It was created and run by Jacob Yako who wanted to recreated the class that he attended while in the seminary.
The Catechism of the Catholic Church was made under the request of St. John Paul II and under the leadership of Joseph Ratzinger. It contains all of the essential teachings and beliefs of the Catholic Church. Today many of these teachings are unknown even to many Catholics. For a person who comes to the Church and wants to increase their Faith by knowledge and who have many questions about what we believe, this Catechism class seeks to serve them and give them many answers to their questions and inspire them to deeper love for the Church. The Catechism is broken into 4 parts. The first part goes through the Creed of the Church and aims to explain the beliefs that we profess every time we say that prayer. The second part talks about the 7 Sacraments of the Church. The third part discusses the new life we live in Christ. Finally, the fourth part addresses the question of prayer and spirituality.
The Catechism Class has an average of 17 people attending every week, sometimes reaching up to 25 people. The class is led by Jacob Yako and in the class the group reads through paragraphs of the Catechism and discusses the content. Despite calling it a ‘class’ there isn’t too much teaching like in a school and more of a question-and-answer format and general discussion where the members are asked to offer their own thoughts about the topics we read. Most of the people attending are from the ages of 16-30, and many also attend the other youth groups that the Chaldean Church offers.
_________________________________
Rite Of Christian Initiation (RCIA)
The RCIA, which stands for Rite of Christian Initiation of Adults, is a process through which non-baptized men and women enter the Catholic Church. It includes several stages marked by study, prayer and rites at Mass. They undergo a process of conversion as they study the Gospel, profess faith in Jesus and the Catholic Church, and receive the sacraments of baptism, confirmation and Holy Eucharist.
Prior to beginning the RCIA process, Ben and I interview the person to see where they are at in terms of their faith. Their enquiry and the reason for seeking baptism.
Prior to beginning the RCIA process, an individual comes to some knowledge of Jesus Christ, considers his or her relationship with Jesus Christ and is usually attracted in some way to the Catholic Church. For some, this process involves a long period of searching; for others, a shorter time.
The course goes for 9 weeks, and we dig deep into the faith and the Chaldean Church.
_________________________________
Mobile. 0484 529 240
Office. 03 9357 4554
Email. info@chaldeanchurch.org.au
Address. 93-99 Somerset Rd,
Campbellfield VIC 3061